الجدار / البارت الثاني والثلاثون

32.9K 2K 1.5K
                                    


سماره: اندكت الجرس صحت منو من وره الباب واجاني صوت نفس المره
بس هالمره طفل يحجي وياها صوتهم عالي -كالت خاله محتاجة ممكن مساعده ؟
-كتلها خاله ذاك اليوم وين رحتي دخلت اجيبلج
طلعت مالكيتج
راح اجيبلج واجي انتظري
دخلت بسرعه هم اخذت من الكاونتر طلعت اريد افتح الباب دخل حيدره يباع لأيدي الي بيها فلوس ويباوعلي
کال

-شسوين؟؟
-انطي المحتاجة
-يا محتاجة؟؟ طلع بره وباوع منا ومنا
-كال ماكو احد

-لتخبلني مره وطفل كالت محتاجة حتى اصعد اسأل رحمه سمعت الجرس من اندكت اصلاً ذاك اليوم هم اجت رحت اجيبلها طلعت هم مالكيتها بسرعه تغيرت ملامحة لقلق

-وگال شوکت؟ سولفيلي كلشي بالتفصيل بين ما كاعده احجي ركض ع الكاميرات والصدمة ماكو احد
باوعلي ورجع باوع للشاشة مال الكاميرات قرب وبعد بالصوره شال تلفونه اتصل على واحد وكاله تعالي للبيت بسرعه رجع يقرب بالوقت ويبعد

-حيدره خوفتني شكو ؟؟؟
-الكاميرات اثناء الوقتين الى كلتي عليهم متوقفات
سماره هذا مقلب؟؟
-والقرآن لا اسأل رحمه چنه دنصلي واندك الجرس نزلت حاجيتها كالت اني محتاجة كتلها مو مثل ذاك اليوم تروحين ودخلت اجيب الفلوس طلعت انت اجيت

-انت اصلا ليش تفتحين الباب يعني سماره انتي ما تتعضين شلون ما تكليلي اصلا
-شبيك تصيح حيدره شوكت نصير طبيعيين الباب اندكت انت ما منبهني ما افتح او ما اجاوب
-مو اله مو اله انبهج سماره اكو مواضيع من وحدج لازم تسويها

ليش تخبليني انتي مو كلشي لازم انبهج متت صخمت سافرت شلون أأمن عليج البشر يكبر لو يصغر ؟ عقله يقفل لو يوعى؟

ما الومج على فتحت الباب ولو المفروض مادام بالبيت وحدج اطنشين

بس ع الاقل تعاي كليلي يابه صار هيچ وهيچ واني اسأل كل مره شكو ماكو شصار ماصار

سمارة : چان يرزل وعصبي ومنفعل وهاي جانت اول مره يصيح عليه
-دموعي كامت تجري والي قهرني ما عبرني رجع سأل بحدية
-سماره لاعبة بالكاميرات ؟؟؟
-شبيك انت شنو لاعبه غير داكولك لااااا شبيك فهمني شنو غايتي يعني اطفي الكاميرا ؟

-غايتج فلم جديد اكشن مغامره جديده ناصبه عليه مادري شنو غايتج
-شنو مخبله انصب عليك وانت هيچ حالك تجاهلني و وكف يم الدرج
-صاح بهدوء رحمة الله
-جاوبته

-كالها الجرس اندک من شوي ؟؟ سأل على امل تكله لا جان يتمنى مقلب مني او هيچ شي
-كالتله اي سمعتكم تتناكرون ع الجرس بس جنت اصلي اي ندك والله شكو قلقتوني شبيكم ؟

-ضحك بتصنع وكالها دواعي امنيه بعد اخوج بس داخله مبين قلق وخوف فضيعين اندگ تلفونه كال صعدي فوك لا تنزلين الى ان اصيحج واني متت قهر حتى ما كالي لا تبجين صعدت بدون ما ارد علي

الجدار (الأصلية) Where stories live. Discover now