الفصل الثاني عشر .

280 16 12
                                    

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لست وحدك ، الأمر أنك لا تعترف بما يسكنك

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لست وحدك ، الأمر أنك لا تعترف بما يسكنك .

.

.

باليرينا .

أنفاس هادئة تضرب أذني مثل إيقاع يشبه معزوفة أحبتها قدماي . يدان دافئة تحيط يدي في صقيع الأجواء . وقلباً يحيط قلبي و يغلفه .

لم يكن يفهم أي شخص بأنني لا أريد أشياء سخية من الحياه . في حين كل ما أردته هو الحب . لم تكن جدتي تحبني كما إعتقدت . لم يكن شيء يحتويني سوي انسياب جسدي تلهفاً للرقص .

إنني أشعر . أردت أن أقول هذا . ولأن جدتي أرداتني أن أنسي . في كل مرة تضع خنجراً ساماً من أفكارها داخلي .

" أنا هنا "

يقولها كثيراً . وكثيراً . لكنه لا يعينها .تمنيت لو أنني لا أفهم . بأن أكون ساذجه ذو نظره ضيقه .

حتي لا أقع له . حتي لا أضع كل شيء تحت نصاب يديه . ويديه مليئة بالخيوط . مثل شبكة الصيد . لا شيء يدوم داخلها . لست أنا أو أي شخص .

" أين أطفالي ؟ "

لم يكونوا كذلك . أبناء سيلين . إنها نجاه أكررها حتي لا أتذكر ما أنا . كيف كنت و كيف عشت .

" لا تذهبين بعيداً عن هنا "

داخل سيارته . عندما إشتدت العاصفة في الخارج وإضطر إي إيقاف السيارة حتي تهدأ . حيث يداه تلامس فكي بنعومة لا تشبه جموح كلماته . يحرك وجهي كي تنصب أعيني عليه . لا علي السماء في الخارج .

MY HUSBAND _ زوجي |JKWhere stories live. Discover now