صِراع القُلوب » هاري ستايلز

By MahaKhaled8

50.7K 5.6K 2.6K

أحالوا بين أجسادِنا مِراراً،لكِن لا أحد يعلَم أن أرواحِنا تتعانَق،وقلوبنا تنبُض بالهوى. More

إهدَاء.
بِداية.
أنزِّل أوّل فصل؟
الأوّل|حياةٌ شاقّة.
الثانِى|حلقة مُبارزة.
الثالِث|سوقُ الرَقيق.
الرابِع|حُريّة.
الخامِس|قصرُ العجائِب.
السادِس|أسرارٌ خفيّة.
السابِع|قلوبٌ مُنكسِرة.
الثامِن|صداقةٌ بالطريق.
التاسِع|حُبٌّ كامِن.
العاشِر|خُطبة.
الحادى عشَر|أوّل رقصَة.
الثالِث عشَر|عودةٌ مِن جَديد.
الرابِع عشَر|أمومةٌ مُدثَّرة.
الخامِس عشَر|قِلّة حيلة.
السادِس عشَر|خِطّةٌ واهِية.
السابِع عشَر|ضمائِرٌ مُنتهيّة الصلاحيّة.
الثامِن عشَر|مشاعِرٌ تتوهَّج.
التاسِع عشَر|لا تُنسَى.
العشرون|قلبٌ ينبُض دون إنسانيّة.
الواحِد و العِشرون|نبضَة.
الثانى و العِشرون|إعترافٌ مُتخفٍّ.
الثالِث و العِشرون|مأمَن.
الرابِع و العِشرون|خُطواتٌ للجحيم.
الخامِس و العِشرون|مهما بعُدَت المسافات.
السادِس و العِشرون|وحشٌ داخلىّ.
السابِع و العِشرون|تغيرٌ جذرى.
الثامِن والعِشرون|سياسة الحُب.
التاسِع و العِشرون|ضِد الحياه.
الثلاثون|جوهرٌ نقىّ.
الواحِد و الثلاثون|إعادة الخُطّة.
الثانى و الثلاثون|لهيبٌ حارِق.
الأخير|حياةٌ أُخرى.
التصويت للقصة
كتاب ورقي!
روايتي الورقية الثانية!

الثانِى عشَر|لعنَة سوزانا.

1.1K 161 90
By MahaKhaled8

-
|صباحًا|

لملَم هارى الزهور التى قام بقطفِها بعنايةٍ واحِدةً تِلو الأُخرى بإبتسامةٍ لَم تُفارِق ثغرهِ لمظهَر الزهور المُحبَّب،قبلَ أن يصنَع طريقهُ جِهة غُرفة روز كما أملَت عليهِ جوارديا بأوّل يومٍ رأتهُ بهِ.

الزهور بغُرفة الآنِسة روز.

"صباحُ الخير.."ألقى التحيّة على جوارديا التى تقِف بإحدى الزوايا تُنهى شطيرةٍ بين كفّيها،جاعِلًا مِنها تبتسِم لهُ قبلَ أن تُقبِّل وجنتهُ بلُطفٍ.

"صباحُ الخير لكَ هارى.."بادلتهُ التحيّةِ مُعاوِدًة تناوُل شطريتُها،مِمَّ جعلَهُ يلتقِط إحدى الزهراتِ ليطبَع فوقها قُبلةٌ و يُناولها لها.

"للجميلة جوارديا رو مارتِن.."غازلها بلُطفٍ ريثما يراها تُطالِع الزهرةِ بإبتسامةٍ برّاقة تارِكةً الشطيرة بعيدًا،قبلَ أن يسير مُقهقِهًا تارِكًا إيّاها بعالمها الوردى.

تِلك الأشياء البسيطة التى تُضفى نوعًا مِن الحُب النقى.

كانَت سوزانا مُنحصِرةً بزوايةٍ خفّيةٍ،مُراقِبةً كِلاهُما حتّى رحلَ هارى و إختفى بعيدًا عن مرمى بصرِها تمامًا تارِكًا جوارديا وحيدةً مُبتسِمة،لتعلَم أن تِلك اللحظة مُناسِبة،وترفَع كِلتا يديها جِهة جوارديا مُتمتِمةً ببِضع الطلاسِم التى لا تُفهَم و لا تُسمَع.

أنهَت ما تفعلهُ و ترجَّلَت مِن بُقعتها و كأنَّ شيئًا لَم يكُن،ريثما جوارديا تنهَّدَت بعدما إستنشقَت تِلك الزهرةِ طويلًا لعبقُها الفوّاح.

"ماذا تفعلين هُنا؟"تسائلَت سوزانا بحِدّةٍ و صوتٍ أجشّ لتنتفِض جوارديا مُلتفِتةً لها،قبلَ أن تزدرِد لُعابُها نافِيةً برأسِها بخِفّة.

"سأذهَب للعمل.."همسَت مُتمسِّكةً بالزهرةِ ثُم رحلَت مِن أمامها سريعًا،مِمَّ جعلَ سوزانا تبتسِم بخُبثٍ قاتِل،مُلتفِتةً لتسيرُ جِهة غُرفة السيّدة مارلين.

دلفَت للغُرفةِ بعد طرقةٍ لتستقِم مارلين بنظراتٍ مُتسائِلة تارِكةً كوب القهوةِ خاصّتها،قبلَ أن تبتسِم لها سوزانا مُطمئِنةً إيّاها:

"لقد تمَّ الأمر سيّدتى،إنتظرِ و شاهدِ.."

"جيّد،لديكِ مُكافأةٌ مِنّى عِندما نُنهى أمرها.."أطلعتها مارلين بإبتسامةٍ جانبيّة عائِدةً أدراجها لتجلِس،مِمَّ جعلَ سوزانا تنحنى إنحناءةً بسيطة.

"هيّا إرحلِ.."أمرتها مُرتشِفةً مِن كوبِها لتومئ لها سوزانا مُترجِّلةً،مُتمنيّةً أن تُصبِح بمحلّ تِلك مارلين يومًا.

زوجٌ مُحِب،مالٌ و جاه.

ماذا تودُّ الأُنثى أكثَر مِن ذلِك؟

"تفضَّل.."صاحَت روز مِن الداخِل بنبرةٍ لبِقة،ليدلُف هارى برِفقة الزهور و إبتسامةٍ صغيرة تُزيِّن ثغرهِ.

"أوه هارى!،مرحبًا!"حيّتهُ مُبتسِمةً ريثما تُصفِّف خُصلاتُها بثوبِها الصباحى،مِمَّ جعلهُ يشعُر بالراحةِ تِجاهُها و يُجييب:

"مرحبًا آنِسة روز.."تحمحَم لينظُر للزهور بين يديهِ قبلَ أن يُضيف قائِلاً:"أستمحيكِ عُذرًا،أين أضعَ الزهور؟"

"هُناك؟،عِند تِلك النافِذة.."أشارت لعِند النافذهِ ليومئ لها بإنصياعٍ،ماشِيًا حتّى يضعَ الزهور عِند ضوءِ الشمس داخِل تِلك المزهريّة.

"هل زين بخيرٍ؟"تسائَل بهمسٍ مُلتفِتًا لها حتّى لا يسمعهُ أحدٌ،لتلتفِت لهُ تارِكةً خُصلاتُها،مُتنهِّدةٍ تنهيدةٍ لا يعلَم إن كانَت تنُم على الراحةِ أم التعَب.

"أظُن ذلِك.."أجابتهُ هامِسةً بقِلّة حيلة،قبلَ أن تُعاوِد تصفيف خُصلاتُها مُنهِيةً النِقاش بينهُما.

ترجَّل هارى مِن الغُرفةِ عائِدًا أدراجهِ للحديقة حيثُ يعمَل،ريثما بعض الخادِمات و الخدَم يُلقون التحيّةِ الصباحيّة عليهِ و كأنّهُ قد آنسهُم لسنواتٍ.

قرنَ حاجبيهِ عِندما إلتقطَت عينيهِ زين و جوارديا اللذان يقبعان فوق الحشائِش،بطريقةٍ أبدَت كَم تبدو جوارديا بحاجةٍ للمُساندة.

جوارديا تسعَل بقوّةٍ ريثما زين يُربِّت فوق ظهرها بحنوٍ و القلقِ إتخذَ مِن وجههِ موطِنًا ليسكُنهُ.

توغَّل الذُعرِ لجُثمانهِ،ليوسِّع خُطاهُ كىّ يصِل لهُما سريعًا،ويفهَم لِمَا هى تسعَل بذلِك الشكل المُثير للرُعب و القلق.

"ماذا بِها؟"تسائَل جاثِيًا على رُكبتيهِ أمامُها ليرفَع وجهُها إليهِ،مِمَّ تسعَل بوجههِ دون قصدٍ مِنها ريثما تشعُر بروحِها تكاد تُغادِر جسدها.

إلتقطَ زين كوب الماء مِن أحد الخدَم الذين بدأوا بالإلتفافِ حولهُم بقلقٍ أصابهُم جميعًا ليُساعِد جوارديا بإرتشافهِ،مِمَّ جعلها تُغلِق عينيها بإرهاقٍ مُتوقِّفةً عن السُعال لهُنيهاتٍ.

"لِمَ ذلِك التجمهُر هُنا؟"تسائلَت روز مُباعِدةً الأجساد لتجِد جوارديا بحالٍ يُرثى لهُ ريثما زين يُعانقها،هارى يتمسَّك بيدها.

على حين غُرّةٍ عادَت للسُعال بقوّةٍ أكبَر،حتّى بدأت الدِماء تتدفَّق مِن فاهُها بشكلٍ مُريبٍ ليشهَق الجميع و تتوسَّع عينىّ هارى و زين.

"واللعنة إحملوها لغُرفتى و إحضروا الطبيب!"صاحَت روز بذُعرٍ إحتواها،ليلتقطها هارى سريعًا مِن بين يدىّ زين و يحملها ركضًا جِهة غُرفة روز،ريثما روزين و الخدَم يتبعونهُ.

إندفعَ لداخِل الغُرفةِ مُستشِعرًا جوارديا التى لازالَت تسعَل بقوّةٍ جعلَت مِن نبضاتهِ كادَت تتوقَّف جراء الهلع،ليُرسى جسدها بحذرٍ فوق فِراش روز مُتخِذًا مجلِسًا بجانِبها،مُتجاهِلاً قطرات الدِماء التى لطَّخَت وجههُ جراء سُعالها بهِ.

مُجددًا توقَّفَت عن السُعال و أغلقَت عينيها بوهنٍ،ليُطالِعها الجميع بقلقٍ خشيةً أن تكون قد رحلَت بالفِعل.

"جوارديا؟"همسَ هارى مُتحسِّسًا خُصلاتُها بقلقٍ،ليشعُر بجسدها يرتجِف بشكلٍ طفيف قبلَ أن يعود و يستكين.

"أخرجوا جميعًا.."أمر زين الخدَم مُستشعِرًا يد روز التى تشبَّثَت بخاصّتهِ خوفًا على صديقتُها،ريثما عينيها تذرُف الدموع بصمتٍ.

ترجَّل الجميع فدلفَ الطبيب مُسرِعًا،ليبتعِد الجميع عنها و يبدأ الطبيب بفحصها دون أىّ حديثٍ يُذكَر.

عقدَ الطبيب حاجبيهِ بتعجُّبٍ مِمَّ يراه،واضِعًا سمّاعتهِ الطبيّة عِند قلبِها،رقبتِها،لا شيئ يُذكَر.

"لا يوجَد بِها شيئًا،هى حتّى تتنفَّس دون نَبض.."عقَّب الطبيب بنبرةً مُندهِشة ريثما يُناظِر صدرها يرتفِع و ينخفِض بثقلٍ،مِمَّ جعلهُ يُعاوِد التأكُّد مِن نبضِها.

"كيفَ ذلِك؟"تسائَل هارى ببعض الحِدّةِ مِن قلقهِ،ليجذِبهُ زين جِهتهُ كىّ يتركهُ يرى عملهُ،جاعِلًا مِنهُ يتنهَّد.

"أُقسِم أنّ جسدها سليمٌ كُليًّا،أجهزتُها جميعًا تعمَل بشكلٍ جيّد،لكِن قلبُها لا ينبُض.."أردَف الطبيب بتوتُّرٍ غير عالِمًا ما تِلك الحالة الغريبة التى يراها بأُمّ عينهِ.

"واللعنة ألستَ طبيبًا!،ماذا تعنى بأنها تتنفَّس دون نبضٍ يُذكَر؟،أىّ عقلٍ يُصدِّق ذلِك؟"صاح هارى بغضبٍ مُشيرًا للطبيب بإستنكارٍ،ليستقِم الطبيب مِن مقبعهِ بغضبٍ جراء تقليل هارى مِن شأنهِ بوضوحٍ.

"فلترى بنفسُك.."أشار على جسد جوارديا فطالعهُ هارى بحِدّةٍ،قبلَ أن يجلِس بجانِب جوارديا مُطالِعًا جسدها بتمعُّنٍ،هى بالفِعل تتنفَّس.

أرسى رأسهُ عِند قلبِها كىّ يستمِع لنبض،لكِنّهُ لَم يتلقّى شيئًا،لا نَبضٌ،لا حركة،فقَط السكون.

قلبُها أصبَح خامِدًا.

إبتعدَ عنها بصدمةٍ ليُناظِر لوجهها،قبلَ أن يلتفِت للطبيب الذى ناظرهُ بتحدٍ،مُخبًِرا إيّاه أنّهُ كان على حقٍّ بِمَا يقول بنظراتهِ لهُ.

"أهى ميّتة؟"تسائَل بدموعٍ تكتَّلَت بمُقلتيهِ غير راغِبًا أن تكون إجابة الطبيب أجل،لينفى الطبيب برأسهِ مُطمئِنًا.

"غريبٌ أمرُها،هى تتنفَّس ولازالَت على قيد الحياه،لكِن لا أعلَم إلى متى ستظَل بذلِك الشكل.."صرَّح الطبيب بنبرةٍ سكبَت الخيبةِ فوق روح هارى،لتشهَق روز باكِيةً بصوتٍ مُرتفِع.

"لا،لا يجِب أن تترُكنى.."همسَت بضعفٍ مُعانِقةً زين بقوّةٍ،ريثما هو إزدردَ لُعابهِ شاعِرًا أنّهُ على وشكِ البُكاء برفقتها.

هى صديقتهُ أيضًا.

إنقضَت بِضع دقائِقٍ وهُم على ذات الحال،هارى بجانبُها يُطالِعها على أملٍ أن تستيقِظ،روزين مُتعانِقان ريثما الطبيب يُفكِّر مُحاوِلاً معرِفة ماذا يجِب عليهِ فعلهِ دونًا عن الإنتظار دون فِعل شيئ.

شهقةٌ قويّة غادرَت فاه جوارديا مُصاحِبًا لإنتفاضةٍ لجسدها،مِمَّ جعلَ الطبيب يهرَع إليها سريعًا،ريثما هارى تشبَّث بكفّ يدها قويًّا مُراقِبًا إيّاها تُصارِع كىّ تفِق.

عينيها قد فُتِحَت بوهنٍ لتنظُر لهارى،ريثما تشعُر بيدٍ أُخرى تتفحَّصها فتعلَم أنّهُ الطبيب.

"هارى.."همسَت بضعفٍ مُزدرِدةً لُعابها،مِمَّ جعلهُ يُقبِّل يدُها مليًّا ذارِفًا دموعهِ التى دفنها بعينيهِ لوقتٍ طويل.

"أخفتينى.."همسَ ريثما يُراقِب الطبيب يفتَح فاه جوارديا بحذرٍ ليضعَ مصلاً بهِ،مِمَّ جعلَ ملامحُها تنكمِش بتقزُّز.

"ما هذا؟"تسائَل زين مُستنكِرًا مُربِّتًا على ظهر روز التى تنظُر لها بأملٍ،ليستقِم الطبيب مِن مقبعهِ مُجيبًا:

"مصلاً مُضاد للحرارة،فحرارتُها مُرتفِعةٌ للغاية وجسدُها ساخِن،أحتاج أحدهُم ليُحضِر كمّادات ماءٍ بارِد.."

"سأُحضِرها أنا.."أجابت روز بلهفةٍ مُسرِعةً للخارِج،مِمَّ جعلَ الطبيب يُلملِم أشياءهِ ليُعيدها حيثُ كانَت.

"أهى بخيرٍ؟"تسائَل هارى عِندما رأى ملامِح الألَم فوق وجه جوارديا،ليومئ لهُ الطبيب مُتنهِّدًا.

"هى بخير،أظُن أنّها أُصيبَت بالحُمّى فحسب.."ختمَ الطبيب حديثهُ تزامُنًا مع دلوف روز بالكمّادات،مِمَّ جعلهُ يشكُرها مُتناوِلًا الإناء النحاسىّ مِن بين يديها.

إعتصرَ القِطعة القُماشيّة و كان على وشكِ وضعها فوق جبينها،لكِن قاطعهُ شهيق جوارديا المُتتالى فجأة،حتّى غدَت و كأنّها تُصارِع كىّ تتلفَّظ أنفاسُها الأخيرة.

"يا إلهى!"صاحَت روز بذُعرٍ باكِيةً مِن جديدٍ،ثُم صاحَت بِها بخوفٍ:"رودى لا تترُكينى رودى،أرجوكِ!"

"ماذا يحدُث واللعنة!"صاح هارى بخوفٍ باكِيًا،يشعُر لاؤل مرّة بقلبهِ يؤلِمهُ بتِلك الطريقة،أسترحَل بتِلك السُرعة؟

"لـ لا أستطيع اـ لتـ تنفُّس.."همسَ جوارديا وسطَ شهقاتِها القويّة مُشدِّدةً على يد هارى،ريثما هارى يشعُر بالحرارةِ خاصّة جسدها تكاد تحرقهُ.

"جسدها يشتعِل!،تصرَّف!"صاح بالطبيب خائِفًا أن يفقِدها،مِمَّ جعلَ الطبيب بتوتُّرٍ يفصحها مُجددًا مُحاوِلاً معرِفة ما آلَت إليهِ.

إبتعدَ عنها مُزدرِدًا لُعابهِ بعدما تأكَّد مِن شكوكهِ،لينظُر لهارى ثُم لروزين الذين ينتظروا مِنهُ حديثٍ يُشفى قلوبهُم المُتألِّمة،لكِن حديثهُ لَم يفعَل شيئًا،سوى أنّهُ كان كالنار الذى سُكِبَت فوق قلوبهُم دون رحمة.

"الأُكسچين ينسحِب مِن جسدها تدريجيًّا،وهى تُصراِع الموت الآن.."
-
هتشتمونى؟ اشتموا سوزانا بس طيب😂😂😂
حلو الفصل؟
طيب😂 انى اسِف
منكدة عليكوا ف القصّتين😂
بحبكوا😂❤️

Continue Reading

You'll Also Like

16.3K 1.4K 18
عندما ينقشع الظلام من رَحم الفجر . بدأت في الـ ٢٩ من سمبتمبر. ٢٠٢١ انتهت في الـ ٥ من ديسمبر. ٢٠٢١
72.3K 6.1K 16
وكأنَّكَ حَطَمْتُ تِلكْ القَارُورةِ التي تُذْهِبُ بِها عَقْلُك لتَلتقِطُ إحَديٰ شَظَاياهَا،وتَخْدِشُ بِها قَلْبيِ.
583K 96.3K 69
(يا إيها الناس أتقو الله بالنساء اوصيكم بالنساء خيراً) لم يستوصوا بنا خيراً يا رسول الله لقد كسرو القوارير والافئدة
607 58 7
رسالة قصيرة رائِعة، أنصحكم بالإطلاع عليها. تجيب على مسألتين : -لِمَ تُحرمون الإختلاط ورسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسمح باختلاط الرجال والنساء في...