《الصفحة الأربعون》

1.4K 86 204
                                    

عض شفته وهو يقترب منها بينما هي تنظر له برجاء وهي جالسة على السرير ومازالت تتأوه بإثارة مع العرق الذي يتصبب من وجهها الأحمر،

عضت شفتها وهي تراه يخلع بزته السوداء قائلة بهمس بين تأوهاتها: اسرع يا صديقي لأن صديقتك ستموت من الألم،

ابتسم شبح ابتسامة وهو يرمي نفسه فوقها مقبلها بعنف وتباً كم اشتاق لها هوسه بها جنونه بها ازداد عن حده عشقه كسر كل القوانين،

دفعته بقوة وصرخت: تباً أنا أريدك أتفهم ما أعني؟،

عض شفته وقال مستفزاً لها: ناه،

فكت ازرار بنطاله وأنزلته وهي تتصرف بجنون 'شيئٌ طبيعي': ضاجعني هل فهمت الآن؟،

قرب وجهه من وجهها وهو يمددها ويمزق ثيابها: لم أسمع!،

صرخت وهي تضم قدميها ولكنه أبعدهم وأدخل قدميه بين قدميها لتفرقتهم: ضاجعني تباً لك فلتضاجعني انا أريدك جاستن أر--،

شهقت بقوة وهي تشعر به كاملاً داخلها يمارس بعنف شديد وكانه يعاقبها على الأيام التي مرت التي لم يلمس جسدها بها،

لم يشعر برجوليته تتغلغل وتتعمق بأنوثتها وتباً مجرد التفكير فقط يجعله يصبح أشد عنفاً،

اما هي فكانت تشعر بالنعيم تباً كم أراحها،

ولكنها تشعر بأن أنوثتها تتمزق من خاصته
ولكن هذا جيد بل ممتاز،

هي الآن في الجنة

فلتذهب زوجته للجحيم وليذهب الجميع للجحيم فلتبقى هي وهو في هذا النعيم،

هو كان يحارب كل ذرة به كي لا يضاجعها لكي لا يجعل جسدها خريطة موقعة بواسطته،

ولكن صبره نفذ،

هي ملكهُ وحده
وتباً كم هو غيور عاشق متملك لها

وتباً كم أحبت هي الأمر
تباً لذاكرتها

فليعيشوا ما تبقى من حياتهم بأحضان بعضهم على السرير يتضاجعون كلما أرادوا بعضهم،

هم لن يملوا ابداً من بعضهم

فكيف سيملون وهم متيمون بعشق بعضهم البعض؟

تأوه برجولية طاغية امات قلبها فيها

تباً كم هو رائع عظيم هو كامل لا يوجد عيب فيه

عضت شفتها بقوة عندما تأوه مرة أخرى

أما هي فأنينها وصوتها العالي كانوا يملأون الغرفة الزجاجية التي لا يستطيع أحد التقرب من هذه الغرفة لان هذا ممنوع

صرخت عندما أصبح أعنف واعنف
لن تستطيعون تخيل مدى عنفه الآن معها

عشيقها زوجها هو الآن يأخذ حقوقه الزوجية كيفما يريد

-ĸiиɢɒσм σf ℓσvє- جَـايسـون مَـكّكـانن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن