البارت 104

3.6K 107 0
                                    

من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

طاحو لها الميكات من يديها و هزات راسها بعصبية يلاه غاتبدا تسب و تعرعر عليه حتى صدمها فاش ضار لعندها نظراتو باردة كعادتو .. بدات كاتشوف فيه و كايشوف فيها هي عرفاتو ولكن من زهرهاااا ماتعرفش عليها بسبب الموسطاش و اللحية لي ملصقة ، توترات و قلبات وجهها كادير راسها بحالا كادوز يديها على اللحية و الموسطاش ولكن هي غير كاتتأكد واش لحية باقا فبلاصتها تفكرات الكابوس ديال الليلة لي حلمات شنو زعمااا يكون جا باش يقتلهوم؟؟؟؟ ... جا أبراهام كايجري من مور ماشافها دخلات فيه ، حط يديه على سلاح و بغا يجبدو يصفيها لها ههه هادشي كامل غا حيت دخلات فأرسلان ولكن لسبب مجهول بقا مبلوكي شحال كايحقق فيها و عقلو رجع بذكريات اللور ، بدا كاينزل سلاح شوية بشوية و غير كايشوف فريماس
أرسلان : ( ببرود ) قتلو .. خرجات عينيها بالصدمة اويلي واش غايقتلها غا حيت دازت فيه؟؟؟ ديفو منو هو علاش لي واقف
ريماس : ( فنفسها ) واش هادو عرفوني ولا كيفاااش الله ينعل الساعة لي فكرت فيها نخرج ولا نوجد شي فطور ... عينيها ماترصاوش فبلاصة وحدة نهائيا و كل مرة كادوز يديها على اللحية و الموسطاش واش باقيين فبلايصهم بغات تهضر ولكن لهجتها بااااينا واخا تبدل صوتها
أبراهام : ( الصمت )
أرسلان : ماسمعتينيش؟!! اش كاتسنا .. فاق أبراهام من سهوتو و رجع للواقع
أبراهام : ( بتردد ) واخا ا ميستر ارسلان احم ولكن مايصلاحش هنا حيت العامة كايشوفو و هادشي ماشي لصالحنا حيت غايوالفوها و غاتولي السيبة
أرسلان : ( بإبتسامة ) و شنو ناوي دير؟!
أبراهام : احم غانديه لبلاصة خاوية و نصفيها ليه بلا مايشوفو حد
أرسلان : ( بملامح ممحية )  ماتتعطلش .. رجليها جمدو و عقلها تبلوكا راس كايقولها هربي بجلدك قبل ماتولي فخبر كان و راس كايقولها تبتي للأرض حتى يكون غير بوحدو و هربي لو حيت اكيد ماغاديش يرضى يقول لأرسلان راها هربات .. خنزر أبراهام فريماس
أبراهام : جمع زبلك و نووض تحرررك .. دفعها و ماكرهاتش تغززو بسنانها و ضروسها جلسات جلسة القرفصاء باش تجمع داكشي لي تشتت بدات كاتجمع بزربة و عينيها مراقبين غا أرسلان لي ماكانش كايشوف فيها نهائيا ناضت و عاود دفعها أبراهام لقدام .. بقات غادا قدامو و هو موراها بعدو و ضارو من واحد ضورة و هبط سلاح خشاه عندو
أبراهام : وقف
ريماس : فنفسها ( هادي المووت مافيهاش هاد المرة مايمكنش مايمكنش نخليه يقتلني .. وقفات فوضعية الإستعداد كاتتسناه يدير اي حاجة )
أبراهام : ( بدون سابق إنذار ) تلاح عليها عنقها و زير عليها حتى تخنقات كاتحس بالروح غاتزهق ليها غيرات نبرة صوتها و نطقات
ريماس : طلق منيي واش جاك الحنان عليا طللق راك خنقتيني طلق مني ا ولد الحرام رووح غاتزهق ليا .. دفعاتو و خنزرات فيه بقا كايشوف فيها بنظرات إشتياق و حنان شوية تقلبو نظراتو لتخنزيرات
أبراهام : سير فحالك و مانعاودش نشوف كمارتك نهائيااا ... بقات مصدومة ولكن مع نطقها طلقات رجليها للريح ماعاوداتش شافت موراها تخبعات فواحد الموبل
ريماس : ( مصدومة ) لا دابا زدت تأكدت بلي هادو مسطيين .. بقا كايفكر فالشبه الكبيير لي بين داك شخص و بين واحد شخص كان غالي عليه ولمن فرقاتهم الموت وي ريماس بديك لحية و الموسطاش تشبهات ليه مع صاحبو و رفيق عمرو داكشي لاش ماقتلهاش
♚ مالك : صافي ا ميستر أرسلان راه جاي
أرسلان : شحال باقي للإجتماع؟!
مالك : باقي ليه 10 دقايق و يبدا
أرسلان : مزيان
مالك : أبراهام فين تعطلتي؟؟؟
أبراهام : ( بتوتر ) كنت كانخبع الجثة ديالو
أرسلان : ( بنظرات غير مفسرة ) و خبعتيه مزيان!! .. مشا مالك يشري قرعة ديال الما و بقا غير أبراهام و أرسلان
أبراهام : احم وي ميستر ارسلان
أرسلان : ( ببرود ) هضر مع رجال يحفرو قبر
أبراهام : ( بإستغراب ) علاش ا ميستر ارسلان
أرسلان : ( بهدوء ) باش المرة الجاية لي غاتكدب فيها فوجهي غاتلقاه كايتسناك .. زاد و خلاه غير كايبلع فريقو كايخلعوه تهديدات أرسلان حيت عمرو هدد و ماوفاش و كون كان أبراهام شخص عادي كون راه عضومة دابا ولكن بلاصتو و مكانتو عند أرسلان هي لي كاتشفع ليه .. تبعو و كملو طريقهم للإجتماع لي كان قاليه جدو و لي من زين زهر ديال ريماس داك الإجتماع كاين فنفس المدينة لي فيها هي و جهاد ... يتبع

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Where stories live. Discover now