قبل ما ابدأ في خطأ صار انو شون بيقصد كاميلا الي كان عم يواعدا مو لورين
------
"ماذا تقصد بهذا؟"
"لورين عليك فعل لذلك لا لأجلي فقط لك وكاميلا" يتمتم بترجي مُغطي وجهه بيداه"هل أنت واثق؟" تمتم محاولة رؤية وجهه
يأخذ نفساً عميقا ويُجيب "نعم أنا كذلك" يُلقي نظرةخاطفة الى ساعته ويستأنف "علي الذهاب الأن وإلا أكتُشف أمري" يُنهي كلامه ويبتعد راكضا
ً
تضع يداها على وجهها لتُغطى زمرديتيهاالهواء يتغلل بملابسها لشدته أما تلك القطرات فلم تقترب منها لأنها بالغعل تحت غطاء مدرجات الملعب
تستنشق هواء بشدة لتُملى رأتيها بهتُبعد يديها عن وجهها وتنهض مُتجهة إلى سيارتها السوداء
تصل اليها لتصعد بها تضع ذلك المفتاح مكانه وتديره للجهة اليُمنى تنتفض السيارة وبعدها تنطلق بها لورين بهدوء
ذلك الكلام لم يكن مجرد كلام الأن لقد تولت مسؤولية كبيرة وربما أكبر من مقدرتها تلك المسؤولية تسمى
كابيلو هي ستقوم بما طُلب منها لكنها على يقين أن ذلك سيؤثر على حياتها بشكلٍ أو بآخر
بعد تفكير عميق قد اُصيب رأسُها بالصداع تأخد هاتفها من جانبها تفتحُ قفلهُ باحثة عن مُنقذتها هي تعلم أنها
ليست مجبورة على ذلك لكنها تُريد هي تُريد ذلك ولن تتخلى عن ماتُريده
"بيري" تمتم عبر هاتفها بخفوت غير معتاد
"اوه لورين" تمتم بصوت سعيد لكنه غير واضح"بيري أحتاجك الأن علينا التحدث يُمكنك الخروج؟"
"لا هل أنتِ حمقاء؟ لن أخرج في عاصفة كهذةوآيضاً أنني أتناول البرغر بالطبع لن ألذا أنني أنتظركِ في منزلي "
"حسنا آتية ،وداعاً"تمتم بوداعاً وتُغلق هاتفها
تقود بأتجاه منزل بيري لتصل بعد دقائق معدودةتترجل من مقعدِ سيارتها وتجري لمنزل بيري
تطرق الباب وبثوانٍ ٌ يُفتحُ الباب"هيا ادخُلي" تمتم والطعام يملئ فمها
تومئ وتدخل ومباشرةَ تتجه نحو المطبخ"اين الطعام" تُتمتم بنبرة عدائية لتقهقه الآخرى
"أنه في الثلاجة" تمتم وسط قهقهتها"رائع" تمتم بنعومة شديدة لتعود ذو الزرقاء لقهقهة
تفتح تلك الثلاجة لتأخذ وجبة صغيرة لها في الواقع أنها برغر آيضاً"حسنا مالذي سنتكلم عنه؟" تمتم بيري لتجلس على كرسيها
"هل تتزكرين تلك الديرا؟" تمتم وتجلس مقابلها"ممم تلك الشقراء ذو الزرقاء؟" تمتم مُحاولة التزكر
"نعم أنها هي، أرجوكِ عليكِ ألهائوها عن كاميلا لذا
![](https://img.wattpad.com/cover/50842148-288-k429346.jpg)
YOU ARE READING
BAD (camren)
Fanfictionعُرفت بأنها ساديةٌ آما الأُخرى قد أخفت مازوخيتها وأِعترفت بها لمُعذِبتها هي أحقُ من يُقال عن أمثالها بمُحبِ معذِبه "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تتألمين" "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تؤلميني" هذة هي حياةُ ملاكٍِ وشيطانٍ قد ذهبا إلى تلك الهاوية "هاويةُ الحبِ " ٍ كامر...