البارت 38

4.1K 131 0
                                    

من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

خرجات من تما تحت نظرات الجميع لي كانو مصدومين و مستغربين كيفاش القائد يجلس معاها فنفس طبلة .. كيفاش كاتتصرف معاه هاكا و كاتخليه تم بوحدو ، خرجات و توجهات للبيت بدلات حوايجها لبسات عليها سروال سورفيط واسع فالكري و ضوني كحل و عاودات هزات ديك سماعة دارتها فودنيها باش تهضر مع جهاد
ريماس : السلام جهاد
جهاد : ريماس مالك؟؟؟؟ ماعجبنيش صوتك واش كاينا شي حاجة قلقاتك؟؟؟
ريماس : والو غير تهرست و قطعو لي شعري ( بعصبية ) علااااااش ماقلتوش لي بلي غادي يقطعو لي شعري؟؟؟؟ انا متأكدة كنتو عااااارفين ( بضحكة استهزاء ) و كيفاش ماغاتعرفوش و نتوما عارفين نظامهم هنا
جهاد : ريماس سمعيني كنت باغي نقو
ريماس : تقولها لي؟؟؟؟؟؟ حتى وقع لي وقع لحتوني لوحة الكلاب و مخلييني نضبر راسي حتى داك الحقير جاد ماكاينش هنا
جهاد : ريماس ماتعصبيش هادشي ماشي فصالحنا
ريماس : ماشي فصالحكم؟؟؟؟؟ و مصلحتي انا فينها؟؟
جهاد : شعرك دابا يطوال بلاتي بلاتي كيفاس تهرستي اش وقع؟؟؟؟
ريماس : ( ضربات يديها مع الحيط ) غا يطوال على عااااام؟؟؟؟؟ عاااااامين؟؟؟؟؟ شكون غايرجعو لي؟ نتا ولا سيدك مصطفى ... قلبها بدا كايرجف بالأعصاب طفات الميكرو باش ماتغلطش فيه بقات غادا جايا و كادوز يديها على راسها .. تكات فالباياص و يديها دايراها بين عينيها بقات كاتحاول تنعس حتى داتها شوية عينيها ، دازو ساعات و مافاقت غير على صوت الخطوات و الهضرة فالبيت حلات عينيها لقاتهم غير دوك دراري لي مشاركين معاها الغرفة شافت فشرجم كان ضلام الحال عاودات غمضات عينيها دازت شي نص ساعة تطفا ضو و دراري نعسو حلات عينيها و بقات كاتتقلب فبلاصتها ماجاهاش نعاس ناضت من بلاصتها و حلات الباب طلات واش كاين شي حد مالقات حد حتى الحراس ماكاينينش ستغربات كان سكااااات و غير صوت الكلاب و دياب لي فالغابة لي قدامهم هما لي كايتسمعو زادت طلقات ودنيها شوية سمعات صوت ضربات و صوت الهضرة بزاااف فشي صالة .. بقات متبعة صوت فين كاين غادا و حاضية جنابها حيت اصلا ماشي عادي يكونو الحراس ماشي فبلاصتهم المعتادة ، كان صوت فالطابق الثاني ديال المقر طالعا فدروج و رادة البال لايكون تابعها شي حد وصلات لقات شرجم واحد لي خارج منو ضو زربات فخطواتها حتى وصلات للباب حطات ودنيها على الباب باش تقدر تسمع مزيان اش كاين .. كاتسمع غير صداع الهضرة مامفرزاش ولكن لي مفرز هو أهات شي واحد كاياكل دق و ضحك ديال شي وحدين بغات تزيد تتأكد من شنو هادشي و نيت يقدر يكون فصالحها  و تكون شي معلومة مهمة ولكن شنو لاكان شي واحد ظالمينو و كايتكرفسو عليه دابا؟؟؟ ضحكاتهم عصباتها بزاااف كيفاش كايضحكو عليه و هو كاياكل دق زادت حقدات عليهم ، بغات تمشي من تم ولكن ماعطاهاش خاطرها تمشي و تخلي هادا لي كايتكرفسو عليه ، يقدر يكون مظلوم يقدر يكون فلسطيني و دايرينو لعبة بيناتهم خرجات بقرار اخير و هو تعاونو ولكن خاصها تشتت لهم الإنتباه هو اللول الا قرقبات شي حاجة اكيد ماغاديش تتسمع بداك صداع لي كاين تم اول حاجة دارتها هو مشات غطات غيابها فالغرفة باش ماتكونش مصدر شك فهادشي لي غادير ، هبطات للبيت و مشات للبياص ديالها دارت مخدة و مانطة لواتها و زادت و شعرها لي خبعاتو خلاتو يبان شوية و غطاتهم بمانطة بحالا هي لي ناعسة تما .. عاودات طلعات كاتجري لقاتهم باقيين فنفس الوضع بقات كاتفكر فشنو دير حتى لقات الحل المناسب ..حطات يديها على البواني ديال الباب كاتتمنى غير تصدق لها .. حسبات حد 3 و ضورات البواني ديال الباب و مشات كاطير تخبعات فواحد الغرفة كانت محلولة تما سمعات صوت الخطوات و الهضرة طلات بشوية لقات كلشي خرج كايجري من تما بقات تم لبضع ثواني كاتتأكد واش خرجو كلهم ، كلشي هبط لتحت كايقلب شكون لي كان تما ستغلات الفرصة و مشات كاتجري لديك صالة بغات تحلها لقاتها مسدودة بساروت عيات ماضور فالبواني
ريماس : ( بصوت خافت ) واش كاتسمعني؟؟؟ واش كاين شي حد هنا؟؟؟ كانت كلها امل باش يجاوبها داك المسكين مي مالقات حتى جواب شوية تاني سمعات الخطوات طالعة لجهتها و شي حد كايهضر
الحارس : غايكون هادا لي حل الباب هنا انا متأكد .. قلبها بقا كايضرب ماباغاش تحصل ماباغاش تموت و هي مزال ماحققات انتقامها مشات كاتجري تخبعات فواحد ضورة فداك الكولوار بقات كاضور عينيها كاتمنى من كل قلبها مايشوفوهاش .. ضورات راسها باش تشوف منين تهرب شوية لمحات عينيها واحد شخص كان داير يديه ب2 على الحيط كايبان فيه كايتنفس بصعوبة شنو زعما يكون هو لي كانو كايتعداو عليه؟؟ مشات لعندو بخطوات بطيئة اما هو ماهزش راسو كان لابس غير سروال و من الفوق عريان و كامل مغطي بدم  ... يتبع

العميل الصهيوني والجاسوسة المغربية Onde as histórias ganham vida. Descobre agora