البارت 114

4.1K 115 1
                                    

من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚
♚ الفصل الثاني ♚

مالك : هضر خلااااص ياكما وقعات لها شي حاجة؟؟؟؟
طبيب : ( تنفس براحة ) قدرنا ننقذوها فأخر ثانية ... تكا مالك راسو على كتف ابراهام و اخيرا رتاح
مالك : شكر للرب ( وقف راسو و خنزر فأبراهام ) شفتي بلاناتك الخاوييين فيت كانو غايوصلونا
أبراهام : ياك دابا ماوقع والو ( شاف فطبيب ) دوز لعند ميستر أرسلان للمكتب ديالو
طبيب : ( كايجمع المعدات ديالو ) واخا ا ميستر ابراهام ... جمع تخربيقو و توجه لمكتب ارسلان
مالك : علاش غايكون بغاه؟؟
ابراهام : راه باين علاش ، ماشفتيهش قبيلا فاش كان غايبدا يتفلسف على ميستر ارسلان؟
مالك : القبر لي كانت غاتتدفن فيه هاد خيتي غايتدفن فيه طبيب لي نقذها من الموت
أبراهام : عندها 7 رواح
مالك : شحال ما بقا غايتسالاو دوك 7
أبراهام : مهم تهلا غانمشي نرتاح مشا الحال و غدا عندي مايدار
مالك : نتشاوفو فصباح
اصبحنا و اصبح الملك الله
بدات كاتحل عينيها مامتيقاش راسها بلي باقا حية فواحد لحظة ظنات بلي داكشي ديال البارح كان غير كابوس حاولات تنوض و للأسف عاوتاني ماقدراتش تنوض حيت رجعوها لنفس التابوت
ريماس : ( بالغوات ) لااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ... تسمعات صرخة ديالها فالقصر كامل تجرح لها صوتها إثر ديك صرخة فكرة ان احداث البارح غايتعاودو معاها خلاتها تتمنا الموت ماقالت انها رتاحت و تهنات من البارح حتى تعاود معاها اليوم ... دوزات سيمانة كاملة بلياليها و نهارها بنفس طريقة كايخشيوها فتابوت و يقطعو عليها الاوكسيجين و يخليوها فيه لمدة 10 دقائق حتى كاتقرب تموت بل حتى كاتبقى لها خطوة وحدة للموت و كاترجع تحيى ، دازت سيمانة و بدات كاتحل عينيها لقات نفس ظلام ولكن هاد المرة ماكانتش فنفس الوضعية ... هاد المرة كانت جالسة بدات كاتغوت بصوتها المبحووح مابقاتش قادرا تصبر بالنسبة ليها كان هاداك ابشع عقاب و كلكم عارفين العقاب النفسي كايكون ابشع من العقاب ديال ضرب ...الخ ... حاولات تتحرك من بلاصتها ولكن ماقدراتش تتحرك حيت كانت مربوطة مع كرسي .. بدات كاترطا فبلاصتها و كاتغوت ماعارفاش اشمن عقاب باقي كايتسناها
أرسلان : ششششش مزال الحال على هادشي ... تشعل ضوء خافت ، و اخييرا مابقاتش فتابوت مزال ماصدقات بلي تفكاات من داك الكابووس بدات كاضحك و كاتبكي فنفس الوقت بحال الحمقة كاتضحك حيت مابقاتش غاتعاود نفس تجربة و كاتبكي حيت مزال ماعارفا اش باقي كايتسناها نعلات نهار لي جات فيه لهنا ... يكدب عليكم الكداب لي يقولكم واخا يوقع لي يوقع غا يبقا كايبغي الوطن ديالو فمثل هاد الحالات و خصوصا فاش يكون بنادم مع شي ناس ماكايعرفوش رحمة كونو اكيدين غادي ينعلو نهار لي فكرو فيه فالوطن بيان سيغ بعض المرات هادشي كايكون دائم و بعض المرات كايسخط غير فاللحظة لي كايكون كايتعدب فيها ... تم داخل ابراهام و هاز فيديه مسامر طول ديالهم شبر و نص و مطرقة و مالك هاز فيديه 2 ديال لي بوط مصنوعين من الخشب مشاو وقفو حدا ارسلان
ابراهام : ميستر ارسلان نبداو؟
أرسلان : ( ببرود ) بدا ... مشاو لجهتها و هي غير كاتشوف بعينيها مافاهما والو لا شنو باغيين يديرو لا علاش جايبين داكشي ، شد لها مالك رجلها و بدا كايلبس لها البوط فرجليها و هي كاتنطر ماباغاش تلبسو
ريماس : بعد منييييييييي ... مابغيييييتش نلبسووو ... لااااااااا ماتلبسوووولييييش ... مابغييييييتوش مابغييييييييتوش ... ماهتمش لغواتها لبسر لها و زيرو لها بواحد سميطات فيه و مشا جاب واحد الطاولة قصيرة حط لها فوقها رجليها و ربطهم بواحد سماطي تما عيات ماتفركل ولكن فاللخر تربطو ، بعد للجنب
أرسلان : فين الأسلحة النووية؟؟؟
ريماس : الصمت .. عطا اشارة لأبراهام باش يبدا
ابراهام : حاضر ميستر ارسلان ... هز مسمار و بلاصاه فوق البوط و ضرب ضربة خفيفة باش شد بلاصتو شوية عاوتاني هز المطرقة حتى للسما و ضرب المسمار حتى ختارق البوط لي كان مصنوع من الخشب الصلب بدات كاتفيبري غير بوحدها عرفات اش كايتسناها و بدات كاضور راسها يمين و شمال بمعنى لا و ما هي الا لحظات حتى تسمعات صرخة قويييية و حااادة فالقصر كامل بسبب المسمار لي ختار لها لحم و خرج من الجهة ثانية ديال البوط حسات بقلبها تهز من بلاصتو و الم كبيير فرجليها عمرها جرباتو
ريماس : أااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
أرسلان : ششششش ماتغوتيش ، ماتقصحيش راسك و گولي لي فين الأسلحة النووية
ريماس : ( بصوت ممزوج بالألم ) مااااااعرفتش ... عاود ارسلان عطاهم اشارة باش يكملو .. بقا كايدخل لها فرجليها مسمار من مور مسمار متفاااادي انه يدخل فالعضم .. كايضرب غير فاللحم ، تقطعات الهضرة و بدا كايتسمع غير صرخاتها فالغرفة و فوقما كاترفض تجاوبهم كايضربو لها مسمار اخر ماحبسو حتى فقدات الوعي ديالها
أبراهام : ميستر أرسلان شنو نديرو؟
أرسلان : جيبو لها طبيب
أبراهام : حاضر ميستر أرسلان ، خرج من تما و خلاهم يعيطو لها للطبيب يداوي لها جروحها ... داز اسبوعين عامرين بتعذيب انوااع و اشكال كانت فيه بحال فأر تجاريب فاش كايبغيو يجربو شي طريقة تعذيب كايجربوها فيها ماخلاو ماجربو فيها ... قطرو عليها رصاص دايب حتى تحرقات ... الضرب ... الحريق و جميع الحوايج لي كاتخاف منهم دوزوها منهم
♔ بدات كاتحل عينيها بشوية بشوية هاد المرة كانت مختالفة حيت كانت ناعسة و مربوطة و فوقها كاين مصباح مضوي .. ماقدرات لا تغوت لا تبكي حيت جهد تسالا و موحال واش غاتكون شي حاجة يعدبوها بيها كتر من هادشي لي دوزاتو فهاد 3 ديال سيمانات ، تحلات الباب و تم دخل ارسلان و معاه 2 اشخاص باين من وجههم اطباء جراحيين و أبراهام و فيديه كانت واحد شانطة صغيرة فالكحل ، وقف مقابل معاها كايشوف فهاد قصوحية راس لي فيها ماخلاو مادوزو عليها ولكن مارضاتش تعتارف داكشي لاش دار شرع يديه و سد اي طريق يقدرو يهربو منها الاسلحة خارج اسرائيل
ريماس : ( بصوت خافت ) قتلني ... عطا اشارة لدوك الأطباء باش يبداو خدمتهم و خرج خلا معاهم ابراهام ... يتبع

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Where stories live. Discover now