البارت 39

Začít od začátku
                                    

  وصلت هازان إلى المزرعة رحبت بها سيفينش ثم ادخلتها لكي يبدئوا بالتجهيزات. . انتهت ايجة و ياسمين من تجهيز نفسيهما و كذلك سيفينش ... لحقت كذلك كريمة هانم إلى المزرعة .. استغرق تصفيف شعر هازان أكثر من ساعة ... كاد هاتف ايجة ينفجر من الصور و المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي ... حتى أصبح لديها أكثر من 100 ألف متابع بسبب هذا الحدث .. كيف ولا و ياغيز ايجيمان أشهر و اوسم عازب في تركيا يتزوج .. انتهت هازان ثم توجهن جميعا نحو الصالة .. كان ياغيز و مراد يرحبان بالمدعوين ثم لحقت بهما كريمة و سيفينش 

ياغيز: امي! هل كل شيء جاهز
سيفينش بتبسم : لقد أصبحت كالملاك لو ترونها... اوووه كنتي جميلة فليحمها الله من الحسد
مراد: آمين!
كريمة: لقد أصبحت مبهرة جدا! أبارك لك ياغيز بيك
ياغيز: شكرا لك كريمة هانم
دخل حازم إلى الصالة فلمح مراد فتوجه نحوه
مراد: اوووه حازم بيك مرحبا بك
ياغيز: حازم بيك! كيف حالك؟!
كريمة: كيف حالك حازم بيك
حازم: بخير جدا! و مبارك لك يا عريس! أصبحت وسينما ما شاء الله .. سيفينش هانم لاقبل يديك
سيفينش بضحك: شكرا لك
حازم : ايييه أين العروس
سيفينش: أنها في الغرفة تنتظر سيذهب إليها ياغيز الآن
مراد: ههههههه .. أنه ينتظر اللحظة بفارغ الصبر
ياغيز: مراااد!
مراد: تمام تمام لقد مزحت
حضر كل المدعوين و قام ياغيز بالترحيب بهم
كانت هازان جالسة و تحاول تهدئة نفسها و ياسمين معها
ايجة : اختي! أصبحت عروسة جميلة جدا
ياسمين: أجل أنك مبهرة للعين
هازان و قد أمسكت يديهما : عزيزتي و أنتما اصبحتما جميلتين جدا
ايجة: سنشتاق لك كثيرا اختي
ياسمين: عودي زورينا تمام! لا تنشغلي بزوجك و تنسينا
هازان: اوووه لا تقوما بابكائي سوف يفسد مكياجي ... لحسن الحظ اخترع الهاتف تتصلن بي فاتي أركض اليكما
ايجة: اجل و الآن تعاليا لنلتقط سيلفي من أجل اخلاد اللحظة
ياسمين: أن هاتفك سينفجر يا ايجة
ايجة: حطبة! هيا هيا واحد اثنان .. و التقطت
دخلت سيفينش: هيا يا فتيات سيأتي العريس لأخذ زوجته
ياسمين و ايجة: هيا
سيفينش: لا تخافي هازان و اهدئي
هازان بتبسم: تمام!
خرجت سيفينش و بعد مدة دخل ياغيز .. لم يصدق ما رأته عيناه .. حقا كانت كالملاك تقف معطية له ظهرها .. توجه نحوها ياغيز و طلب منها إعطائه يدها
ياغيز: انت جميلة جدا
هازان بخجل: و انت وسيم أيضا
ياغيز: هل أنت مستعدة؟!
هازان: مستعدة
ياغيز: هيا إذن ! ... دخل الثنائي إلى القاعة تحت تصفيقات المدعوين و وقفا قرب طاولة عقد القران. .. بدأ المأذون يلقي بصلاحيته ثم قال : هازان شامكيران هل تقبلين و من دون الضغط من أي أحد الزواج بياغيز ايجيمان
هازان صمتت لبرهة و كانت تحدق بياغيز .. توتر ياغيز عندما تأخرت في الرد ... قام المأذون بإعادة السؤال .. ثم نظرت هازان إلى ايجة و تذكرت السجن ثم نظرت إلى سنان وقد تذكرت وصايته
هازان: انا... انا... اقبل ..... بدأ الجميع بالتصفيق .. ثم سأل المأذون ياغيز: ياغيز ايجيمان هل تقبل و من دون الضغط من اي أحد الزواج بهازان شامكيران ؟!
ياغيز و هو يحدق بهازان: أجل! اقبل ... بدأ الجميع بالتصفيق ثم أطلقت المفرقعات ... عانقت ايجة و ياسمين بعضهما و سيفينش و كريمة كذلك و سنان كان سعيدا جدا ... أمضيت هازان و كذلك ياغيز
المأذون : الآن اعلنكما زوجا و زوجة .. يمكنك تقبيل العروس ... فجأة بدأ الجميع من في الصالة: قبلها.. قبلها. . قبلها
اقترب ياغيز من هازان و قبلها قبلة عنيفة من شفتيها تحت تصفيق الجميع

طعم العشقKde žijí příběhy. Začni objevovat