"عليك اعطائي جسدكِ مقابل ألا أقوم بالقائكِ لعامة الشعب الذين يرون فالماركيزة سفاحة تستحق القتل الى جانب عائلتها"
-جونغكوك-
"أنا شخص يقدس والده ويطيعه بشكل مذل فهل ستتقبلينني كما أنا؟"
-إيثان-
-جيون جونغكوك
-باتريسيا أردينيس
-جيون إيثان
ميراندا إيفر...
-لطفاً أضيئوا النجمة🌟 وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭
•
•
البارت لايحتوي على مشاهد مخلة لذالك نشرته الآن.
•
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•
لا
لم أفعل..
لا، ليس
-إيثان!!!
-لا!!!
فتح إيثان عينيه باتساع وصوت تنفسه كان عالياً بينما جبينه يتصبب عرقاً ليجد أمرجيز أمامه فتعلقت نظراته بذالك الذي كان يقوم بإيقاظه..
-هل أنت بخير؟
-أيـ ـن نحن!!
نظر حوله ليجد نفسه مرتكزاً على جدع شجرة في غابة ما ،مسح على عنقه بكفه لينظر نحو أمرجيز حينما تحدث عاقداً حاجبيه.
-مابك؟ استعد القافلة تقترب، علينا أن نكون حريصين في إنقاذ جونغكوك فالجنود كثر ،واحذر، لن نصيب الأمير!
فرق إيثان شفتيه بصدمة حينما استوعب أن ماحدث كان كابوساً لا أكثر، فبعد وصول رسالة والده له. أصبح يهلوس بكل هذا ،حتى اختلطت الأمور معه بين الحقيقة والخيال..
كان حلمه بإصابة باتريسيا ثم تذكره لتعذيب والده له يبدو وكأنه حقيقة، وضع يده على خصره حينما تذكر ذالك اليوم ثم نظر لظهر أمرجيز المبتعد..
-جيد! ! لن أفعل، لن أقتلها، لن أنفذ أمره..
-لماذا؟ أنتَ قتلتني!..
رفع رأسه يشحوب لذالك الصوت ليجد والدته أمامه وعنقها ينزف الدماء فلانت نظراته كطفل صغير وأضحى صدره يرتفع ويهبط بألم.
