الجزء السابع والعشرون

29 20 5
                                    

هلو حبايبي شلونكم مابقه شي وتخلص الرواية اريد تفاعلكم ممكن وشكرا لكل شخص جاي يقرة الرواية

أرهقتني المحاولات أريد أشياء يقينية، لا يُوجد في صدري متسع لـ "لو" أُخرىٰ..♥️

جميلة:  هاني شجاي تسوي

هاني:  جميلة اريدج انتي مو تحبيني

سحبني من ايدي وتقرب كلش عليه وكام يبوس بيه واني ادفع بي بس هو جان قوي وسيطر اول شي عليه كتله وخر ما حبك عوفني

لزم ايدي ورجعهن ورة وجان يكول

هاني:  كل عقلج اني احبج تذكرين من اول مرة جيتي رزلتيني كدام اصدقائي وراج كامو يضحكون عليه وكالولي بنيه اصيح عليك وين رجولتك وتراهنت وياهم اوكعج بحبي واخليج تسوين كلشي اريدة جنت اريد اسوي هل شي وياج من البداية واذلج واخذ اغلا شي عندج وهو عذريتج بس اجه الوقت الي بطلت بي من المدرسه وكلت خلص خسرت الرهان بس من شفتج بالخط وانتي ويانه كلت هاي فرصتي اخذ حقي وع فكرة جاي اسجل كلشي جاي يصير بيناتنه حتى اسمعة لجماعتي واكلهم كسبت الرهان وهسة لتعاندين وياي وخليني اكمل وياج بسرعه واعوفج

جميلة:  كل عقلك مستحيل اخليك تسويها واني عذراء وراح ابقه عذراء ومستحيل الطخ شرفي وية واحد نذل مثلك

مدري منين اجتني القوة ودفعته حيل وكع راسه ع جامة تاذة ورجع نوب عليه

وبعد محاولات شفت اكو صندوق مالت كزيز بالسيارة مخلي ليكدام شلته وضربته براسه كل قوتي ونكسر وكام يطلع دم منه اني كبل فتحت سيارة وطلعت اركض عشرة وية رجليه ودمع اكل خدودي متت من البجي

طلعت ع شارع وشفت ابو تكسي جاي بطريقي اشرتله وكف همزين طلع رجال جبير

السايق: شبيج بابا صاير وياج شي ليش تبجين

جميلة:  لا عمو بس ابو الخط سيارته عطلت وكتلة اني انزل اروح لبيتنه خفت اتعطل واهلي يظل بالهم بس بالطريق شفت جلب وكام يركض وراية واني كوة خلصت منه

السايق:  سهلة بنتي اصعدي هسة اوصلج وين بيتكم

دليته على بيتنا وصلني تشكرته ونزلت فتحت الباب وامي تلكتني وكالتلي شبيج كبل خربت وكعت

شيماء: 

جنت جاي اجهز بالعشة وسمعت الباب انفتح كلت جتي جميله دخلت شفت وجها اصفر كتلها شبيج كبل وكعت بالكاع وتخربطت حسين جان بالغرفه كمت اصيح نزل يركص كبل جاب مفتاح سيارة واخذناهة للدكتور

حسين:  دكتور طمنه شبيها

دكتور:  البنت ضغطها هابط واعتقد خايفة او مصدومه من شي
من تكعد نشوف حالتها خليتلها مغذي

شيماء:

بقينه ننتظر شوكت تكعد تقريب ساعتين وكعدت

شيماء:  ها بنيتي شلونج شتحسين عندج وجع شي

العذراء والذئب Where stories live. Discover now