البارت 10

5.1K 173 0
                                    

قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

مشاو واحد دكتور صديق سي راضي دوز لها على صحتها لقاها ماكاتعاني من حتى شي مرض نظر و سمع كلشي مزيان عندها
سي راضي : الحمد الله كلشي هو هاداك دابا باقي خاص نمشيو غير لعند طبيبة نفسانية ولا بقا عندنا شي وقت خاوي اليوم نعرفك على العملاء
ريماس : ( أومأت ليه براسها ) ... عاودو شدو طريق لعند طبيبة نفسانية وصلو و دخلو لعندها من حسن حظهم مالقاو عندها حد كانت إمرأة في اواخر ثلاثينات انيقة سلمات عليهم
طبيبة نفسانية : اهلا اهلا زارتنا البركة ا سي راضي فين غبورك
سي راضي : غير مع الوقت و صافي ا لالة رشيدة المهم جبت لك شي ضياف
طبيبة نفسانية : هي شي وحدة جديدة معاكم ياك؟
سي راضي : هههه وي
طبيبة نفسانية : شنو سميتك ا بنتي
ريماس : ريماس
طبيبة نفسانية : سميتك زوينة بحالك 😘 المهم نبداو؟ ... دخلات ريماس بوحدها بدات رشيدة كاتسولها و كاتلعب لها على اوتارها الحساسة باش تعرف واش كاتحكم فأعصابها ولا لا مي فالأخير تصدمات بالنتيجة ماكملات حتى 10 دقايق صحاح بدا صوت الغوات كايتسمع لداخل دخلو كايجريو
سي راضي : مالها؟؟؟
سي مصطفى : اش واااقع؟؟؟
ريماس : ( كاتغوت ) أخرررر مرة تحاولي تحطي راسك فبلاصة ماما سمعتيييييني انا مامحتاجة لشفقة حتى واااحد كانت عندي ام وحدة و أب واااااحد مابغيت حتى واااحد يشفق عليا ... خرجات من تما معصبة و يديها كايترعدو عليها وقفات حدا لوطو جبدات أخر كارو كان باقي لها فالباكية شعلاتو و يديها بزز باش شادينو
طبيبة نفسانية : خاصها ضروووري تتبع مع شي طبيب نفساني البنت حالتها نفسية خااااايبة بزااااف ولا بقات هاكا تقدر تأذي شي واحد ولا راسه الحادث لي عاودتي لي عليه ا سي راضي باقي مأثر عليها بشكل كبيير
سي مصطفى : ايوا و دابا اش غانديرو ا سي راضي؟؟؟ انا قلت لك من لول كاتبان ليا طايشة و نتا ماديتيش على هضرتي ... حار و ماعرف مايدير عارفها راسها قاصح ماغاتبغيش تمشي لعند طبيب نفساني حيت واخدة الموضوع بشكل غالط
سي راضي : مصطفى انا كانعرف ريماس قادرا تتحكم فأعصابها ماغاتحتاجش لطبيب نفساني ... كان سي مصطفى غادي يصر عليه باش تتبع مع طبيب نفساني مي بقا كايضورها فراسو و يفصل و يخيط
سي مصطفى : فنفسو ( همم الا بقات بهاد الحالة و هاد الحقد تقد تفيدنا مزيااان حيت غاتكون باقا نار الحقد شاعلة فيها يعني تقدر تولي ألة مدمرة و سلاح لينا و هادشي ماشي عيب حيت لصالح بلادها همم ) .. بقا كايفصل و يخيط مافيقو من سهوتو غير سي راضي
سي راضي : وااا سي مصطفى
سي مصطفى : ااااه راني معاك معاك اش كنتي كاتقول
سي راضي : هضرت انا و رشيدة و قررت نقنع ريماس باش تجي تبقا تعالج هنا طوال هاد شهر انا ماكانشكش فقدرات رشيدة عارفها تقدر تعاونها
سي مصطفى : لا لا لا لا مانحتاجوش صافي يلاه خلينا نكملو شغلنا ... بقا سي راضي غير كايشوف فيه ودع رشيدة و خرج مي قبل مايوصل لعند ريماس شدو سي مصطفى من يديه
سي مصطفى : حالتها مامدهوراش بزاف لدرجة تحتاج لطبيب نفساني
سي راضي : ( بحزم ) راني عارف فاش كاتفكر غير خوي بالك من هادشي انا ماغاديش نستغل هادشي
سي مصطفى : ( بمكر ) انا ماقلتش لك نستاغلو هادشي ، انا لي بغيت نقولك هاد البنت بانت لي عنيدة بزاااف و ماغاتبغيش تمشي لطبيب نفساني ولا بغينا نقنعوها خاصنا الوقت و نتا بفمك قلتي مابقاش عندنا الوقت
سي راضي : و الحل فنظرك؟
سي مصطفى : بلاصة مانضيعو الوقت فهادشي فهاد شهر نزيدو لها فتدريبات حتى الكيك بوكسينغ باش تفرغ غضبها فيه ... هو هدفو من هادشي ماكانش نهائيا انها تفرغ غضبها و إنما باش يزيد يشحنها بشحنات غضب و يزيد يخليها تحقد بتسميم افكارها ماهتامش لشنو غاتولي بسبابو بل هتم لحاجة وحدة و هي هاد المرة مايفشلوش ... بقا سي راضي كايفكر مدة من بعد لها بلي كلام سي مصطفى منطقي وافق و مشاو لعند ريماس لي غير شافتهم دخلات لوطو ديماراو فإتجاه المقر و فطريق هز سي مصطفى تيليفون دار اتصال
سي مصطفى : علم كلشي يكون فقاعة الاجتماعات من هنا ربع ساعة ... قطع و ابتسامة انتصار مرسومة على وجهو
ريماس : وقف وقف هنا
سي راضي : ( بتعجب ) علاش؟
ريماس : تسالا لي الكارو ... بقا سي مصطفى كايستوعب اش قالت واش هاد خيتي كاتكمي ولا وذنيه خانوه
سي راضي : ( تنهد ) واخا ... خرجات و ما هي الا دقائق رجعات و فيديها البكية
سي مصطفى : كاتكمي؟؟؟
ريماس : وي علاش واش كاين شي مشكيل؟
سي مصطفى : هادشي مانافعنش معانا ... يلاه جات ريماس تجاوبو و هو يرد عليه سي راضي
سي راضي : ماتحكرش بزاف فالموضوع راه معانا دراري خدامين تا هما كايكميو ... ساد صمت طريق كاملة وصلو و خرجو من لوطو و دخلو للمقر ... يتبع

هي بنت قوية قسات عليها الحياة بزااف و مزال غاتقصي عليها و بسباب لي وقع لها خلاها تتغير تغيير جذري فنظركم واش غايدوم هاد تغيير ولا غاترجع كيف كانت ولا غاتتغير لما هو اسوأ؟ 

سي مصطفى غاينجح فداكشي لي كايفكر فيه ولا راه غير كايخوي الما فرملة؟

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Where stories live. Discover now