كلمات لطميات باسم الكربلائي وغيره من الرواديد ٢

٣.علامات الحزن وعيون حراس

عــلامات الحـزن وعيـــون حــراس
دمع طفلـه وعتب وجـروح واحســـاس
تــصد لــ راس ابــوها وتـــدمع العيــن
يهتــز الرمـح من يــزعل الراس
على اظهـور الهـزل تـــصرخ يــ مظلوم
نــزل دمـع العليله وخضر همـوم
على ظهـور الهـزل تـــصرخ يــ مظلوم
نــزل دمـع العليله وخضر همـوم
مشت طـول الطريــق تنــوح وتــصيــح
يـــايــوم ويــعود الراح يـــايــوم
اذا غاب الابــو ماتغمض العيـــن
يعــاشرها الســهر ويــسافر النــوم
اذا حــن الگلب تتمــنى لــ حســـين
اذا شـــافت خــطر صاحـت يــ عباس

&&&&

عــلامات الحـزن وعيـــون حــراس
دمع طفلـه وعتب وجـروح واحســـاس
تــصد لــ راس ابــوها وتـــدمع العيــن
يهتــز الرمـح من يــزعل الراس

&&&&

تنــادي بــعد ابــوي العمـر شـــيفيد
رقيـــه لــ شوفتــك يــ الوالــد تـــريـــد

تنــادي بــعد ابــوي العمـر شـــيفيد
رقيـــه لــ شوفتــك يــ الوالــد تـــريـــد
الـوذ ابيا صــدر من وحشــة الليل
يــ ليـل الــ أأأأه ارحل خل يجي العيـــد
امــد ايــدي على راســك بلكت تـــگول
تعــالي يــ رقيـــه وتــلزم الايـــد
تجيها شــلون يــ لجسمك غــده اوصـــال
رقيـــه مادرت بــ الخيـــل يــنداس

&&&&

عــلامات الحـزن وعيـــون حــراس
دمع طفلـه وعتب وجـروح واحســـاس
تــصد لــ راس ابــوها وتـــدمع العيــن
يهتــز الرمـح من يــزعل الراس

&&&&

فــزت من حلمها ابصوت مجروح
اريـــد احســـين هــسه وگامت تنــوح
زينب والحــرم كلهن اجنها
لكن من الالم جن طيـــر مذبوح
تصــيح هنـــا يبويـــه او زيتب تصيــح
يبو الاكبــر عليك اشتاگت الروح
نيـــاحه وصوتهن بــ الليل مســموع
عليهـن بــ الخرابــه التمـت الناس

&&&&

عــلامات الحـزن وعيـــون حــراس
دمع طفلـه وعتب وجـروح واحســـاس
تــصد لــ راس ابــوها وتـــدمع العيــن
يهتــز الرمـح من يــزعل الراس

&&&&

ابطشت جابولها وگربت يمـــه
حــزينه اوشبگت الراس وتشـــمه
اخــذني ويـــاك مااصــبر بــ لياك
انـــا بنتك رقيـــه يبو اليمـــه
عـلي الســجاد صاح ابتصوت محزون
يعــمه ماتت الطفـله يــعمــه
اجت زينب عليها وشافت الحــال
لگتــها عالنــحر مگطوعــه الانفاس

&&&&

عــلامات الحـزن وعيـــون حــراس
دمع طفلـه وعتب وجـروح واحســـاس
تــصد لــ راس ابــوها وتـــدمع العيــن
يهتــز الرمـح من يــزعل الراس
اذا حــن الگلب تتمــنى لــ حســـين
اذا شـــافت خــطر صاحـت يــ عباس

ســـيد عبد الخالق المحنــه