رواية نقطة ضعف

By ar_wa_am

449K 8.4K 524

روايه منقوله يعني مش اني كاتبتها 🔥➕ قريتها وعجبتني مش موجوده في الواتباد قلت ننقلها 💓 More

(1) نقطـة ضعف💜🍃
(2) نقطـة ضعف💜🍃
(3) نقطـة ضعف 💜🍃
(4)نقطـة ضعف💜🍃
(5) نقطـة ضـعف💜🍃
(7)نقطـة ضـعف💜🍃
(8)نقطـة ضـعف💜🍃
(9)نقطـة ضـعف💜🍃
ملاحظه مهمه 💞
(10)نقطـة ضـعف💜🍃
(11)نقطـة ضـعف💜🍃
(12)نقطـة ضـعف💜🍃
(13)نقطة ضعف 💜🍃
(14)نقطـة ضـعف💜🍃
(15)نقطـة ضـعف💜🍃
(16)نقطـة ضـعف💜🍃
(17)نقطـة ضـعف💜🍃
(18)نقطـة ضـعف💜🍃
(19)نقطة ضعف💜🍃
(20)نقطة ضعف💜🍃
(21)نقطة ضعف💜🍃
(22)نقطة ضعف💜🍃
(23)💜🍃ماقبل الاخيره
(24)💜🍃الحلقه الاخيره
جزء التاني (1)💜🍃
الحلقه(2)💜🍃
الحلقه(3)💜🍃
آلحلقه(4)💜🍃
الحلقه 5
الحلقه 6
الحلقه7
الحلقه8
الحلقه9
الحلقه10
الحلقه 11
الحقله 12
الحلقه 13
الحلقه14
الحلقه15
الحلقه16
الحلقه17
الحلقه18

(6) نقطـة ضـعف💜🍃

11.6K 193 16
By ar_wa_am

" - #نقطة_ضعـف الحلقة 6


نور رجعت قعمزت وقالت بملل : شنو !؟

المتصل : نديرو اتفاقية ترضي الطرفين ! انتِ سمي من متوقعة ولو قلتي اسمي وحق الله لما نقولك ايه اني ! لكن لو ما قلتيش اسمي معناها مشكلة كبيرة

نور عقدت حواجبها بإستنكار : شن نلعبو حني ؟

المتصل : بالزبط !

نور : مش عارفة علاش نحس فيك بتطلع في اخر حلقة انسان مختل عقلياً وهارب من مصحة المجانين

المتصل ضحك بإستفزاز : هههههههههه تي اني الي ح نخليك تختلي عقلياً

نور بثقة : تسخف فيا تصدق !

المتصل : حتى انتِ تسخفي فيا

نور : ما وراك شي انت ؟ مكسد ؟ فاضي ؟

المتصل : والله هذا شي ما يخصكش

نور : بالله عليك ؟

المتصل : والي خالق هالشامة الي فوق حاجبك اليمين ما يخصك !

نور تفاجأت وايقنت ان فعلاً شخص عارفها وشابحها وواقف عليها ومهتم بـ ادق تفاصيلها

وسكتت لثواني وقالت وهي تحاول تراوغه باش يعترف بـ هويته : غالط لأن ماعنديش شامات في وجهي !

المتصل : حتى الكذب ما تعرفيش ، صوتك وثقتك في نفسك لما تكذبي مهزوز هلبا

نور اشطاطت بالغضب وطفح الكيل عندها : من الاخر من غير ما تحرقلي دمي ماتبيش تقوله وله ؟

المتصل بذكاء : مدامك قاعدة مسكرتيش لتوا معناها في شخص في بالك حالياً تسحابيه اني

نور : مافي حد في بالي ! يلا تشاو

وسكرت عليه الخط وحطاته في الحظر بإنزعاج

اما عند الديـب يلي كان مقعمز في غرفة الهوتيل ع الصالون المريح ومقعمزه مقابلاته يارا

يارا طفت دخانها في الطفاية بكبرياء وقالت : وهذا هو يا سي الديب ، انت كيف كانت رحلتك

الديـب : ماشية امورها

يارا طلعت من حقيبتها الجلدية السودة روجها الاحمر وفتحت مراية البودرة بدت ادير في الروج بخبرة سكرت يارا شفايفها ع بعض باش يتوزع الروج بطريقة احترافية ، وسكرت المراية بسرعة والروج وردتهم وشافتله : مش مطول الباين ؟

الديـب اتكا بتعب : يومين ومروح

يارا وقفت ونزلت قفطانها الاسود القصير الي ركب لنص فخاذها لما قعمزت واتجهتله ووقفت وراه وحطت يديها ع كتافه وبدت اديرله في مساج : كلم صاحبك نبي منه 150 دولار !

الديـب : مني عاشور ؟ يارا :من غيره !

الديـب : باه

يارا : سمعت بيك فتشت ع ثانوية الاولاد الي في المنطقة وطلعت منهم بضاعة مليحة !

الديـب : ايه يارا : بودرة ؟

الديـب : كله الا الشيش

يارا : وين درتوهم ؟

الديـب شافلها : عدمناهم !

يارا بدلع متصنع : ايح خيرك مديستليش

الديـب : مش قلتي سيبت !

يارا طبست عليه وقالت بجنب وذنه بصوتها المغري : هلبا عليا نسيبهم ونسيبك في نفس الوقت راه

الديـب تلفتلها وكان وجهه قريب من وجهها وابتسمت هي بخبث ،

وحطمها الديـب لما رفع حواجبه بتكبر وقال : مش ناوية تروحي ؟

يارا بنظرات كلها خبث : ناوية نريـّح مش نروح !

الديـب رجع شاف القدام وسكر عيونه وقال بجدية : فوتي الموضوع

تسللت يدين يارا من كتاف حسام لصدره

ووقفها عند حدها لما شدهم وقامهم من عليه : شكراً ع المساج نتلاقو غدوا

يارا اتجهت لصالونها بإنزعاج : اضيعلي في رزقي علاش بس !

الديـب : ربي يهديك انشالله

يارا خدت شنطتها وطلعت هاتفها : اجمعين !

اتصلت بالتاكسي وبدت تتكلم بالتركي ، خمسة سنوات كفيلات يعلموها اللغة التركية بإتقان !

رجعت هاتفها في الشنطة بعد ما سكرت منه : قتلي نتلاقو غدوا.؟

الديـب : لو فضيت !

يارا ابتسمت : اكيد في الليل حـ تكون فاضي شن عندك ادير مثلاً !

حسام : ماتدريش

يارا : الا لو تبي تجرب التركي يا خطير

الديـب : مسيبها المواضيع هذه قداش ليا راه

يارا رفعت حاجبها : ايح

الديـب : واحد ماخيرش يكمل نص دينه

يارا : لا ماعرفتكش الصراحة انت الديـب ؟

الديـب هز راسه بتهتك : نعم

يارا : تغيرت هلبا يا راجل راه معاش تعجب فيا

الديـب : العقبالك انشالله ، نلقوك محتشمه بـ عبايتك ومنحية هـ اللاصق الي مطلعك زي العصبانه

يارا ببرود : تعصبونتي سر انوثتي

حسام : وضعك متأز

يارا ضحكت واتجهت للباب : تصبح ع خير بيبي

وطلعت سكرت الباب وراها ناض حسام وتلوح ع السرير بتعب من غير حتى ما يبدل حوايجه وغمض عيونه وغاض في نوم عميق فتح تاني يوم عيونه علي وجهه يارا ، وهي مقعمزه قدامه ع السرير وشادة هاتفه وتضحك

حسام عقد حواجبه بإستغراب وبسرعة جبد الهاتف من ايدها واطمن انه هاتفه هو وقعمز وحك عيونه : كيف خشيتي ؟

يارا ضحكت وطلعت بطاقة الغرفة من جيب سروالها الجينز وورتهاله : خنبتك ساهلة !

حسام استغرق ثواني وهو يفكر لن عرف انه مساجها امتع امس بخفت ايديها جبدت البطاقة من جيبه : وحق الله مصيبة وداهية انت

ِ يارا : عارفة روحي ، هي نوض عازماتك ع الفطور

حسام ناض من ع السرير وخش الحمام وطلع وهو شعره مبلول ومعصميه مبلولات ، تلفتت يارا للبلاكونة تتفرج ، وهو بدل حوايجه في اقل من خمسة دقايق ، ولما سمعاته قال " الله اكبر " تلفتت بإستغراب وتفاجأت بيه يصلي ! عقدت حواجبها واتجهتله باش تتأكد وفعلاً لقاته مفرش الصلاية ويصلي قامت حواجبها بدهشة ورجعت لمكانها وهي تتفكر ، قبل أربعة سنوات ، اول مرة تشوفه في المطعم يلي في تونس ، نظرات الاعجاب المتبادلة ، الابتسامات السرية ، وفي نفس الليلة تلاقو في الملهى الليلي اللعين ، بداية مسيرتها وفسادها ، بعد انفصال امها وبوها عن بعض وتخليهم الزوز عليها انحرفت كلياً واعتمدت ع نفسها بطريقة خاطئة ، تتفكر لما سردت هالقصة لـ حسام في هديكا الليلة ، تعاطف معاها جداً وتمنى لو قدر يساعدها قبلما توصل لـ هالمواصيل ، حست انه جوهره مختلف عن باقي الي كانو زباين عندها وغاصت في افكارها ،

وقطع علي حبل افكارها صوته لما انتهي من الصلاة و سلم شافتله وابتسمت : تقبل الله شيخنا

وقف حسام وهو يطبق في الصلاية : نتحشم نقول منا ومنكم

يارا رفعت حاجبها : وجعتني راه

الديـب وقف ع المراية وهو يمشط في شعره : حسبالي انك فولاذية

يارا : هي متعطلناش قنين

الديـب : خليها يوم تاني عندي مشوار

يارا بتذمر : مشوار شنو توا ! الساعة قاعدة 8 راه

حسام فتح هاتفه : نسحابها الـ 10 !

يارا : خلاص عندنا وقت والله مستاحشاتك لن خلاص

الديـب حط المشط وتلفت خدي نفس تجاكته الجلد ولبسها فوق التوب الرصاصي وطلع البرنوص منها ولبس سبيدروه السبورت وطلع مع يارا الشقراء ، ركبو الاصنصير ، نزلو لصالة الاستقبال ومنها للشارع الي النظيف الهاديء ،

شافتله يارا وقالت : ح تفطر خلقة فطور اليوم لا قبله ولا بعده

الديـب : نتمنى !

وقفو تاكسي ودرسلهم قدام المطعم شافلها الديـب بعد ما قري الرقم الي ع المؤشر والي كان مبلغ لاباس بيه

يارا : سوري عندي حق الفطور بس

راه الديـب طلع محفظته من جيبه وقال : واحد يحلب والتاني يشد القرون ! يارا ضحكت ونزلت من التاكسي ، ونزل بعدها بعد ما خلص وخشو ، دلاته ع الطاولة الي كانت اطل ع النهر ، وطلبو فطورهم ، شافت يارا لحسام يلي كان يتصفح في المنيو

يارا : متغير هلبا حسام !

الديـب شافلها : انشالله غر للأحسن ؟

يارا : بالنسبة ليك للأحسن وبالنسبة ليا للإسوء

الديـب : علاش ؟

يارا : لأني مقدرتش نتحسن زيك قاعدة تجر فيا خطيتي

الديـب : قداش عمرك ؟

يارا : 23 !

الديـب : تعرفي قداش قدامك سنة

يارا : علي شنو ؟

الديـب : ع الحياه

يارا : قداش ؟

الديـب : لو بتعيشي كإي انسان يعني العمر الافتراضي قدامك 50 سنة !

يارا : باه ؟

الديـب : مزال عندك وقت تلحقي تصلحي من نفسك وتصلحي غيرك زيادة !

يارا : لو صلحت من نفسي !

وين ح نسكن ؟ كيف ح ناكل ؟ منين ح نجيب رزقي ؟

الديـب : غر توكلي ع ربي وصفي نيتك انتِ

يارا : خايفة

الديـب : من الفقر ؟

يارا : من كل شي

الديـب : ياودي مدامك بتقعدي تفكري هكي معناها ح تقعدي في نفس النقطة

يارا : من ح يتزوجني لو تغيرت ؟

الديـب : ما تدريش ع النصيب

يارا : خليني هكي اضمنلي

الديـب : ح تندمي صدقيني

يارا : انشالله لا وجابولهم فطورهم وفطرو ،

اما عند نور يلي كانت مقعمزه مع فادية في الصالون ويطلعو في اسماء الارقام الغريبة

فادية وهي شادة هاتفه : نفس الشي طلع بـ نفس الاسم سعد الغالي !

نور وهي تفتش في الرسايل : ترا جربي دخلي هذا !

فادية : لحظة بس ، هي قداش

بدت نور تسمي في الرقم الرابع ، وصلت فادية لـ اخر رقم وبعد ما كتباته حساته مألوف عندها ، قعدت تشبحله وهي تتفكر رقم منو لكن ذاكرتها الضعيفة في حفظ الارقام رهنتها ، ضغطت ع الزر

نور : ها منو طلعلك

فادية قعدت تشبح لثواني للرقم ورجعت شافت لنور : متأكدة ترا عاودي مليه بالك غالطة في رقم ؟

نور : علاش ؟

فادية : طلعلي اسم بنت

نور : شن اسمها ؟

فادية : فاطمة بن حسون

عاودت نور ملت الرقم مرة ثانية وقالت فادية نفس الاسم

سكرت نور هاتفها بإنزعاج ونفخت : معاش عرفت وحق ربي معاد عرفت ؟

فادية سكرت هاتفها بدورها وقالت بفضول : شن يبعتلك يقولك ؟

نور : مافيش حاجة واضحة ورجعت فتحت هاتفها وهي توري في الرسايل لفادية المنصدمة والمستغربة

نور شافت لفادية يلي كانت تقرا في الرسايل وتقرا في الرقم بتركيز

نور : خيرك ؟

فادية شافتلها : لا شي ! المهم كيف بديري توا

نور : مش عارفة

فادية مدت الهاتف لنور : فكيك من المشاكل وفوتيه

نور خدت هاتفها وسكراته : نبي نعرفه مني !

فادية وهي تحاول تقنع نور : نصيحة فوتيها القصة وديريه في الحظر وخلاص مرات حد يتسهوك

نور : يتسهوك وهو عارف اسمي ولقبي وسكني وحتى شامة وجهي عارفها ؟ مستحيل !

فادية : حاولي تتفاديه وخلاص

نور : لو نعرفه مني بس

ومابين كانو نور وفادية يهدرزو ويحققو كان الديـب مكمل فطوره مع يارا ويتمشو باش يوصل يارا ع الشقة ، خشت بيه يارا للحي الفقير والمتواضع ، وبالرغم من تواضع الحي الا انه كان مريح ونظيف ، اطفال يلعبو في الشارع ، بنات يتمشو بأكياسهم امتع التسوق والتبضع ، نساوين يسقو في ورداتهم ، وكلاب اليفة يتسكعو من غير ما يضرو حد شافت يارا للديـب المستغرب وابتسمت : عجبك حينا الراقي

الديـب عقد حواجبه ونحا الدخان من فمه : حقا مع مني تسكني ؟

يارا : اني والبنات الي نخدم معاهم

الديـب : مني يخلص في الإيجار ؟

يارا : كان صاحب الملهى ، لكن توا تخلى علينا وبدينا نخلصو فيه بروحنا ، خمسة بنات نتقاسمو في المبلغ !

حسام : تركيات ؟

يارا : وحدة سورية واربعة تركيات

الديـب هز راسه ومد ايده للسله يلي كانت يارا فاصلة بينه وبينه وهو يبي يلوح الدخان لكن يارا خدت الطرف من ايده لما قريب لوحه وحطاته في فمها ودخنت منه ،
شافلها الديـب بإستغراب ، نفخت يارا الدخان للمرك التانية وقالت ببرود : الاقتصاد نصف المعيشة !

الديـب قوس حواجبه بحيرة من هالبنت ، كيف تقدر تتكيف مع كل الظروف ، تصطنع في القوية وهي اضعف خلق الله ، تبتسم وتضحك وهي قلبها حسرة وحرقة ما يعملها الا الله ، وحسام !

وصلو قدام المبنى الصغير ،

وقفت يارا وشافتله : مشكور ع التوصيلة ، نطلبلك تاكسي ؟

الديـب شاف لساعته :لالا مدوريش

يارا ميلت راسها : مأخرتكش صح ؟

حسام : ايه صح

وتلفو لما سمعو صوت ينادي بنت تنادي ع يارا

قائلة : يارا

يارا ضحكت وشافت لحسام المصدوم في البنت يلي نازلة من التاكسي بفستانها الاحمر القصير وشعرها الاصفر الي ملفوف بإهمال وكعبها يلي شاداته في ايدها ونازلة حفيانه طلعت يارا المفتاح من جيبها ومداته للبنت يلي كانت متعبة وقالت كلمتين بالتركي وخشت للمبنى تلفتت

يارا لحسام وقالت : كانت عند ولد الوزير !

الديـب بإنزعاج : مخلصهاش زي ماتبي شكلها

يارا : لالا ناقصة نوم

الديـب هز راسه : يلا اماله ما نعطلكش

يارا وهي حاطه يديها في جيوب التوب المفتوح وتتكلم وتحرك فيهم بعفوية : ماتعطلش روحك اني ما وراي شي

الديـب : هاك فاهمه

يارا : اوك ، باي

عطاها حسام بالظهر ومشي ، وركبت هي لشقتها اما عند اميرة ورجب ، في المحل الملابس النسائية يلي تخدم فيه اميرة

رجب : والله لما نجي نخطبك غر اصبري عليا هالشهرين بس

اميرة بإنفعال وهي تعلق في التوته : اني مليت من كذبك ووهمك ، مرتك حاكمة فيك بالصفارة وولدك يكر فيك من وذنك وجاي توعد فيا وتوهم فيا

رجب بترجي : والله يا غلاتي مآنوهم فيك ولا نكذب عليك تي اني ما رديتيش عليا من هداكا اليوم نحس في روحي بنهبل كيف تبيني ماناخدكش

علقت اميرة التوته وشافتله بتهديد ورفعت صبعها
عليه : اسمعني هني عندك شهرين الله العظيم كان ماجيتني وخطبتني زي خلق ربي والناس وبديت ع ذمتك ونطلع قدام الناس كلها معاك ماعاد مكلماتك



يـتـبـعـ............

للگآتبهہ‏‏:'MeMe Ali💖

Continue Reading

You'll Also Like

173K 8.4K 43
رواية حقيقية... بقلمي: ريحان محمد
769K 28.5K 47
القصه متوقفه لورا الامتحانات تقدمت عليه واني احس الخوف والرعب احتل كل جسدي وقلبي أحسه توقف واني اشوفه جالس گدامي مثني رجله وخال عليه ايده والايد الث...
5.5M 424K 95
عائله بسيطة تهب رياح الظروف لتسرق سعادتهم وتختبر صبرهم بأعز ما يملكون فكيف سيكون الصراع بينهم وبين تلك الظروف ؟ يتبع ...
21.9M 1.4M 50
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاق...