قصير بس كلو أحداث
ركزوا منيح لتفهموا
فويت قبل القرأة بليز
كومنت علفقرات
------
"لولو" يصرخ بها مُحتضن قطعةٌ من روحه وجسدهيعتصرها بإحتضانه رافعاً لها عن مستوى الأرض مُمتلئ بحبٍ شوقٍ وحنين لأبنته
"أشتقتُ لكَ" تهمس بها مُقابل أذانه
"أنا أيضا" يهمس بذلك ويبعدها عن حضنةلترتمي هي بحضن أخاها الأصغر الذي لا يبدو كذلك
هو لأن أوسم أطول ولديه رجولة بارزة من لحيته الخفيفة تلك"اوه مرحباً" يوجه كلامه لفتاة يعلمها جيداً
يحتضنها برقة وتُبادله"اذا كيف الحال؟" يتمتم بإبتسام
"رائع سيدي ماذا عنك؟" تمتم بلطف"ميشيل، اكره الرسمية " يتمتم واضعاً يده خلف واحدٍ من اكتافها
"اذا هيا بنا؟" تمتم تايلور بعدما انتهت من حوار لورين
"أجل، بداية سأذهب بمفردي لمنز.."
"لا أبنتي ستآتي معنا بداية وإن أردتي نوصلكِ لمنزلكِ" يتمتم بحزم"هيا كامز" تمتم لورين وتسحب يد محبوبتها للخارج
يتجهون لسيارة ميشيل الكبيرة تدور حوارات كبيرة بينالطرفين آي المُستقبل والآخر يتجه ميشل لمنزل عائلة كاميلا كما أرشدته به بعد لحها عليه لإصالها أولا وستعود مساءاً
يوصلها ويتجه لوجهته الأساسية يصل بعد دقائق ويترجل كل من بالسيارة للخارج وسوياً لذلك المنزل أو الأشبه بالقصر
يمر يومهم مُختلف بترحيبٍ شديد بعلاقة مُترابطة بين أفراد العائلة
يأتي المساء والليل وأخيراً منتصف الليل ولم تأتي كاميلا بعد، أدركت لورين أنه إنشغال مع عائلتها الصغيرة تلك
يحين مُوعد قدوم الشمس لمرئة الجميع مرة أخرى
تستيقظ ذات الزمردية لرنين هاتفهاتُجيب ومازالت عيناها مُغلقة
"لو سآتتي بعد قليل هيا اُريد ترحيب جيد" تمتم بذلك وتُغلق الآتصالتفتح جفونها بعدما أرتسمت على شفتيها إبتسامة
تنهض من سريرها وتستبدل ملابسها المُريحة بملابس سوداء جميلة كعادتهاتقوم بما يفعله الإنسان عند إستيقاظه وتتوجه للأسفل لمكان تجمع عائلتها
"مرحباً" تمتم وتُدلي بجسدها على إحدى الأريكات
"اهلا لولو كيف كانت ليلتكِ" يتمتم ميشيل بإهتمام"مُريحة ، ستأتي كاميلا بعد قليل ، وهي لم تخبر عائلتها عن كونها مع علاقة معي خشية من ردة فعلهم
لذا لا تُحرجوها بهذا الشأن" تمتم وتسكب بعض من القهوة بكأسٍ كان خاصً بها
"تم" يتمتم الجميع عدا ميشيل إبتسامة على وجوههم
"تُريدون الذهاب لمكان اليوم؟" يتمتم ميشيل بفرح
YOU ARE READING
BAD (camren)
Fanfictionعُرفت بأنها ساديةٌ آما الأُخرى قد أخفت مازوخيتها وأِعترفت بها لمُعذِبتها هي أحقُ من يُقال عن أمثالها بمُحبِ معذِبه "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تتألمين" "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تؤلميني" هذة هي حياةُ ملاكٍِ وشيطانٍ قد ذهبا إلى تلك الهاوية "هاويةُ الحبِ " ٍ كامر...