*هيذر*مستلقية على سريري و انا المس شفتي بيدي
اللعين لقد آذانينبضات قلبي لا تتوقف عن النبض بسرعة منذ ان قبلني و الى الآن، هذا الوغد، إنه يجيد التقبيل تماماً
من خلال قبلته يمكن للشخص ان يعلم كم هو معتاد على تقبيل الفتيات
لابد من انه يملك العديد من الجاريات بالفعل اللوات يستدعيهن ليختلي بهن متى اراد ذلك
زير نساء لعينلكن امساكه لخصري جعل جسدي يستند على جسده و اصبحت بين يديه كلياً وقتها، هذا جعلني احمر...
نفضت رأسي الى اليمين و اليسار بقوة "اللعنة توقفي عن التفكير في تلك القبلة!!"
لكنها كانت جيدة حقا
"كلا كلا هي ليس جيده"
بلى كانت كذلك
"يا رب متى اصبحت منحرفة
اذكر نفسي فتاة جيدة"تنهدت بتعب و اغلقت عيني، اللعنة على كل شيء
ايتها المنحرفة توقفي عن التفكير بذلك و باشري بتنفيذ خطتك فليس لديكِ سوى ثلاث ايامنهضت بهمة و خرجت من غرفتي و واجهتني كيمبرلي في صالة جناحي
"كيم لا تتبعيني"
امرتها و اتجهت الى الباب و خرجت
اريد ان التقي بسكارلاتي الساندروسرت في القلعة و انا كلما تهت اسأل بعض العاملين الى ان وصلت الى الوحدة الرئيسية للجيش
هنا على ما يبدو يوجد سكارلاتي، تقدمت و من يراني ينحني لي، سألت احد العسكريين"عذراً، اين القائد الساندرو"
"يمكنكِ الذهاب من تلك الناحية و عندها يوجد مكتبان الأيسر خاص بسيادة القائد العام ألساندرو مولاتي"
أومأت له و سرت
هناك شيء لاحظته و انا اسير بين هؤلاء العسكريين و هو انهم كلهم ضخام و طوال القامة بشكل لا يصدق للحظة تذكرت الممثل دوين جونسون
يا رب انهم مخيفون، خاصة عندما ينحنون اشعر و كأنني انقص من قدرهم بإنحنائهم لي و انا مجرد فأرة بالنسبة لهم و يمكنهم سحقي متى ما ارادووصلت الى مكتبين كما قال لي ذلك العسكري و اتجهت الى المكتب الأيسر
طرقت الباب و دخلتاغلقت الباب و قبل ان اتحدث اتاني صوت الساندرو
"آداب السماح بالدخول ايتها الملكة، انا لم اسمح لك بالدخول بعد"
"لانني الملكة فيسمح لي بالدخول"
"لأنكِ الملكة عليكِ تطبيق جميع الآداب"
قلبت عيني داخلياً و ضممت ذراعاي ناحية صدري
"هل سنجلس و نتحدث عن آداب الدخول ام ماذا؟"اشار بيده على المقعد بجانب مكتبه فتقدمت لأجلس عليه
جلست و نظرت له"اريد ان اسألك بعض الاسئلة و اريدك ان تجيب"
YOU ARE READING
الى القرن الرابع عشر
Fantasy"انا لست من هنا اقسم لكم بذلك!" صدح صوتها الرقيق في ارجاء تلك القاعة الملكية الواسعة "كم مرة ستنكرين ذلك ايتها الشابة؟ لقد بات الكلام معكي بلافائدة" "ارجو--" "اصمتي!" اردف و قد كان ذلك الرائد اخر من توقعت ان يصرخ عليها "انتي تتحدثين الانكليزية بطلا...