خّلك ما صرت لو ما خَليل تصير
وصرت خّلي برضاتك
جي صرت خّلك
علمتك علية من الألف للياء
تغلط بالاجابة و اني اعدلك
شلي بغيرك انه
والكة منك وين
وتتعب تلكة غيري بهلتعب شَلك
ياهو العلمك وتريد تمشي بعيد
سل الشوك باجر خايف يسلك
مثل ظلك جنت
بالخطوة نمشي ثنين
ومشيت انته بظلام و تيهت ظلك
دليني عليك سنين تايه بيك
وامشي وياي ادورك خاطر اندلك
عرفني على شخصك رايد احجي ويا
بس كلمة وبعد ما غيرها نكلك
وحدة من الثنين و وحدة راح اختار
لو كُلك احبك لو احب كَلك!_________
ديانا :
- فرحت حيل و رحت حضنتها و باركت الها
و خالتي كذالك و هيَ فرحانه حِيل الفرحة ما سايعتها
رفعت تليفونها و اتصلت علىٰ ميثمايناس : ميثم يلا خلصنه احنىٰ كُلشي تعال علينه
- كعدنا نسولف شوي و اجه ميثم بـ السياره التفت
علىٰ ايناس و حچةميثم : ها انَوسة بشري شلونه الطفل و شنو طلع الجنس
ايناس : زين الحَمدُلله ، و طلع ولد
- كُلش فَرح عيونه لمعت حچة بـ فرحة
ميثم : الف الف مبروكايناس : الله يبارك بيك
- خلص الطريق كُلة يسولف و يضحك و فرحان ، وصلنا البيتنا
اني و خالتي و هُمَ راحوا البيتهم من دخلت امي استقبلتنا و سألت عن
ايناسدُرية : ها شطلع بيها
ديانا : ولد
دُرية : خوش صلاوات ، ان شاء الله يطلع سالم من العلاجات
الي اخذتها ، اشو انطيني اخابرها- اتصلت على ايناس و باركت الها و بين سَوالف ، رحت
بدلت ملابسي و نزلت لكيت امي تحجي وي خالتي هناءدُرية : هناء تبقين علىٰ العشا مو ؟
هناء : اي ابقى زوجي راح يشتغل و كال روحي يم ام صافي بين ما اكمل
دُرية : هلا بيج خيتي
- عفتهم و رحت اسَوي عشا ، و الوضع جداً طبيعي
مر اكثر مِن اسبوع و ماكو شيَ تغير غير الامتحانات قربت
و التهيت ادرس و سالفه الخطوبه اصلاً نسيتها
كاعدين كُلنا بـ الصالة دنيا صُبح ، فَ حچيت وي امي
ديانا : اكُلج يمة خل نروح لبيت خالتي مشتاقه لـ ريتاج خل اشوفها قبل الامتحاناتدُرية : ميخالف يجي ابوج الضهر و نكله حتىٰ نصبلهم غده و نطلع
- هَنا صرت نادره و رحت نضفت و كملت كُلشي سريع سريع
و قَمر وياي تساعدني و امي سوت الغده
وقت الغده اجه ابويَّ سلم و دخل ، اشرت الامي تروح ورا
راحت شوي و اجتني حچت بسرعة
![](https://img.wattpad.com/cover/355402658-288-k108830.jpg)
ŞİMDİ OKUDUĞUN
ومق الدُليار
Gizem / Gerilimفَتاه قوية و لكِن القدر أقوى مِنها غدرت مِن اقرب الناس ، تعذبت و ضلمت مِن اشباه الرِجال كانت تحب لكن طعنت فدخل رجال آخر رغما عِنها هل ستقع في الحُب مرة أخرى ؟ - مَريم العَّليْ