البارت السابع

35.1K 2.1K 45
                                    

متاهة مشاعر
للكاتبة مهرة

عُمر و أبو گاعدين يشربون چاي و أم عُمر يمهم
أحمد طلع من غرفته دخل عليهم للهول
بس أحمد صار يومين بس يصفن
عُمر : ههه يول شبيك چنك وجه ارملة
أبو عُمر : هههههههه ول يابه شنو تريد ثاني يوم يگلولك تعال اخذها قابل أنت ابن عمها
أحمد : يابه صار اربع تام ما رادينه خبر والله تاخرو
بهل اثناء دگ تلفون عُمر ، دحگ عُمر ع الأسم أبتسم
الووو هلا وسام شخبارك خويي ، دوم أن شاء الله
ها بشر ، أي هذا هو ، يمكن تلفون بالغرفة
أحمد يأشر لعُمر حتى يستعجل يريد يعرف الأخبار
عُمر : أي شصار على موضوعنه اهااا عُمر يحچي بجديه ما قصرت والله تسلم يا طيب الله وياك
أحمد يدحگ لوجهو لعُمر هااا ما وافقو مو
عُمر دحگ عليه بس بدون ميبتسم ... يول وين يلگون مثلك نسيب أكيد وافقو
طفر أحمد : فرحان وراح باس راسو لعُمر
وهما خربو ضحك على ردت فعل أحمد وشلون فرحان
أم عُمر : الله يسعدك يمه ويجعله خير عليك
أبو عُمر : الله يتمملك على خير
أحمد : بوس راس أبو و أمه ، يبارك بيكم ويحفظكم الي
عُمر : عجل الجمعة نجمع عمامي ونأخذو الشيخ ويانه حتى يعقدلهم لان الفترة الجايه انه راح ابدي بتنفيذ مشروع جديد فميصيرلي مجال بعد
أبو عُمر : عجل روح لعمامك وخبرهم تحي الجمعة نتوكل على الله

للكاتبة _مهرة
@mohra_9_30

عُمر : يوم أنتي أتصلي ع البنات وخل يتحضرون ع َالجمعة
يوم الجمعة سارة راحت للصالون هي و مريم لبست فستان اوفوايت مخصر ومگتاج خفيف ضلال عيونها أسود لذلك برز جمال عيونها اكثر
بيت أبو عُمر طلعوا بسياراتهم بس جابو مشيه چبيرة بحيث الشارع انمله بالسيارات
أم عُمر و بناتها و بنات عمامهم ونسوان كبار
استقبلوهم بيت أبو سارة
مريم : سارة وصلو
سارة: مريم ابقي يمي خايفه
دخلت بالبدايه أم عُمر دحگت بسارة
ماشاءالله والله  اللهم صل ع المصطفى والله وعرف يختار أبني
اتفقو الرياجيل ع المقدم و الموأخر
علي : صاح على والدته حتى سارة تتحضر يعقدلها الشيخ
عقدلها الشيخ و أم عُمر گامت تهلهل وباركولها لسارة
وبعدين عقد أحمد وباركولوأبوه و عُمر و عمامو
خلصو وترخصومنهم يطلعون
أم عُمر گالت الأم سارة حتى أحمد يدخل يشوف خطيبتو
طلعو و دخل أحمد سارة مشالت رأسها سلم أحمد وگعد
أحمد : راح تبقين منزله راسج وتحرميني من عيونج الحلوات
سارة : احس وجهي صار نار من الخجل
أحمد : خله اصابيعه جوه حنجها ورفع رأسها ألتقت عيونهم
سارة : أني بهاي اللحظه الي التقت بيها عيونه صرت ارجف من الصدمة احس گلبي انعصر و نزلت راسي
أحمد : تعرفين من اليوم الشفتج بي مفارگتي خيالي أنام و أصحا وعيونج مفارگتني سارة وين تلفونج ؟
سارة : رفعت رأسها ليش ؟!
أحمد : أبتسم گلها أنطينييا
سارة سحبت تلفونها من الميز و انطته اله
أحمد : سجل رقمه بتلفونها واتصل ، هسه رقمج صار عندي و ابتسم ، يله أنه طالع الله يقدرني و اسعدج وتضلين وياي طول العمر
طلع أحمد السيارات متحركة بس عُمر باقي ينتظرو
أحمد الفرحة مبينه على ملامح وجهو أبتسم عُمر من شاف اخو
عُمر : الله يتمملك على خير
أحمد : آمين يارب

للكاتبة _مهرة
@mohra_9_30

متاهة مشاعر Where stories live. Discover now