part-34-

2K 141 397
                                    


المشهد الي شافه تاي

المشهد الي شافه تاي

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.




4.2 k كلمة
.
.
.









تحلطمت معالم الاشقر ، في تلكَ البقعة من الكوكب .. احسَ انه قد احتجزَ هُنالكَ ..!

حتىٰ الان .. ومن وراء السنوات التي خَلَفت ، وحتىٰ بعد عرفه التام بهِ، وعشقهِ اياه الجنوني .. و لقياه مئات المرات ..
لازال لا يدري لماذا قصَ جونغكوك شعره..؟!

ماهو السبب الساحق لـ يجعله يفعل امراً كـ هذا !
بـ الحقيقة هو ليس معضلة قاتلة و موضوع يتداخل ما بين الحياة والموت ..

لكنه بـ بساطة.. جارح ..!

كم مرة؟

خمسة ؟ سبعة .. ام عشرون مرة ؟..
كم مرة قال له انه يعشق خصلاتهِ الطويلة !
كم تارة دعكَ شعره بيدهِ .. وكم طوراً اقام فيه بناء حكيات علىٰ الاسوداد .. وكم حِجّىٰ اعترف بها انه يرغب في تقبيله كل دقيقة وكل ثانية ؟؟..

أ كُل هذا هان عنده ؟..

لقد طرحَ جزءاً من كبد تايهيونغ عندما طرحَ الخصلات في الارض ..

رغب .. رغب بشدة .. كـ المجنون يهرع الىٰ مكان الجريمة
يحمل الخصلات من علىٰ البلاط ان كانت او حتىٰ في القمامة قد زقت ..
يتلمسها بيدهِ ويحتضها كـ وداعية اخيرة ..

رمش مطولاً .. اغمضَ وهو يشد علىٰ دمارات عيناه ..
حينما توافدَ
صفقات و هلوسات تدندن بـ جانب اذنهِ .. تفاخر وضحكات ..

تضايقت انفاسه لـ فكرة ..! هل يضحكون علىٰ خيبتي ؟

..

شاهدَ من حولهِ .. انهم يحتضنون رَجُلهِ .. وكأنه هو العريس ليسَ الاخر ..

صدىٰ له صوت العمة ميرا وهي تردد بـ غلوء صافٍ ..

- احب هذهِ التسريحة علىٰ شعرك .. فعلت الصح بـ قصهِ ..

اومئ الادعج و علىٰ وجهه الضحكة منشرحة .. قالَ وهو يدفع غرتهِ للخلف .. بينما عيناه ناظرت عيون الصقرية المنصعقة ..

『 مَــا خَـلفَ الأبوآبْ 』|| TKDonde viven las historias. Descúbrelo ahora