تِسألني الشوارع
وين الحباب
وين اليوگفون بعتبة
الباب ابشرك سلموني
بحلكِ الذياب
نِسو انة چِنت في
يوم خِلهم ما ضلي
اهل حتىٰ ارجعلهم
انة احباب گلبي
رحلو كِلهم .___________
ديانا :
-بس حچيت هيج صفن عليَّ و رجع ضحك و جاوبني
عبد الوهاب : شبيج بابا انسى عَود مِن تكبرين تتزوجين الأحسن مِنهديانا : ما اريد الاحسن اريدة ، و أنَي ما اتزوج غيرة
و بعد لا تجيبلي طاري الزواجعبد الوهاب : اي لا تزوجين ابقي بـ البيت
- تحمحم صافي و فرك وجهة و حچة وياي بـ هِدوء
صافي : ديانا تره طبعهم مو مثلنه الناس عشاير حتىٰ لهجتهم تختلف ما تكدرين تعيشين وياهم- ما جاوبته حچت امي
دُرية : زين هسه اذا خابرو خل اكللهم من تخلص سادس خطبو خل نكللهم لان تدرس و ابوها يريدها تكمل دراسةعبد الوهاب : لا تكليلهم الابنيه و ابوها رافضين ، الابنيه تريد تريد تدرس و هاي هيَ ا نتهى الموضوع
- عفتهم و رحت للـ غرفة صافنه و اصلاً ما اعرف شوكت
و شلون غيرت ملابسي ، كعدت علىٰ الجُربايه احس اكو شي غلط
سرعان ما اتذكرت انُ ابويَّ رفضهم و بعد مُستحيل يرجعون يتقدمون
رأسًا بچيت بـ حركة كلب بچيت بـ انهيار بـ وِجع روح
بچيت علىٰ أحلامي و حُبي الـي راح ، بقيت ابچي انهاريت بـ المعنىٰ
الحرفي و انتضر غياث شوكت يوصل حتىٰ اعرف شيحچي شيكول !- بقيت علىٰ هٰذا الحال للـ ليل ، اجت ايناس ما طلعت يمها
و لا سلمت عليها و لا حجيت باقيه بـ الغرفه منتضره غياث و ابچي
كوه شلت نفسي من الجربايه احس نفسي واحد شامِرني من جبل و
متكسره تكسر ، غسلت و رحت بـ المطبخ كعدت بدون كلام و اسمع
اُمي و ايناس يسولفن- سمعت ايناس تحچي بـ هَمس وي امي
ايناس : يمه ليش ما قنعتي ابوي مو تدرين بي شكد يحبها و يريدهادُرية : شسوي سويت كل الي اكدرله و ما قبل شبيدي اني
- اسمعهن و گلبي نار يغلي، حچيت بـ نتر وياهن
ديانا : كاااافي الموضوع سدووو مو رفضتو و ارتاحيتوو بعد شكوو لحد يضل يحجي كداميايناس : والله احنىٰ وياج بس شنسوي ما تكليلي هٰذا طبع ابويَّ
- رأسًا خنكتنَي العبره و احس بلعومي جَمر ، صرت احچي
و ابچي دموعي عشَره عشَرهديانا : ليش مو امي جانت تكدر تقنعه ليش ما قنعته ها ليش امي ليش
- باوعتلي امي بـ حيره و قهر و حچَت
دُرية : ولج يمه ليش تبجين صدك يعني تبجين علىٰ موده !!
DU LIEST GERADE
ومق الدُليار
Mystery / Thrillerفَتاه قوية و لكِن القدر أقوى مِنها غدرت مِن اقرب الناس ، تعذبت و ضلمت مِن اشباه الرِجال كانت تحب لكن طعنت فدخل رجال آخر رغما عِنها هل ستقع في الحُب مرة أخرى ؟ - مَريم العَّليْ