في الطريق للبحث عن حقيقتي

3.5K 274 63
                                    


تتمة للاحداث السابقة

اصبحنا واصبح الملك لله .. جا نهار طويل حلق في الافق .. في المنظمة كانت مزالت المهمات معلقين .. بسبب الى صرى اخر فترة .. اما في العيادة وتحديدا في العناية المركزة .. البروفيسور الحقيقي حل عينيه وبقى يشوف يمين وشمال .. اخر مرة شاف حاجة خلاته يحس روحه هبل ولكن هو شاف مليح كان كاين شبيه ليه ولازم يخرج ويعرف وش راه صاري ..حاول ينوض ولكن ماقدرش ولكن لازم عليه يسلك روحه .. وقت سمع الحس قادم عاود غمض عينيه وسكنت الحركة نتاعه

الممرضة حلت الباب ودخلت حاملة في يديها المخذر ..طمنت انه المريض في مكانه .. وقت وصلت للسيروم حكمت الابرة وبقات تحقن فالمحلول الداخل .. واذا بيها تحس بيدين على رقبتها

البروفيسور ( يحاول يحكم فالانفاس تاعه ) دعيني اخرج من هنا .. انا ااا

الممرضة كانت تختنق بقبضة البروفيسور على رقبتها ولكن هي مدربة على هذا الانواع من الهجومات رفعت يديها للامام وضرباته للكرشبكل قوة وين تخلل التوازن نتاعه وطاحو للزوج فوق الفراش وقتها هي عيطت

_ اريد بعض المساعدة هنا

البروفيسور ناض من مكانه وشدها من شعرها ورجعها ووثب غليها ..حتى صارت تحته ورجع يخنق فيها .. فالوقت هذاك هي كانت مزالها تحمل الابرة بين يديها غمضت عينيها واستعادت رباطة جاشها وتزير على الادات الى بين يديها وترفعها شوي وتغرسها في ظهر الغريم نتعها وتبث كامل المحلول الى بقى في جسمه كان كافي انه يفشله شوي

لحظات بدى المحلول يتوزع في الدم نتاعه وصار يحس برغبة في النعاس طاح من فوق الممرضة على الفراش .. لحظات حتى تحل الباب ودخل الددعم

لممرضة ( وقفت من مكانها ومسحت على رقبتها ) قيدوه جيدا

المجندين عدلوا البروفيسور مليح فوق الفراش نتعه .. بينما وحدين ربطوله يديه مع السرير اما الباقيين ربطوله رجليه وحطوله حزام وسط جسمه حتى مايتكررش وش صرى من جديد .. كامل هذاك الشئ وبقى نجيب يقاوم يحاول يتخلص من السلاسل هاذيك

الهاكر (دخل ورى المجندين ليشوف وش صرى ) ما الذي حصل هنا

الممرضة .لقد اراد قتلي

لقد اراد قتلي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نصف عاهرة بين مخالب طاغية الكاتبة منال منولة باللهجة الجزائريةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن