الحلقة 73
شويا وقت و العرس بدا ...و الجو كان عااالمي ... جابو برشا فنانين و بما فيهم منار عمارة ههههه ... جابتها منى خصيصا باش تغنيلها غناية الليلة عرسي.. الليلة عرسي ... و باش نتصدر في الكرسي ههعه .... الناس بكلهم هبلو بالشطيح... و خاصتا منى و سليم لي عملو العااااااار هههه ... محمود كان مركز هو و الرجال لي دايرين بيه في الأفاريات و المشاريع ... هو رجل أعمال بإمتياز ... و أي مكان يكون فيه يتحول بقدرت قادر لمزاد لتقسيم المشاريع هههههه ... شويا وقت و دخل عنصر جديد ... عنصر وصل متاخر للسهرية ... أما بمجرد وصول العنصر هذا أضواء و فخامة و رونق السهرة بكلهم طفو ... طفو لأنو سحر و جمال هل عنصر الجديد طغا على سحر السهرة و سلبهم رونقهم... عنصر بمجرد وصولو أنضار الناس بكلها اتجهت ليه بالوقت و في عيونهم لمعة إنبهار كبيييييييير ... النساء مركزين في كل تفصيلة من هالعنصر الجديد بعيون مبحرة و أفواله محلولة طآقة ههه.... سبحان الخلاق لي خلق و أبدع فيه.... و للرجال قلوبهم كانت تفرفت باش تتنطر.. و عيونهم تملات بنظرت رغبة جامحة يعرفها محمود مليح مليح ...نتصور من وصفي لحالة الحاضرين عرفتو شكونو هل عنصر الجديد.... أيه أيه هي لي في مخكم ... هي فتنة و شكون باش يكون غير فتنة ... و آآآه من الفتنة و شدتها لي فاقت الموت..هي السندرلا إلي بمجرد وصولها للسهرة فتنة بجمالها عيون الرجال ... و ذبحت بحسنها قلب محمود ...نجمة هابطة من السماء و تجسدت على شكل حورية من حوريات الجنة...لابسة روب نوار طوييييلة ب train توصل حتى للقاعة من قدام و من وراها الروب تطوال أكثر لدرجت إنها وقت لي تقدم طرف الروب يبقى وراها بخطوات ... روب قماشها ياسر كلاس ... نوع متع dentelle فينو و مرصع بكعبات perle نوار صغيرين لدرجت إنك متراهمش أما فيهم لمعة مش عادية ... الروب فيها fente من قدام بيت ساقيها كبييييير يوصل لآخر أفخاذها المغريين ... بطريقة إنها وين تبدل خطواتها تضهر ساقيها الفينو و افخاذها البيض من وسط ال fente ... روب بروتالها خشين شويا صدرها ملموم إاى حد ما ... مكبوسة من فوق لحد البطن أما من لوطة تتحل .. و ضهرها لكلو عرياااااان ...الروب مفورمة بطريقة إنها تعري الضهر بكلو و تغطي كان آخرو ... لابسة في ساقيها طالون لونو Doré Champagne عالي بارشا... زاد خلا طول بدنها يزيد و les formes لي فيه يبرزو أكثر ... مجبدة شعرها و هزاتو شويا فقط لفوق بطريقة انو يبينلها ضهرها العريان ... و برغم من هذا شعرها باقي يوصل لدريارها .... عاملة ماكياج نوار مخدوم بطريقة متقنة طلع عليها يرعب في عيونها ... و زاد بينلهم لونهم و خلاهم أكثر جرءة و إغراء ... في فمها روج أحمر فاقع زاد بين أكثر بوست الخالة لي فوق شفايفها .. و سلسلة تضوي جاتها تفتق على رقبتها البيضة ...سلسة بريقها بجلب الأنضار بأي طريقة .. الليلة و أخيرا تجرأة ولبست هدية محمود .... تمشي و تتبختر و مش معدلة على حد .. شعرها الأرطب تتلاعب بيه النسمة ... خصرها المغري يتمايل يمين و يسار ... صدرها المعبي باش ينطق من الأنوثة ... و ساقيها البيض قاعدين يقدمو بخطوات صغيرة أما ثابتة ... ثابتة لدرجت إنها خلقت زلزال في قلوب الرجال... شويا وقت و المدعوين بداو يقدمو ناحيتها و يتعرضو فيها .... يقدمو و ينحنو قدامها بكل لطافة و يقبلو يديها الصغرونين ... كل واحد فيهم حابر يتعرف عليها... أو يرقص معاها .. أو حتى يرافقها للطاولة متاعها ...#ريما
