البارت التاسع

47 20 42
                                    

صباح الخير شلونكم حبيايبي شكرا على الاضافات لحسابي ومثل ما جاي تضيفوني تفاعلو وية الرواية

صحيح الينتچي ع الماي خسران
مثل تچوة الظالم ع المساكين
من شفت اللقيط يهزله فنجان
رحت للبيت كسرّت الفناجين

#خمائل ال شمر

حسين:  اني مو وليدج جاي الم هدومي واطلع لان هذا مو بيتي

ام حسين: بجي وصراخ شلوووننن شجاي تحجي انت يمة اعقل البارحه الليل كلة انتظرك وابجي وانت ما جيت ليش هيج تشلع كلبي ولك ربيتك وكبرتك ردتك سند ليشش هيج تسوي بية ليشش تضرب بحسين وتصرخ وتبجي ولك انت وليدي البجر والجبير كلت هذا الي راح يسندني بكبرتي ابوك على وكت راح وعافكم بركبتي ولك جنت اشتغل خدامة بالبيوت حتى اكبركم واسويلكم مكانه وانت هيج تعاملني ليشش تبجي وتلطم على خدودها اسمع حسين ثق بالله اذا طلعت من هل البيت بعد ما الك رجعة بي ولا ارضة عليك دنيا واخرة ومراح توفق بحياتك

حسين يسمع ويبجي يكلها خلص يمة بعد روحي والله اسف خلص باقي يمج بس اهدي والله احبج انتي على راسي بس مدري شصايرلي عقلي مو عندي يمة فدوة ارضي عني

ام حسين:  يمة شعندي غيرك راضية عليك دير بالك على نفسك وعلى بنيتك لا تهملها ماعدهة غيركم
حسين:  ان شاء الله يمة اني راح اصعد ارتاح بالغرفة تعبان حيل

ام حسين:  اصعد يمة اصعد

شيماء:  اني واكفة وما حجيت شي بقيت بس ابجي عالموقف الصار رحت على عمتي بوستها وكتلها الله يهدي

صعدت للغرفة لكيتة مدد على الجرباية ومخلي ايدة على عيونة شفت جميلة نايمة بعدها رحت يم حسين بستة من راسة وكتلة اني يمك ماعوفك والله احبك وجان يسحبني لحضنة ويحضني حيل ويشهك ويبجي

حسين:  الله عليج لتعوفيني والله احبج بس ما ادري شصار بية احس اني مو اني ضايع مدري شبية

شيماء:  لتخاف اني يمك وما راح اعوفك

بقة حاضني شوي وحسيت هو نام شفت جميلة تتحرك بفراشها كلت هسة بس تكعد تبجي وخاف تزعجه كمت شلتها ونزلتها جوة سويتلها غدة

شيماء:  عمة اصبلج غدة

ام حسين:  لا يمة اكلت اني وعفاف وهي راحت تقرة بغرفتها

شيماء:  ماشي عمة بالعافية

كمت سويت اكل اني وجميلة واكلنة

راح اختصر السينين لان ما صار حدث مهم بيهن وراح ابدي بالسنة الصار بيها احداث

بهاي سنين المرت ما صار فدشي يذكر ايام عادية زيارات الاهل والاقارب حسين صار شوي يلعب وية جميلة ويحجي وياهة يعني مو هواي بس احسن من قبل جان ميطيق يباوع بوجهة

سنة 2000 تحديدا شهر السادس صار شهرين الدورة ما اجتني حسيت اني عندي حمل رحت لدكتورة فحصتني كالتلي مبروك حامل الج شهر واسبوعين بالحمل

شيماء:  زين دكتورة متكدرين تعرفين جنس الجنين

الدكتورة:  والله حاليا ما يبين تعاليلي من دخلين بشهر الثالث اشوفة الج

شيماء:  ان شاء الله مشكورة دكتورة

طلعت من يمها لكيت عمتي تنتظرني وحسين برة بالسيارة

ام حسين:  بشري يمة شصار

شيماء:  عمة اني حامل
ام حسين:  الف مبروك زين ماعرفت جنس الجنين
شيماء:  عمة كالت ميبين هسة من ادخل شهر ثالث اروحلها
ام حسين:  لعد يمة نروح نزور الامام الكاظم عليه السلام وطلبي من الولد بلكي الله وبجاه الكاظم يرزقج ولد

شيماء: ان شاء الله باجر نروح هسة ما اكدر تعبانه

طلعنة ولكينة حسين بالسيارة
حسين:  ها بشرو
ام حسين:  زوجتك حامل مبروك
حسين:  الله يبارك بيج هل مرة متفائل يجي ولد
ام حسين: ان شاء الله شيجي من الله نعمة
شيماء: اني ما حجيت شي جنت دايخة ولعبانه نفسي وافكر اكول اخاف هم تطلع بنية وحسين ينكلب علية اني كوة عدلتة ذيج الفترة

وصلنة لبيت طبعا جانت سراب يمنة وعفت جميلة يمها صار عمرها 3 سنوات

ماما ماما

شيماء:  هلا بنيتي جميلو خوما سويتي مشاكل وعذبتي عمة
جميلة:  لا ماما اني اقلة(يعني عاقلة) 
شيماء:  عفية حبيبتي
جميلة:  ماما جبتيلي لعبة
شيماء:  لا ماما تعبانة ومريضة باجر نروح للامام الكاظم واخذلج لعبة
جميلة:  متشذبين عليه ( متجذبين عليه) 
شيماء:  لا ابد ما جذب يلا انطيني بوسة ممح
يلا روحي العبي وية ولد عمتج

راحت تلعب وياهم واني سلمت على سراب وبشرتها وكيفت كالت ان شاء الله ولد وكنالها تروح ويانة لزيارة وكالت اي اروح صعدت للغرفة بدلت ومددت وهم حسبة تجيبني وحسبة توديني لحد ما غفيت كعدت على صوت حسين
حسين:  شيماء شيماء

شيماء:  ها عيني
حسين:  اكعدي جبتلج كباب ومعلاك اكلي

كتلة صيحلي جميلة خلي تاكل وياية وجان يكول جبتلهم جاي ياكلون جوة وجبت عشانه هم اني وياج يلا اكعدي ناكل
كعدنة اكلنة وكملنة وجان يكول راح اطلع محتاجه شي
شيماء: لا سلامتك الله وياك

هو نزل وراح واني هم نزلت يم اهلة لكيت عفاف وسراب وعمتي وجهال عفاف جايبة كرزات جانن ياكلن
كعدت يمهن وجان عفاف تكلي اكلي كرزات
اني صفنت عليها منين اجتها الحنيه وجان تكلي شبيج اكلي ترا مامسموم جاي ناكل احنه هم

شيماء: لا على شنو بس هسة كعدت من نوم وشوي تعبانه راح اكل

كعدنا ناكل ونباوع تلفزون تقريب ساعة 9 بليل دك تلفون سراب جان عدها تلفون صرصور هذا الشاشة مالتة صفرة لونها والدكم يطلع منهن ضوة اصفر طلعته وطلع رجلها يدك عليها

سراب: الو ها ابو مهدي
عزااا شوكت صار هل شي تمام تمام يلاتعال عليه
........ يتبع

العذراء والذئب Where stories live. Discover now