البارت 152

4.2K 153 1
                                    

من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚
♚ الفصل الثاني ♚

كان جالس فالمكتب ديالو و فيديه طيلي كايهضر مع جدو لي كانو الكشاكش خارجين لو بالأعصاب بسبب الشوهة لي دار لهم أرسلان خرج قبل حتى مايكمل خطبتو و خلا بنت عمو و عمو و مركاتواجه نظرات بنادم كاع الحضور كانو كايهضرو على هادشي لي دار أرسلان هو فعلا ماغاديش يخرج هادشي فالإعلام حيت سي أصلان مانع على الإعلام يقربوه سواء من قريب ولا من بعيد
سي أصلان : اش هاد التصرف الطائش درتي؟؟؟؟؟؟
أرسلان : جدي طبيب نصحك باش ماتتعصبش غانجي و نهضر معاك على السبب لي خلاني نخرج بديك الطريقة
أصلان : ماكاين حتى شي سبب يقنعني .. هاد التصرف كنت نتوقعو من اي واحد فولادي و حفادي ولكن يكون صادر منك نتا؟؟؟؟؟ عمرني توقعتهااا .. ماهماتكش سمعة العائلة؟؟؟؟؟؟ ما همك والو خرجتي بلا ماتقوليا حتى كلمة؟؟؟؟؟ .. بدا أرسلان كايرطب معاه و يسايرو و خصوصا انه عارف بلي جدو مؤخرا قلبو ولا ضعيف بزاف
أرسلان : جدي تهدن كون ماكانش الموضوع كايهم العائلة و سمعة العائلة ماكنتش غادي نخرج
أصلان : غداا غاتشرح لي اش كااين و شنو هادشي لي كايهم العائلة ... عمك ناضو مشاكل بينو و بين باك غير بسباب هاد التصرف لي درتي
أرسلان : ماكايهمونيش قد ما كاتهمني صحتك ا جدي .. غايتخاصمو و يتصالحو .. بدا كايهدن فجدو بطريقتو حتى خلاه يتهدن بحالا عمرو كان معصب و هادشي من بين الحوايج لي كايخليو أرسلان عزيز عند أصلان حيت كايبقا داير ليه الخاطر و مسايرو حتى كاينسيه فداكشي لي معصبو .. مهتم بيه و بصحتو و مواعد طبيب و كل ماكايخص صحتو .. قطع معاه و لاح طيلي رجع ضهرو اللور و هز راسو للسقف غمض عينيه و أول صورة جات بين عينيه هي فاش كان مكالي إيفا مع الحيط ترسمات إبتسامة على محياه ... غادي تقولو كيفاش مارفضش هاد الإحساس و بدا كايقول لا مايمكنش... الخ و ديانتها و طبقتها و زيد و زيد و ايلا كان فعلا جا هاد السؤال للذهن ديالكم غانعرفكم بلي مزال مافهمتو أرسلان مزيان ... أرسلان من واحد النوع لي قليل بزااف ... كايدير لي بغا و كايوصل لداكشي لي بغا و كايحقق داكشي لي بغا سواء كان مقبول أو مباح حيت بكل بساطة ماكاينش عندو قوانين ولا قواعد يحبسوه .. القوانين هو لي كايرسمهم و يخليهم بزز عليهم يطبقوهم ماشي بنادم لي كايجي و يعطيه قوانين .. بدا كايحس بشعور غريب اول مرة يتسلل لقلبو من جهة ريماس و مارافضش هاد الشعور ولكن فنفس الوقت باقي لحد الساعة كايخدم بعقلو ... بقا مغمض عينو حتى نعس
♔ صبح صباح جديد عندها مشات طرفات و بدلات حوايجها ... بدات كاتمشط شعرها و كاتفكر نهار كان غايقطعو لها ... و دابا مادام هي مابقات لا جندية لا قائدة يعني ماكاينش مشكل طلق شعرها فاللول كانت كاتجمعو غير على ود القوانين ولكن دابا تبدل الوقت ... عاودات مشات حيدات حوايج القياد و لبسات حوايج عاديين عبارة عن سورفيط ديال البارا و واحد لعيبة فليموني قصيرة مشطات شعرها و طلقاتو ... دارت روتينها الصباحي صبحات بقهوة كحلة سالاتها عاد بدات كاتجمع حوايجها و كاتنقلهم لمكتب أديب ... دابا عاااد عرفات علاش قالها تنتاقل لمكتب أديب حيت كان مكتبو قريب بزاف لمكتب أرسلان مابقاتش فاهمة ها التصرفات لي ولا كايدير معاها مؤخرا شنو سببهم؟؟ ماتنكرش بلي حتى هي بداو كايتخلقو فيها مشاعر و احاسيس من جيهتو ولكن لي كاتخشاه هو يكون غير كايدوز الوقت ... نفضات راسها من هاد الافكار البايخة لي غير غايخليوها ضعف وي هو فعلا ماكاينش شي بنت تقدر تقاوم جاذبية أرسلان و ماكاينش شي بنت لي ماتأثرش عليها الكاريزما ديالو ولكن هي ماشي اي بنت داكشي لاش خاص تخوي راسها من هادشي و ماتتعلقش فين تفلق ... كملات فتنقال ديال حوايجها رتباتهم و تمات خارجة .. مع الحلة ديال الباب لي حلات ... حتى هو حل الباب ديال المكتب ديالو طلاقاو عينيهم فواحد الجزء من الثانية ... بدا كايهبط بنظراتو شيئا فشيئا حتى تركزو على الكرش لي مخلياها عريانة اما عند إيفا غير شافتو كايشوف فيها بدوك النظرات سدات الباب و بقات كاتتمشا فالكولوار و عينين ارسلان كايتفحصوها ابتداء من بداية شعرها حتى لنهاياتو ما وقفاتها غير هضرتو
أرسلان : كانظن قلت لك غاتكوني دراعي ليمن ماشي راقصة فالكباري
إيفا : عفوا؟ ... بدا كايشير بصبعو لجهة حوايجها
أرسلان : حيدي هاد شرويطة لي لابسا
إيفا : كاين لباس موحد للدراع ليمن؟ ... بقا غادي عندها بخطوات ثابتة حتى وصل لعندها جرها من ديك لي لابسة الفوق حتى كان على شوية غا يبانو سوتيانات كون ماشداتها بيديها عندها
أرسلان : غا دخلي تحيديها ولا نعاونك فيها 😉 ... بقات كاتشوف هاد الطريقة لي ولا كايهضر بيها معاها لا اكييد شي حاجة تما
إيفا : ميستر أرسلان حوايجي كلهم توسخو بالتالي ماعندي باش نبدلها ... شدها من دراعها و قربها لعندو
أرسلان : الكدوب ولا عندك عادة ا إيفا و انا ماعزيزش عليا بنادم الكداب .. بدات كاضور راسها لايشوفها شي جندي ولا قائد هي و ارسلان فهاد الوقفة و فنفس الوقت كاتحاول تتفك من يديه لي كانو شادينها كي لقاط
إيفا : سي أرسلان طلق مني غايشوفنا شي حد غانتفضحو
أرسلان : ( بهدوء ) الفضيحة هي لي غاندير فيك لا ماسمعتيش للهضرة ... يتبع

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang