شابتر طويل تعويضاً .5000ك.
أحتاج تفاعل.كيف كان الغرق في نعومة النساء ؟
.
.
لم يكن هناك أي شخص ولد سيئاً . قاتلاً أو مختلاً . لم يحب الأطفال أن يكونوا تعساء عندما يكبرون . و لم تكن العائلة شيئاً يؤذيهم عندما بدأوا في تعلم خطواتهم الأولي و الصراخ بأمي و أبي . سار الأطفال علي زاوية الطريق ينظرون إلي كيف تسوء الأمور عندما لم يكونوا ناضجين لإيقاف الفوضي . لكنهم الآن . لا يستطيعون إيقاف نتائج تلك الفوضي.
باليرينا أيضاً لم ترد أن تسير في زواية الطريق و تشاهد كيف تتشكل نفسها علي سحابة جدتها . لم ترد أن تشاهد الخلل وهو ينمو حولها دون قدرة علي إيقافه .
الآن . عندما تخطت الساعة الثانية عشر منتصف الليل . وأصبحت الصغيرة في السابعة عشر فقط . لم ترد أن يكون أول شيء تفعله هو إيقاف تلك الفوضي .
لم ترد أن تكون داخل سيارة الرجل الذي يقود بجنون نحو مكان طفله . متمنياً بأن الآوان لم يفت . بأنها قادرة علي إيقاف ما يحدث.
كانت الغابة مظلمه مثل غرفة باليرينا . لذلك إستطاعت أن تسير دون خوف بجانب الرجل . الأغصان تصدر صوتاً و صوت الحشرات يعلو حولهم.
باليرينا لم تكن ترتدي قبعتها . لم تكن ترتدي شيئاً ثقيلاٍ يحميها من البرد .لكنها لم حاضرة في اللحظه . لأنه علي الرغم من أنها لم ترد أن تكون شخص سيء . الغضب داخلها كان عميق . هادئ بطريقة مريبة .
توقفت أقدام الرجل أمامها عندما إستمعا إلي صوت ضعيف .
" آريس "
عرف الرجل صوت إبنه الغير واضح . يتحرك نحو المكان أمام أعين باليرينا أسفل ضوء القمر.
بقيت واقفه لثواني تنظر إلي ظهره المبتعد عنها . قبل أن تحرك جسدها نحو اليمين . لا تتبعه.
سيلين كانت تبكي مثل طفلة صغيرة . نادمة علي ما أنتجته يداها . تشاهد كيف كان قلب طفلها بين يد المرأه تعبث به كما تشاء .
YOU ARE READING
MY HUSBAND _ زوجي |JK
Romanceداخل بلدة شتوية طوال العام ، منزلاً يسكنه الفراشات و الدمي ، زوج يحتضن أحبال زوجته الصغيرة مثل الدمي المتحركه ، مُحركاً إياها كما يشاء . باليرينا ، راقصه باليه رقيقه ، زوجة لجونغوك المهووس بصنع النبيذ الأحمر ، بالنسبه له كل شيء مثالي ، صُنع النبيذ...