30

3.6K 34 0
                                    

الحلقة 85
نهار جديد .. نهار عسل من أولو ... الشمس أشعتها هادة على الناس في بيوتها هههههههه ... تفيق فيهم ... تحب تقلهم فيقو و إستغلو كل لحظة في هالجنة لي إنتوما توا فيها ... فيقو و شوفو كيفاش اشعتي حلاتها أكثر و أكثر .. شوف سحر جزر المالديف في النهار و شوفو حلاوتها .. فتنة في هالوقت هذا تتسما توا فين غرقت في النوم .. ليل كامل و نومها مقطع .. مش موالفة حد يرقد بجنبها ... و هذا مش أي حد ههههههه .. سي محمود تبارك الله محتل فرش كامل .. طول و عرض ماشاء الله .. و هي بجنبو قد الطريف .. ليل كامل و هو مغفصها عندو .. قارص عليها لين قطع عليها النفس ... و كل وين يتقلب في الفرش يجبدها لعندو و يفجعها مسكينة من غطايت النوم ...و هي تحملت تحملت .. و بعد نطقت بفدة و قتلو " سيبني محمود نحب نرقد أوووووف " ... هههههه ...اما النافع ربي ... حقرها و بقا ليلة كاملة لاسق فيها ... توا 6 الصبح ... فتنة غرقت في النوم ليها حكاية سويعة ولا أقل ... مش مرتاحة في نومتها أما التعب غلبها و هي إستسلمتلو .. أما يا فرحة ما تمت ... تحس في حاجة ثقيلة فوقها مقلقتها ... باش تقطع عليها النفس ... حلت عيونها مربوثة ... ترا كان في محمود راقد فوقها ... حاطط راسو على كرشها و مدور يديه على حزامها .... راقد كيف البيبي الصغير فوق أمو ... محلاه و محلا رقدتو .. بالرغم من إنو ثقيل فوقها إلا إنها متجرأتش تفيقو ... حبت تمتع عيونها بيه .. و تعشق كل قطعة منو ...... محنو و محن تصرفاتو معاها ... سرحت شويا فيه و غاضها كيف تفكرت نهار لي حكتلها منى على صغارو ... حاسة بيه و حاسة بوجيعتو ... محمود ما يستاهلش يتوجع بالطريقة هذي .. إنسان قلبو أبيض و رجولي لأبعد الحدود ... صحيح ليها مدة قصيرة تعرفو .. أما في المدة هذي إكتشفت شخصيتو الحقيقية ... عشقتها .. و عشقها علمها كيفاش تحس بيه أكثر حتى من روحها .. كيفاش تفهم لمعت عيونو و نبرت صوتو ..محمود بالنسبة ليها توا بطلها المغوار ... ترا في الدنيا فقط معاه و بيه ...ترا في الدنيا تحت جناحو و بعيونو ... كان يبعد عليها من جديد بعد ما طيرها بسرعة البرق لعالم الأحلام يتسما غدرها و قتلها ... كان يسيب يدها بعد ما وصلها بيدو للقمة يكون حكم عليها بالإعدام ... هو توا بخطفانو ليها من بعد ما كانت على حدود الهاوية يتسما حللها أبواب السعادة على وسعها ... منين كانت مذلولة و راجعة مع حفصية للفيرمة ... في لمح البصر تلقا روحها في hotel برجوازي في أحلى و أغلى بلدان العالم ... منطقة برجوازية بإمتياز ... مش لي يجي يقدر يمشيلها ... من الفقر و الجوع و كبت السعد ... تلقا روحها توا راقدة بين يدين رجل أعمال من العيار الثقيل. .. راجل تجاوز جميع الحدود لي مقيدتو من سنين على خاطرها ... راجل في لحظة عطاها حب و حنان محستهمش حتى من بوها لي جابها لدنيايعني بعد هذا الكل هو معندوش الحق يتراجع أو يبعد عليها حتى ثانيا إبتداءا من الآن ..و إذا عملها يكون حل على روحو ابواب النار ...حورية الجنة لي راقدة توا بين يديه تقدر تتحول لقطعة من نار جهنم و تحرق من غير رحمة ... # ريما 3
محمود خايب ههنههههه .. و تنطرت جت واقفة .. هزت الvalise و دخلت لبيت البانو باش تبدل ... أول ما حلتها بهتت ... لقاتو شاريلها des sous vetements يعشقو... ألوانهم فاتحة تنفح و شاريلها بااااارشا مودالات ... لحظة لحظة .. تي هاو شاريلها nuisetteزادة ... على كل لون يا كريمة ... بيض و كحل و حمر و روز و باج ... ههههههههه .. تي هاو محمود مشيخ الحركة ... علاش ناوي يا محمود ؟؟؟؟؟؟؟ فتنة بهتت .. تقلب فيهم بين يديها و مصدومة ... بكلهم عريانين و بكلهم شفافين ... هاذم متع إغراء ... عمرها ما لبستهم جملة ... حتى بينها بين روحها ما تجرأتش تعملها ... باش تلبسهم معاه و قدامو هو .. مستحييييييييل .. فتشت على أكثر حاجة مستورة لقتها ... لبستها .. عملت رشة بارفان و خرجت تطرشق .. وهو عمل في روحو راقد .. أما لا .. هو كان فايق يستنا فيها ... حل عيونو شويا .. يسرقلها في النضر سرقان .. لابسة شورت قصيييييير و خلعة بروتال مرسوم فيهم تويتي ... ههههههه شراهملها بالذمة .. عارفها صغرونة ... يرا فيها كيفاش تمشي و حاشمة ... دخلت تزرب تحت الفرش ... و ركشت بجنبو ...و خنست عندو .. حطت راسها في صدرو و سكتت .. ما يسمع كان صوت نفسها طالع هابط .. ضحك عليها كيفاش لبدت .. غمض عيونو .. جبدها أكثر ليه ... باسها من جبينها بوسة حنيييينة ... و غطسو الزوز في نومة و أعز نومة .. و اخيرا ليلة مريحة لفتنة و ومحمود ... ليلة راقدين فيها و قلوبهم متعلقة ببعضهم .. من غير ما يفكرو في شي .. و لا يخوفهم شي .. هي خانسة عندو .. معاه حاسة بالأمان ... و هو محاوطها بيده الاثنين .. مكبش فيها خايف لا تبعد عليه .. هي الإنسانة الوحيدة لي حس معاها بالأمان .. و مش بساهل يحليها تبعد و يرجع وحدو من جديدj'aiiiiiiiime yehdiiiiik

فتنة الجزء الثانيWhere stories live. Discover now