شويا وقت و محمود بدا يتململ فوقها و يفيق ...اشعة الشمس قلقتو .... هز راسو شويا .. ودوب ما حل عين وحدة من عيونو ... يخزر من تحت أشفارو لي ذابلين بالنوم ... زينها رهوجو ....محلااااه هالصباح .. أول مرة يحل عيونو و يتصبح في كمية الجمال و الأنوثة هذي الكل ... عيون قري كبار .. وجه أبيض .. خدود موردين .. حرج أكحل غامق .. شفار تذبح. .. شفايف مقلوبين و فوقهم نقطة ضعف محمود ... و لي هي بوسة الخالة .. و شعر حرييير ملموم على جنب و واصل حتى لآخر حزامها وين هو حاطط راسو .. تبسم .. مسح على شعرها لي واصلو ... هزلها شويا المريول البيجاما لي لبستو .. طبع بوسة حنينة على كرشها .. و تكلم بصوت محجرش ... متع واحد شااااابع بالنوم- إنت ديما مزيانة هكا !!!فتنة هههههه ... شااااااخت ... ضحكت و عملت جو في مخها ... هي موالفة تسمع في عبارات الغزل لين تفد و يقلقوها ... أما المرة هذي لا ... كل كلمة يقولها محمود و كل حركة غزل تخرج منو تدخل طول لقلب فتنة كيف قطرة العسل ... أصل بكلنا نعرفو الشعور هذا ... فرق كبييييير بين إنو يقلك أي حد عبارت حب ... و بين إنها تخرج من عند الراجل لي إنت عشقتو و خيرتو على غيرو .. اكيد كلماتو هو باش تكون كلمات صافية موجهة من القلب للقلب .. فتنة تبسمتلو .. حست برعشة بنينة في كرشها .. بقت ساكتة صحيح أما عيونها لي تلمع وصلتلو إحساسها .. - ضحكت بدلال .. و سكت .. و هو شدلها يديها الثنين بيد وحدا و بدا يدغدغ فيها بيدو لخرا .. - قول إنت ديما مزيانا هكا !! ... شنيا تاكل ولا شنيا تعمل !!... باش تهبلني .. راك عذاااااب ... انت عذابي انا ... و فتنة شاااايخة ... مغمضة عيونها و نازلة كان على الضحك ... كيف الصغرونة - كل يوم نقول هذي أزين حالة ممكن نراها فيها. .. و كل يوم إنت تفشلني و تزيد تزيان أكثر على اليوم لي قبلو ... باهي ناكلك أنا توا !! ناكلك !! .. قال كلامو و جبدها عندو أكثر ... أما كيف جبدها .. كل قطعة من بدنها لسقت فيه .. تحسسها و تحسس كل فورمة فيها. .. و حزامو جا فوق حزامها ... هذي عمرها ما كانت position .. متع فدلكة و لعب ... هذي position متع حاجات أخرا هععععههه... تكهربو الإثنين و منين كانو يضحكو تكبسو و بدوناتهم المرخية ولات تغلي ... ههههه .. فتنة كيف العادة بدت تتغصور و محمود لاحظها عليها ... و هذي مش أول مرة تعملها .. عليه تتصرف هكا معاه !! زعمة ما تحب يجرا بينهم شي ؟؟ .. نفخ و قام من فوها يزرب .. قلها بصوت مكبوس .. -فتنة أنا باش ندوش ... حضر روحك نفطرو و بعد نعملو غطسة ... منضر البحر يشره .. رمشت عيونها بزربة و بعد جاوبتو - مح ...محمود .. أما أنا ... وطت صوتها شويا ... أما أنا منعرفش نعوم .. عمري ما عمت .. محمود بقا يخزرلها و مخو مش معاها جملة .. يخزر لأفخاذها الباينين و لنقشة لي مهبلتو و سارح ... - محمود !! حمحم .. قدم شفتو و جاوب بصوت محجرش .. - معايا أنا باش تعرف كل شي يا فتنة .. معايا أنا باش نخليك تذوق كل شي .. لوح آكا الكلمتين و دخل دوش خف لف .. لبس شورت هاواي ههههههه ... و حل الporte fenêtre يتمتع بمنضر البحر الصااااافي لي قدامو و يستنا في فتنة دوش و ويخرجو ... شويا وقت و فتنة خرجت تطرشق ... لابسة كاش مايو في ال jaune citon و وفيه نوارات صغار orangèمضلة .. و شلاكة صغرونة متع بحر في سويقاتها ... و شعرها عاملتو queu de cheval ... محمود بهم .. اول ما شافها سخن ههههههه .. كاش مايو جاها يعذب .. لونو باش ينطق على بشرتها البيضة ... تحمص أما سكت .. معندو حتى حل غير إنو يسكت .. في الأخير هو لي شاريه ... ومازال مايعرفش مسكين شنيا فما تحتو ... خرج هو وياها من الchambre .. و فطرو في رستو على البلاج يعشق .. مزين بالورد و القماش ألوانو زرقة فاتحة كيف لون السماء و الماء .. صحيح الماكلة غريبة و معجبتهمش جملة .. بالأخص محمود لي بدا يسب و يلعن هههه .. أما المنضر لي قدامهم يكفي و يوفي .. حتى لو كان جيعانين أما المنظر لي قدامهم حلاوتو تشبع و تنسي الجوع ... كملو الفطور و قربو من البحر ... محمود هوايتو السباحة .. دور يدو بخفة لرقبتو و جبد البيل لي لابسو نحاه .. آآآآععععععع ... ما هذا ... يقتل.. فتنة باش تبكي اصلود ... رجولتو لي تقطر من قوة بدنو تقهر ... عضلات كتافو المخدومين برزو أكثر و تفصلو ... و لي زادهم إغراء لون بشرتو السمرة ... البحر شهاه باش يعمل غطسة ... صافي لدرجة مستحيل تتوقعها .. نسا حتى إنها فتنة وراه ... و غطس كيف القرش ماشاء الله في البحر .. أسامة الملولي في زمانو ... يضرب بعضلات يدو القوا في الماء و يغطس بكلو تحتو و بعد يطلع .. و بقدرت قادر في ضرف ثواني كان في قلب البحر ... هنههه فتنة بهمت .. كان توا بجنبها ... في لحظة وصل... يعوم و شايخ عالأخر .. حب يفرهد روحو ... ليه مدة و هو غارق بين الأفاريات .. يخدم ليل و نهار ... خليه يتفرشك و بعد يتولها بيها يدللها .نلقا تفاعل نهبط حلقات العشق الممنوع # ريما10 ·

فتنة الجزء الثانيDonde viven las historias. Descúbrelo ahora