《الصفحة الثالث والثلاثون》

1.6K 109 269
                                    

تنهد بارتياح وهي تفعل له المساج: هل ارتحت حبيبي؟،

اغمض عينيه براحة كبيرة: جدا ما أجمل سحر اناملك!،

ابتسمت بخجل: هل سعدت بما قالته لنا الطبيبة أم لا؟،

أمسك يداها وقبلهم عندما انتهت: أجل بالطبع!،

تمددت على ظهرها جانبه ووضعت يداها على بطنها: جيد،

قبل بطنها عدت مرات متتالية: ملكتي سأخرج لأجري اتصالا مهما من أجل الشركات لن أتأخر،

ابتسمت: حسنا أنا أنتظرك،

خرج من الغرفة لتنهض وتدخل الحمام لتستحم بسرعة ارتدت ملابس عادية قصيرة وجلست تسرح شعرها أمام المرآة،

خرج من الغرفة لتنهض وتدخل الحمام لتستحم بسرعة ارتدت ملابس عادية قصيرة وجلست تسرح شعرها أمام المرآة،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تفكر بحياتها كيف انقلبت رأسا على عقب بوجود زوجها لقد أصبحت حياتها جنة.. نعيم.. كل هذا بوجوده هو

ابتسمت عندما تذكرت بأنه متيم بها بأنه لا يمل من ترتيل كلمات الحب عليها

نظرت له من انعكاسه على المرآة عندما دخل اقترب منها وهو يبتسم جانبيا قبل خدها وأخذ منها المشط وبدأ بتسريح شعرها: لقد استحممت بدوني!،

قضمت شفتها: أجل،

نظر لشفتيها من المرآة لتقول: لا لأنه بعد القبلة سيحصل شيئا أكبر،

لعق شفتيه: ما ذنبي إن كنت لا أحتمل رؤية جسدك دون فعل شيئ سيئ؟،

وضعت يدها على بطنها: هنا يوجد طفلان يا حبيبي فلتتحمل،

وضع المشط جانبا وقبل عنقها: سأتحمل من أجلك ومن أجل أطفالي،

وقفت أمامه ورفعت كاحليها لتصل لوجهه قبلت وجنته: كم سنبقى هنا؟،

عض شفته بقوة: بعد ولادتك سنبقى شهر ونعود،

عقدت حاجبيها: أمي لن تكون هنا! أقصد عندما سألد؟،

شعر بغضب كبير: وما علاقة والدتك بك؟ أنا هنا!،

اومأت بسرعة لكي لا يغضب: حسنا حسنا عزيزي،

نسي غضبه وقال: هناك مفاجأة الليلة جهزي نفسك،

ابتسمت باتساع: حقا أي ساعة؟،

-ĸiиɢɒσм σf ℓσvє- جَـايسـون مَـكّكـانن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن