Story cover for دُجنة أديب by sufferbear
دُجنة أديب
  • Reads 40,797
  • Votes 1,913
  • Parts 25
  • Reads 40,797
  • Votes 1,913
  • Parts 25
Ongoing, First published Nov 05, 2020
وإن عاد؟

"وإلى أن تخفَّ لُغتي ويتوعّك خيالي، سأنفقُ عليكَ بتبذير كُلّ ما تملكُ رُوحي مِنْ عذوبة".


مُكتملة.
 ١١
لكِ @jkthio
All Rights Reserved
Sign up to add دُجنة أديب to your library and receive updates
or
#365jungkook
Content Guidelines
You may also like
هوُسِ الشيخَ ذيابِ by mmhhjjkkj
9 parts Ongoing
اما أن أحتويك او يحتويك القبر صاح بغضب وهوه يحس النار بگلبة يعني رغم انة يعرفةمسوي غلط بس هم ماينطي بي "!يابة خلي اكتلة ونخلص من عارة هذا اللوطي النگس " فتح ذياب عيونة بصدمة وكال "شكلت ولك " رد جمال وهوه يأشر براسه علئ المدد عل ارض "مثل مسمعت يابة، سيوفي! طلع وحده گحبة امسلم روحة للزلم ايدگون بي " التفت ذياب السيف يباوع بعيونة يتمنة السمعة مايكون حقيقي سند نفسة بصعوبة وگعد عل ارض بينما يلزم كتفة بوجع واضح وباوع لعيون ذياب وگال بصوت راجف "چذاب واللَّه چذاب ، واللَّه ماسويت شي واللَّه " ............... حس ببرودة بأطرافة وجسمة كلة تيبس ، كعد عل ارض متكئ على طرف السرير ، غمض عيونة منتضر موتة ، انفتح الباب ونغلق بهدوء ووصل المسامع سيف صوت خطوات ثقيلة يعرف صاحبها زين ، ثواني مرت بس ماكو شي صار ففتح عيونة ورفعهن لعيون الاخر الجان واكف ساكن بمكانة ويباوعلة ذ..ذياب انت اكيد ماصدكت ك.. كلام جمال و..واللَّه ماسويت شي واللَّه غمض الاكبر عيونة وهاي عاده اكتسبها من دخل بسوالف العشاير ك نوع من ضبط النفس كال من بعد ما سحب نفس سيف انت من وانت صغير مربيك على ايدي واعرفك واعرف كلشي بيك ، ربيتك وهتميت بيك وكبرتك ، وبعمري كله ماقصرت وياك بشعره والشي الممنوع عل كل جان مباح الك ، أنطيتك الحرية والامان و الثقة رحت خ
You may also like
Slide 1 of 10
Decade عَقْد cover
 الشيخ زياد  cover
هوُسِ الشيخَ ذيابِ cover
شوق الوطن.. cover
WHAT DID YOU SAY? cover
يهزمني الحب وانا جاهل بدرب المحبين 🥲❤️ cover
Deal With Me  cover
PRESIDENT  cover
Hunter's Melody I TK cover
Agreement [Taekook] cover

Decade عَقْد

6 parts Ongoing

منذ طفولته، كان يراقبه من بعيد... الأول كان طفلاً يركض بحماس خلف أحلامه الصغيرة... والثاني شابًا في العشرين من عمره، منشغلًا بحياته، بدراسته، وبمحاولة تجاهل ذلك الطفل الذي كان دائمًا يبتسم له... بطريقة غريبة... مؤثرة... ومربكة. مرّت السنوات... وكبر الطفل... وتغير كل شيء... ما عدا شيء واحد تلك النظرة التي كانت تختبئ في العيون... تنتظر اللحظة الخطأ... أو ربما اللحظة الأصح من كل شي جونغكوك توب حمل رجال بها بعض المقاطع المخصصة للبالغين جميع الحقوق محفوظه للكاتبه و اي تشابه بينها وبين عمل آخر فهو من محض صدفة لا غير.