فويت فويت قبل القراءة بليز
لوف يو
انجوي♥
--------
"هل أنتِ قادرة على ذلك"
"نعم أنا كذلك" تمتم وترسم على وجهها أكبر أبتسامة مزيفة قد صممتها في حياتها
"حسنا يا فتيات أستعدوا ستبدأ المبارة بعد.." ينظر لساعة يده ويُكمل" الأن"
يومئن فتياته وينتشرن في ذلك الملعب الأخضر اللون
ينتشرن فتياتٌ لمدرب آخر آي فريق العدو
يلقون السلام كل من الفريقين بمصافحة يد
تقف فتاة بثبات أمام ملآك
"مرحبا آيتها الخاسرة" تبزق كلماتها بوجه كاميلا
"لا أريد المشاكل إيلي" تمتم وتنظر لجهتها اليمنى متجاهلة تلك المدعوة ب إيلي
"لا بأس ستنتهي بعد ساعات معدودة يا فاشلة" تبزق الكلام بوجهها ومع كل كلمة تطلقها تدفع كتفها بأصبع يدها
لم تجب ملآك فقط تابعت مصافحة الاعبين
بعد مرور دقيقتان أنتهوا من مقدمة البطولة لذا جميع من بالملعب أنتقل لمكانه
بدأ اللعب من قبل الفريق ذات البزلات الحمراء آي الأخر
ركضٌ تمرير كُرات أخفاق بالتسديد أستمرت المبارة على هذا النحو
تصفير الحكم معلنا عند وجود خطأ وهذا ما أدهش كاميلا وأصدقائها!
لورين تعرضت للإصابة! قدمها قد التوت بسبب
مهاجمة المدعوة إيلي لها وتلك ال إيلي قد أوقعتها أرضاً بركل قدمها حين الجري
الحكم قد رفع لها بطاقته الحمراء معلناً أنها قد طردت من المبارة
جرين بعض الفتيات ل لورين قائدتهم
ومن بينهم كاميلا موجودة
"لورين لورين هل أنتِ بخير؟" ُتمتم كاميلا بقلق بعد محاولة أسنادها على جسدها
"اااه لا بأس أستطيع الأستمرار"
"لا هذا خطر ستتأذى قدمك" تمتم كاميلا
"فتيات دعوني أراها" كانت تلك كلمات المُسعف وبحوذته المدرب
مازالت لورين مُستندة على كاميلا واضعة يدها حول عنقها من الجانب
بدأ المُسعف بفحص قدم لورين باشر بسؤاله عن وجود آلم
تمتم ب "لا" بأبتسامة لكنها بالفعل تحكم قبضتها على سترة كاميلا كلما لمس المُسعف قدمها حسنا تكاد روحها تخرج من جسدها
ينتهي المُسعف وأخبرها بالأكمال
"ضربة جزاء" يصرخ الحكم ل لورين
"يمكنك فعلها عني؟ لا أريد أن أُخطئ الأن" تهمس لورين بأذن كاميلا
"سأفعل" تمتم وتبتسم
يقف كل منهم في مكانه ويطلق الحكم صفارته
تتحرك بأتجاه اليمين وثم لليسار محاولة تشتيت تركيز الحارس
تقذف الكرة لتأخذ شكل صاروخ لولبي
تهتز الشباك وتليه أصوات الجماهير بالأرتفاع
هي لم تتحرك مكانها فقط ثابتة في مكانها مع أحتضان أصدقائها لها تتلقى عبارات ك "أحسنت كاميلا" "إنها رائعة"
YOU ARE READING
BAD (camren)
Fanfictionعُرفت بأنها ساديةٌ آما الأُخرى قد أخفت مازوخيتها وأِعترفت بها لمُعذِبتها هي أحقُ من يُقال عن أمثالها بمُحبِ معذِبه "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تتألمين" "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تؤلميني" هذة هي حياةُ ملاكٍِ وشيطانٍ قد ذهبا إلى تلك الهاوية "هاويةُ الحبِ " ٍ كامر...
