الحلقة 74
فتنة مسكينة حشمت ... أول مرة تتحط في الموقف هذا .. كل شويا جاييها راجل يحكي معاها ... و يقلب فيها بعنية و مركز مع كل تفصيلة فيها بطريقة تخليها تدخل بعضها ... تصرفاتهم و نضرتهم ربثتها لأقصى الدرجات .. و لقت أحسن حل إنها تتهرب منهم ههههه ... هبطت راسها في القاعة و زربت في مشيتها باش توصل للطاولة لي عليها سمر و تتخبا بجنبها ... أما الطالون مش مخليها مرتاحة ... كأنو يعطل فيها و عامل بلعاني في محمود هععععهههه ... محمود إلي كان باش يهبل ... مخو باش يطشوشط ... العصب يهز فيه و ينفض .... بدنو الكلو تكبس و عروقو الكلها ضهرت .. جنتو جنتو و خلات الغيرة تعمل بعمالها فيه .. كل خطوة كان يخطيها كل راجل باتجاه فتنة كانت تحرق قلب محمود بالوقت .. و كل نضرة من عيون الرجال لفتنة كانت تذبجو بدون نقاش ... جمالها هذا ... و بدنها هذا ...هما ليه هو فقط و ما يحق لحتى راجل يتمتع بيهم غيرو .. فتنتها كانت مستفزة لأبعد الحدود ... جمالها خلاب و أنوثة طاغية ... ما فيها حتى غلطة .... لدرجة إنو الرجال لي بجنب محمود نسو أفارياتهم و مشاريعهم و قرروا يتوقفو لحظات و يتمتعو عيونهم بزينها... محمود كان كيف البركان لي يغلي دخلاني ههههههه ... عمال يقلب في كيسان ال Champagne في حلقو بزربة و عيونو الحمر مركزة معا فتنة بنقمة كبيرة ... يا ويلها إذا تغلط .. يا وليلها إذا تتبادل النضرات و البسمات مع غيرو . . يا ويلها إذا تتعداه و تحرقلو قلبو أكثر ... هو نبه عليها و إذا كان تتعدا تنبيهو تتحمل مسؤوليتها ... يشوف فيها كيفاش زربت في خطواتها باش تهرب منهم ... و زربتها خلت fente الروب يتحل أكثر و سقيها الكلها تبان ... و لهنا سي محمود زاد جن و بدنو تكبس أكثر أما في منطقة محددة ههههه .. بدنو تكبس خاطر عيونو طرشقت في خلخال فيييييينو على ساق فتنة اليمين منقوش بالحرقوس...آآآآععععععع .... ناوية تقتلو هذي عرق بعد عرق ... أول ما شاف نقشت الحرقوس مسكين مخو مشا لبعيد و جا بين عيونو مشهد منحرف ههههه ... تخيل إنو ياكللها في شفايفها .. . محملها لفوق و مدور يديه ورا ضهرها باش مطيحش من عندو ... و هي... هي لافة ساقيها المزيانين المحرقسين على حزامو ... هههههه ... مسكين هز حاجبو من الصدمة ... مصدوم من روحو و من الحالة لي وصلتو ليها فتنة ... خلتو يتشها حاجات ليه مدة هاجرها و حركتها فيه من جديد... شرب كاس ماء بزربة باش يبرد روحو ... لازم يقرب منها لازم يمتع عيونو منها و بالمرة يعطيها قحرات باهين يكبسها بيهم ... هههههه.. كان تغلط يحرقها بالوقت هي والحاضرين الكلمعادش قادر يتحمل أكثر ... فما حاجة تشد فيه ليها كيف المغنطيس ... تقلو أقربها شم ريحتها و متع عيونك بتفاصيل جمالها ... حط يدو في مكتوبو و اليد لخرا هازز فيها كاس شراب .... يقدم بكل وهرة تجاها و عيونو تلمع ... كل شويا يحبسو حد يحكي معاه و هو عيونو ما بعدتش من عليها .... فادد من كل حد يعطل فيه ... حابب يوصللها و يتمتع بقربها أما مش قادر يجبد روحو من الناس ... يحكي معاهم و عيونو مرشوقة في فتنة ما تهزتش من عليها جملة ... يراقب في تصرفاتها و خايف لا يقلقها حد أو يتجاوز حدودو معاها ...تملص بلباقة من الناس لي واقفين معاه و زرب للطاولة لي فيها فتنة ... وقف بحذا سمر و أمها سميرة و باقي الناس لي تخدم في القصر عامل روحو يحكي معاهم و يتفقد فيهم اما هو في الحقيقة جاييهم علا خاطرها هي ... تيموت و ياقف بجنبها ...ههههههه ضحكو حالها ... يحكي معاهم و يشوف فيها كيفاش واقفة و تهرب في عيونها من عيون محمود بتوتر ههههه... حسها كيف البنية الصغيرة لي عاملة عملة و وجها الطفولي فضحها ... أما بالرغم من البراءة لي فيها ... أنوثتها باقي طاغية و جمالها خلاب ... مسكين سرح معاها و مع تفاصيل بدنها و الروب لي لبستها هبلتو ... و هذا كلو كوم و الحرقوس كوم آخر ... الحرقوس هو الضربة القاضية بالنسبة لمحمود .. كل مرة يسرق منها نظرة بعيون ويبقى يثبت فيه شويا بعيون ذابلين ... نقشة فينو على يديها البيض الصغرونين .. خلخال يعذب في أخر صاقيها ... ووووو.... آآآعععععع ... تي هاو فما حرقوس آخر في ضهرها ... ت# ريما ..
