البارت 116

4.2K 106 0
                                    

من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚
♚ الفصل الثاني ♚

بقات كاتشوف فيه و هو كايشوف فيها حتى واحد فيهم ما هضر كايتسنا ردة الفعل ديالها ... رجعات شوية اللور و نطقات
إيفا : ميستر أرسلان شنو كاندير هنا؟
أرسلان : اخر حاجة عقلتي عليها؟!
إيفا : ( كاضور عينيها فالغرفة ) ماعقلتش و ماعرفتش كيفاش حتى وصلت لهنا ( تفكرات شي حاجة ) لا قدرت نعقل صافي تفكرت
أرسلان : شنو تفكرتي!!
إيفا : كنا فتدريب خارجي بحال لي موالفين حتى تسمع صوت رصاص ولكن موراها مابقيت عاقلة على والو ماعرفتش شنو لي وصلني لهاد الحالة و علاش راسي كايحرقني و علاش انا هنا كانحس بلحمي كايضرني ... ترسمات ابتسامة جانبية على شفايفو حيت عرف بلي العملية نجحات و رقاقة وهمات العقل بذكريات لا وجود لها
أرسلان : رجعي لبلاصتك و ماتحركيش حتى يجي أبراهام ... خرج من تما و راااشقا ليه ... مشا لعندها أرسلان دا لها ماتلبس و رجعو للمعسكر و من تما و هي كاتتصرف بشخصية إيفا ... تكلف أرسلان بتدريبها لمدة شهر باش يعرف قدراتها و فعلا كانت صدمة بالنسبة لأبراهام و مالك فاش شافو تمارين و تداريب لي كادير شي حوايج عمرها دارتهم و ولات كاديرهم دابا بكل سهولة ، فالبداية ديال داك شهر كانت كاتحتارم أرسلان و كان واحد الخوف شوية فقلبها من جهتو ماكانتش عارفة سبابو لدرجة كاتشوفو جاي كاترجع اللور مي من بعد تداريبو ليها و من مور القواعد لي عطاها بدات شخصيتها كاتتكون من جديد و مابقات تحني راس لحد تما ، عاودو تقبلوها الجنود و القياد بيناتهم و دازت مدة شهر و تعينات قائدة للمجموعة 8 و من تما و هي متكلفة بتدريبهم ارسلان مابقاش كايجي لتما لسبب ماعارفو حد كان غير أبراهام لي كايجي يزور المعسكر مرة مرة باش يشوف تدريبها للجنود فين غادي ... ماغاديش نقولكم كانت و نعم القائدة حيت كانت اقسى قائد فالمعسكر طوال هاد المدة كانو تصرفاتها مراقبين عن كثب ... كايشوفو شخصيتها و تدريبها كي داير و اسلوبها .. تصرفاتها ... نعاسها واش خفيف ولا تقيل ... طريقة كلامها ، كانو كايكونو اجتماعات فهاد 4 شهور ولكن كان كاينوب أبراهام على ارسلان ولكن كالعادة كانت هي اخررر شخص كايحضر للإجتماعات و هاد الصفة بالضبط ماكانت عاجبة حد تما حتى لنهار لي قالهم أرسلان بلي غايجي على ود اجتماع و جا و مالقاهاش لا بل لقاها كادير تداريب من راسها من غير تداريب لي كان عاطيهم
#العودة_من_الفلاش_باك
مخشية من تحت الدوش كاتفرك دراعها و رقبتها و ووجها و فمها بالخصوص معصبة و كارهاااا
إيفا : ( بعصبية ) كيفاش تجرأ يديرها؟؟؟؟ شنو زعما غير بسبب مكانتو الإجتماعية يدير مابغا؟؟؟؟ ولا غير حيت انا بنت باغي يدييير مابغاااااا انا ماشي غييييير بنت انا ماشي غيييير بنت ... بدات كاتسوط بالأعصاب غسلات صحتها و بدات كاتغسل شعرها لي طوال و رجع فنفس طول لي كان عندها فاش جات لهنا ولكن هي مامهتاماش حيت اصلا ماعاقلاش بلي سبق و تقطع لها بسبب ألذ اعدائها و ماعاقلاش بلي شعرها هو ذكرى الوحيدة لي بقا لها من الأم ديالها خرجات من دوش لاويا عليها الفوطة وفوطة فيديها كاتنشف بيها شعرها لي ولا كايعذبها لا فدوش لا فتنشاف ... لبسات عليها سروال سورفيط فزيتي واسع و تيشورط فالكحل مزير جمعات شعرها كوت شوفال و مشات للبيرو ديالها بقات حانية على شي وراق و كاتراجع نقاط ضعف لي عند المجموعة ديالها و الحوايج لي عندهم نقص فيها كادرسهم باش تشوف شنو تداريب لي خاص تزيد لهم و تداريب لي يناسبوهم باش تعمر داك نقص و تعالج نقاط ضعفهم و خصوصا مابقا والو للحرب غير شهر و فهاد شهر خاصها تخرج بنتيجة زوينة و حسن من القياد خاصها تثبت لهم بلي واخا هي بنت ولكن غاتكون قدرات تدرب اقوى مجموعة كانت منغامسة و قدامها 2000 ورقة و هادوك الوراق كانو ديال الجنود لي فمجموعتها كل ورقة فيها معلومات كل جندي ... سميتو ، اصلو ، نقاط ضعفو ، نقاط قوتو ، السن ، هواياتو و كلشيي .. هاد النظام هي الوحيدة لي غاديا بيه تما و هي القائدة الوحيدة تما لي عارفا الجنود ديالها عن قرب و عارفاهم واحد بواحد كانت منغامسة فالوراق حتى قاطعها دقان فالباب
إيفا : دخل
الجندي : ( حاني راسو عارف راسو اش دار ) احم القائدة ايفا ماغاتهبطيش تتعشاي
إيفا : ( ربعات يديها ) باغي تنسيني فأش درت؟ هز البرودويات و هبط راه طواليطات كايتسناوك و فاش تسالي دوز جمع لي روينة لي فدوش ... مشا يشوف باش غايسيق حتى تصدم من شنو شاف
الجندي : ( بصدمة ) الما القاطع؟؟؟ ولكن ا القائدة ايفا
إيفا : باش هاد المرة فاش تبغي تتهز عليا تفكر 100 مرة عاد ديرها ( كانت غادا شوية و هي ترجع ) عنداك تنسا طواليطات لي فالمكاتب ديال القياد لاخرين ... كملات طريقها لتحت و خاشيا يديها فجيبها هازا راسها للسما كان القمر مخبي من مور سحب الحمراء باين بلي الجو غايكون قاصح و بارد غدا وصلات للمطعم ديال المعسكر دخلات كاتشوف غير قدامها كان كل واحد ملاهي مع ماكلتو ...  وصلات للطاولة المعتادة ديال القياد جلسات فنفس الكرسي لي كان كايجلس فيه أسوار لقات سلام و جلسات كانو اصلا باديين فشي حديث ماتسوقاتش و بدات كاتتعشا
أديب : نورتي كالعادة ، صحتك تدويشة
إيفا : ميرسي  ... يتبع

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Where stories live. Discover now