الجدار / طگطگة حرمل / ٣٧

23.9K 1.7K 213
                                    



رحمة : كلما يشوف رؤى يم رجلها يضوج ويصيحها
واحنة نموت من الضحك
بحيث العجوز يعرف
يضل بس مدنگ ويضحك

شكد يچفص ابطنة حارث بالحجي
بحياتة مارد على حارث او ضاج يكتفي بالضحك الله يستر علي على الاخلاق الشايلها لو يمر قرن كامل مانسى شلون
نقذنة اني وسمارة ونضرب من ورانه

هستونة جهزنة نفسنا راحوا رؤى والعجوز طلعوا دنريد
نطلع من البيت وسمعنا 3 طلقات يم الباب

ركض حيدرة وحارث دقايق ورجعوا طلعوا جيران حيدرة الحايط ع الحايط متعاركين وية زوج بتهم ومايخلونة يشوف
جهالة ورامين على بيتهم

ابو الاسود : انعل ابوهم لابو نسيبهم بلة واحد بلباب شهالسيابة هاي شفتة حارث اكلة روح ارفع قضية علي يكلي لا ماكدر كتلة اذا انت ما ترفع اروح اني وافزع الجيران كلهم
كاعد ويرمي عامي شامي شنو كلمن له

حارث : زين فرضاً طفل ابابكم او اباب الي بصفهم من
الجهة الثانية شنو ذنبهم
ابو الاسود : ادبسزية سيبندية ناس عايشة ع المشاكل
طبعاً قبل شكم يوم هم كبت العيطة وهم وية رجل بتة
ادري حيوانات لخاطر الله

حارث : زين هو غير يوكفة عند حدة
ابو الاسود : جبان مابي حظ

حارث : لتكلي جبان بلعكس جبان يلجئ للشرطة
بس لو رجل بتة لازم علي لزمة لو مجفص ابطنة
وبالحالتين ما يحق لذاك يتعدا حدودة بهاي الطريقة
امشي خوية امشي الناس تخبلت

الجدار (الأصلية) Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt