Ch 24 | ٌحَـربٌ صَـغِـيـرَة !

1.9K 218 182
                                    

شكراً إلى كل من تفاعل فى البارت السابق :) لا أحتاج ان أعمل تاج لشخص ...لأنكم كلكم تفاعلتو حقاً :)

ولكن لم يصل إلى 100 كومنت :( ..أشعر وكأننى سوف أموت قبل أن ارى 100 كومنت فى بارت :(

واذا وصلتو هذا البارت إلى 100 كومنت اليوم وفوتس كثيرة .والله سوف أنشر البارت القادم اليوم أيضاً :)..ولا تنسو الفوتس

ولكن يجب ان يكونو أشخاص كثيرة علقت ليس قارئ او اثنان :\

أنا أعشق تعليقاتكم على الفقرااا ت ..لا تحرومنى منها <3 ^_^

:) ...Enjoy my Ellires ^_^

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.

وقاما من مكانها وخرجا من الغرفة وبدأ يمشيان بخطوات ثابت ولا يصدرا أى صوت حتى لا تستيقظ مادلين ..وصلا عند الدرج وبدأ ينزلان درجة درجة بخطوات خافته ..وفور وصولها إلى أسفل الدرج سمعا صوت ما او حركة غريبة ومريبة صادرة من المطبخ ..!

إنتابهما الخوف وتشبثت إلينا بذراع نايل وهى خائفة وقال لها نايل

-أيمكن أن يكون طابَ قلب مادلين ولانَ علينا وقررت أن تحضر لنا الطعام

-أمعتوه أنت ! ..لقد رأينا مادلين جالسة فى الحديقة وهى نائمة !

-حسناً لقد بدأت أقلق

وسمعا الصوت مرة أخرى ..وشد نال على يد إلينا ليطمئنها

-اهدأى ..يجب أن نرى ماذا هناك

-ماذا ! أجننت ! ..هيا بنا نصعد الآن ..او نخبر مادلين

-حسناً وبعدها ستعرف مادلين اننا تجاوزنا الحدود وستعاقبنا !

-حقاً ..أفضل ذالك على أن ذالك الشئ الذى يوجد فى المطبخ يقتلنا او ممكن أن يكون سارق ..يا إلاهى ..سوف يخطفنا ويطلب من أبائنا فدية كبيرة ..وسيقتلنا فى نهاية المطاف ..او ممـ

-اشششششش اصمتى قليلاً ...اللعنة على مخيلتك هذه وعلى الأفلام التى تشاهديها !

وكان هذا الحديث يدور بهمس بينهما .وهما لا يعرفا أيصعدا ام يبقيا مكانهما او يخبرا مادلين !

وكانا يقفا بجانب منضدة موجودة بين الدرج والمطبخ وكان عليها مزهرية وقال لها نايل ان تحملها وذهب هو الأخر نحو المدفأة وكان فوقها مضرب الهوكى الخاص بوالدها ..ثم بدأو يخطو بخطوات بطيئة نحو المطبخ ..وكان المطبخ مظلم وكل أنواره مطفئه ..ودخل نايل فى البداية ثم خلفه إلينا و وضع يده على مقبض الباب ثم أخذ كل منهما نفس عميق ثم فتح نايل بسرعة الباب وأشعل النور الموجود بجانب مدخل الباب وكانت إلينا فى نفس الوقت دخلت وكانت رافعة المزهرية وكانت على وشك ان تصدم بها رأس الشخص الذى كان بالمطبخ حتى استدار الشخص فورما سمع صوت فتح الباب ولكنه صرخ بصوت مرتفع عندما رآى شكلهما وصرخا هما أيضا ووقعت المزهرية من يد إلينا وبالطبع انكسرت !

Just My Luck | مُـجـرَدْ حَـظِـىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن