"عليك اعطائي جسدكِ مقابل ألا أقوم بالقائكِ لعامة الشعب الذين يرون فالماركيزة سفاحة تستحق القتل الى جانب عائلتها"
-جونغكوك-
"أنا شخص يقدس والده ويطيعه بشكل مذل فهل ستتقبلينني كما أنا؟"
-إيثان-
-جيون جونغكوك
-باتريسيا أردينيس
-جيون إيثان
ميراندا إيفر...
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟 •••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭
•
•
•
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•
•
ثلاثة أيام مرت، خلالها خضعت باتريسيا لتحقيق مكثف ولكنها كانت تعيد نفس كلماتها..
-لم أخن المملكة، ولم أتعاون مع جونغكوك في شيئاً ضدها..
وحينما يتم سؤالها عن زيارتها له فالسجن تقول
-زرته لأني أردت رؤيته ذليلاً.
لم تصدقها جوليا والقيصر كان يحرك بواسطتها بينما الماركيزة كانت تقف بهدوء دون قول أي شيئ حينما يتم استجوابها، لم تحرك ساكناً لبكاء ابنتها وهلعها مما يحدث..
•
•
•
-نحن لم نوقف ترتيبات الحفل لكن قمنا بتأخيره ليأتي بنفس يوم حفل التنكر السنوي، باتريسيا لم تعترف بشيئ والنبلاء علموا بأن باتريسيا ستكون نجمة تلك الحفلة لعودتها سالمة. لذالك أيتها الماركيزة دعينا نسمح لها بالخروج من غرفتها والمشاركة في الحفل فنخشى أن تكون توقعاتنا خاطئة بخصوصها ويتم تشويه سمعتها أمام النبلاء..
-اسمح لي جلالة القيصر بوضع رجال لمراقبتها طوال الحفل.
أومئ القيصر لجوليا التي نطقت بذالك ثم انحنت بابتسامة خبيثة جانبية تتجه للخارج تاركة الماركيزة والقيصر.
والكسندر الذي كان مصدوماً ورافضاً لفكرة إيذاء باتريسيا، هو حتى تلقى أمراً بعدم دخول غرفتها أثناء التحقيق معها..ينظر بحقد دفين نحو والدتها التي سلمتها للقيصر بنفسها أي قلباً تملك؟
