البارت 96

3.6K 107 0
                                    

من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

رجعات ضهرها اللور و كملات هضرتها و هي كاتشوف فطريق
ريماس : ههه شنو يسحابلك غير انا لي غرقت؟! فنظرك ايلا لقاوك غادي تفلت؟ كيما شدو جهاد غايشدوك
جهاد : ريماس شنو كاتقصدي؟ انا غير ضحكت معاك و راني عارف الخطورة لي حنا فيها
ريماس : ماقصدت والو غير بغيتها تكون فراسك باش لافكرتي تخليني هنا و تهرب
جهاد : ( بجدية ) واش من نيتك؟؟؟ كون بغيت نديرها ماغانجيش باش نحميك كون راني رجعت فيحالاتي للمغرب
ريماس : امم ... ساد الصمت لساعات هي ما هضراتو و هو ماهضرها هي كاتفكر فالخطوة التالية ديال إنتقامها و هو كايفكر كي يدير يخرج ريماس من هاد المشكل ... بعد 8 ساعات وصلو لمدينة الطيبة فين كان مخبع جهاد ... خلا اللوطو فباركينغ بعيد على دار بكيلوميترات و ضربوها على رجليهم للدار و هما باقيين متنكرين وصلو لواحد الحي ديال الطبقة المتوسطة ماشي راقي و ماشي فقير ... تقريبا فيه غير العمارات وصلو لواحد العمارة و ضربوها على رجليهم حتى للطبقة 10 على رجليهم حيت الأسانسور خاسر ... راه قلت لكم حي متوسط اش كاتسناو تلقاو زعما الأسانسور خدام ... ريماس وصلات غير للطبقة 4 و جلسات فدروج كاتلهت و كاطلع نفس بصعوبة
جهاد : ريماس مالك؟؟؟؟؟
ريماس : ( وقفات و تسندات مع الحيط ) غير جوع لي دارها لي ماديرش فبالك .. زادت باش تزيد طلع ولكن زلقات لها رجلها و ماجات فين طيح حتى شدها جهاد لقاها فقدات الوعي ديالها .. بسيف ماتفقدو سيمانة و هي بجوع و مع ذلك صابرة و مكابرة ولكن عيات ماتكابر صافي حتى مابقاتش قادرا ، بقا جهاد كايضرب لها فحناكها ضربات خفاف فحناكها باش تفيق
جهاد : ريماس فيقي ريماااس حليي عينيك ... هزها فضهرو باش ماتتقلش عليه بزاف و طلع فدروج كايحاول يوصل دغيا وصل للطبقة 8 عيا ، هو موالف كايطلع فيهم ولكن حيت دابا هاز يا .. ضغط على راسو و زاد كمل كايطلع غا بزز حتى وصل للطبقة 10 حل الباب ديال الشقة كانت شقة بسيطة فيها وسط دار صغير و صالة صغيرة و 2 بيوت و دوش و كوزينة .. دخل و سدها برجليه مشا حط ريماس فواحد الكنبية فالصالة عاد قدر يتنفس براحتو قاس لها الحرارة لقاها عادية عرف بلي جوع لي غايكون دار لها هاكا و منين سخفات يعني راه مدة باش ماكلات .. مشا للكوزينة باش يوجد لها ماتاكل كانت تلاجة كاتصفر ولكن مع ذلك حاول يقضي غير بداكشي لي كاين معلبات و خبز طوست ...الخ حتى يخرج لسوبر مارشي ، وجد لها الماكلة و حطها فبلاطو داها للصالون و بدا كايرش ريماس بالما باش تفيق حتى بدات كاتحل عينيها بشوية بشوية كاتبان لها دنيا كاضور
ريماس : شنو وقع لي
جهاد : سخفتي بسباب جوع نوضي تاكلي راك ماكليتي والو .. قادات جلستها و قرب لها البلاطو طاحت فداكشي عمى حتى من طباسل لحساتهم بقوة جوع سيمانة راه ماشي ساهلة
ريماس : هادشي لي كاين؟؟
جهاد : ههههههه وا انا قلت موحال تكملي هادشي كاع لي كان حطيتو
ريماس : سيمانة و انا بجوع هادشي ماكفانيش نهائيا
جهاد : صافي ا لالة شوية و نمشي لسوبر ماركيت نيت باش نشري ليك ماتلبسي و نجيب اش خاصنا
ريماس : ايوا هي دابا ، نتا ا سي راك سيمانة و نتا مرتاح ماشي بحالي انا لي سيمانة و انا كانبات بين لفاعي و دياب و ضبوعة
جهاد : ( ناض ) هاني غادي ولكن فاش نجي غاتعاودي لي كلشي ... غير خرج من تما ناضت من بلاصتها كاتستكشف الشقة .. فوسط دار كان واحد البيانو قديم و كبير بقات كادوز عليه يديها من ديما كان البيانو العشق ديالها بقات كاتعزف فيه و بدون شعور يديها كايعزفو واحد اللحن لي مستحيل تنساه حيت هاداك اول لحن تعلماتو و كان اغلى شخص فحياتها هو لي علمو لها " الأب ديالها " يديها كايعزفو و عقلها كايسافر عبر ذكريات  .. غير تفكرات بلي الأب ديالها مات و خلاها حبسات و مشات للغرف تتفقدهم أول غرفة كانت مصبوغة بالبيض مرتبة و بسيطة فيها سرير ديال شخصين مع الكوافوزات ديالو و خزانة فالحائط و شرجم كايطل على شارع سداتها و مشات للغرفة ثانية حتى هي كانت مصبوغة فالبيض ولكن مروونة فيها سرير ديال شخص واحد و كوافوز و خزانة فالحائط و بيرو حدا شرجم محطوط فيه 3 حواسيب مع معدات خرين و تيليفونات و فالأرض الخيوط ديال ضو كل واحد منين دايز و فواحد الحيط معلق فيه تصاور ديال تدريبات لي فالمعسكر ديال أمريكا و لي كانو فالأصل غير إختبارات .. ضحكات بإستهزاء على غباء جاد و خرجات من تما تتفقد الكوزينة و دوش ... يتبع

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Where stories live. Discover now