٦٤.[ عمود الراية-عمار الكناني]

823 11 7
                                    

*الراية شافتها رقية يزينب
خافت و شبكت علية يزينب
عمي كتلهه الدمعتج هايه
اله كوم إكسرهه بيدي الراية
يزينب*
طير جنهه بحضني كامت واتلافت
والدمع نار بجفنها
وصرخت و من غمضت حسبالي ماتت
امهبطه الراس ابحضنها
خويه زينب هي راية ومنهه خافت
شلون لو سوط ابمتنها
اشحال لو باجر سهم بعيوني شافت
ووين اودي جفوفي عنها
خدها صفر خوف شفته يزينب
الراية لو زلمه ذبحته يا زينب
ويمكن يخوفنها درعي و لامتي
يم رقية نوب اذب عمامتي يزينب

الراية شافتها رقية يزينب
خافت و شبكت علية يزينب
عمي كتلهه الدمعتج هايه
اله كوم إكسرهه بيدي الراية
يزينب

جانت بكل ليلة تتعنى المكاني
وينه عمي اعلية تسال
گلبك اليمطر محنه ملكي اني
من الگه ثاني هوايه ازعل
ولو غبت لحظة تكللهم نساني
هو عشكي و خيتدلل
شلون تتحملها تطلع من لساني
ال انه باجر عنج ارحل
تصيح اذا اشيلن

اتكلي ودي سنين عمري كلها اطشها
عله طولك يالشهامة
عندي لك عمي هدية العين سدها
وافتح الكاهه ابتسامة
عودتهه اتنام يمي وزندي عشهه
وهي جانت بي حمامه
والزند مكطوعه باجر مني احسها
وعشها مارد ابسلامه
اتخاف لو صحنه باسمها يزينب
شلون اذا جمره يزينب
من اغطيها جانت باحضاني
اتفز واكلهه اسم الله عمج اني
يزينب

اصغر اوياها انسى روحي وجني حلها
من تكاودني ابادية
احلى مابيها خجلهه من اكلهه
انه عندي جم رقية
ها كثر تشبه صلاتي وما أملها
ابكد حنان امي علية
خوية زينب جنها تدري اتكض اذنها
وتبجي لو سمعت امية
يمها عنهم مره حاجي يزينب
ودمها صب اعله التراجي يزينب
المغرب العاشر اخذهه احساسها
وركضت ابحضن امها خلت راسها
يزينب يزينب

من تحرك الخيمة نسمة اترجف ايديها
وتبجي وتعاين وراها
وتركض و تشبكني وانه اشبك عليهه
ضنها ابن جوشن اجاها
شلون من تحترك باجر وانتي بيها
ويلهب ثيابج لضاها
اتصيح بسمي الحكني عمي
وما اجيها
حرملة عيوني عماها
اشلون اجيها وعالشريعة يزينب
راسي وجفوفي كطيعه يزينب
هواي بية سهام كون اتشوفني
تخاف مني و ماتجيني اتعوفني

كلمات لطميات باسم الكربلائي وغيره من الرواديد ٢Where stories live. Discover now