69minutes|11

3.6K 111 3
                                    


-في الصباح.

إستيقظ من نومه ليرتدي ملابسه بسرعه و يتجه للمشفى بعد أن إتصل به الطبيب.

"هل هناك أمر ما؟ماذا حدث ليونا"
قالها ممسكا ياقت قميصه الأبيض.

"هدئ من روعك سيد جونكوك إن المريضه يونا إستعادت عافيتها و ها هي الآن في الغرفه يمكنك زيارتها"

تنحى جونكوك جانبا و ذهب إلى غرفة يونا ليجدها مستيقظه بالفعل.

"يا غبيه ألم أقول لك ان لا تتبعيني أين عقلك هذا؟"
قالها بغضب لكنه لم يتلقى جوابا.

"هل أكلت الرصاصه لسانك؟"

"أريد الطلاق اليوم"
هذا ما سمعه ليلتف ناحيتها بصدمه.

"أتمزحين صحيح؟"

"لا لقد إكتفيت منك"
قالتها بنبره حزينه ليدخل في نفس الوقت الطبيب
قائلا أنها يجب أن تعود إلى منزلها ثم خرج مع جونكوك.

"سيد جونكوك إن المريضه لا يجب إغضابها فهي تملك مشاكل نفسيه"
نظر له جونكوك ثم دخل غرفة يونا، أعطاها ملابسها  ثم آمرها بلبسهم في الحمام.

بعد مده ذهبا إلى السياره و قد كان الصمت هنا هو سيد المكان حتى وصلو إلى المنزل لتنزل يونا دون قول أي كلمه.

أنا عن جونكوك فذهب لطباعة أوراق الطلاق ثم ذهب بهم إلى منزله.

"يونا إذهبي إلى مكتبي حالا"

قالها لها لتذهب و تجلس على أحد الكراسي.

"إن أردتي الطلاق فقط وقعي هنا و يمكنك حزم أغراضكي و المغادره"

Yuna's P.O.V

نظرت له بصدمه، هل يملك قلبا هو أصلا!؟ أمسك الورقه و وجدته قد وقع بالفعل! هل يريد التخلص مني بهذه السرعه.

نظر إلي جونكوك بغضب ثم ضرب الطاوله بكلتا يديه.

أمسك معصمي ثم توجهنا إلى غرفته

رماني على الفراش و بدأ بتقبيل شفتاي بقوه.

[S e x u a l]

فتح أزرار سترته ثم نزعها ليبقى عاري الصدر. نزع لي قميصي ليرى حملتاي.

قبلني مره أخرى من فمي ليقضم شفتاي و يستكشف جوف فمي.

لحس رقبتي حتى وصل إلى صدري ثم طبع علامته الملكيه عليها تحت تأوهاتي المستمره و ترجيه على التوقف لكن دون جدوى.

أنزل سروالي لأبقى عاريه تماما أمامه أما هو ففعل المثل بكل جرائه ليريني قضيبه المنتصب.

شهقت عندما رأيت كبره و طوله أما هو بحركه واحده أدارني و أدخل قضيبه مره واحده داخلي

لا أعرف كيف أصف شعور الألم الذي راودني حينها بكاء و شهقات، ألم. بعدها أحسست بدماء عذرتي!

وعندما أخرج قضيبه سمعته يقول 'ضيق' فأخذ أصبعه و بدأ في توسيع فتحتي الضيقه بسرعه.

[End of the sexual shot]

بعد مرور أكثر من 5 جولات إستلقى على السرير و أما أنا فإستقامت بصعوبه ألبس ملابسي و اجمع أغراضي بصعوبه.

"إذهبي و لا تعودي"
هذا ما قاله لي.

"لا تقلق لن تراني إلا في مماتي"

خرجت من البيت تائهت الوجه انا فقط لا أعلم إلى أين سأذهب.

الأهم أنني ركضت و ركضت حتى أبتعدت عن ذالك الحي..
.
.
.
.
.

69 minutes Where stories live. Discover now