صِراع القُلوب » هاري ستايلز

By MahaKhaled8

50.8K 5.6K 2.6K

أحالوا بين أجسادِنا مِراراً،لكِن لا أحد يعلَم أن أرواحِنا تتعانَق،وقلوبنا تنبُض بالهوى. More

إهدَاء.
بِداية.
أنزِّل أوّل فصل؟
الأوّل|حياةٌ شاقّة.
الثانِى|حلقة مُبارزة.
الثالِث|سوقُ الرَقيق.
الرابِع|حُريّة.
الخامِس|قصرُ العجائِب.
السادِس|أسرارٌ خفيّة.
السابِع|قلوبٌ مُنكسِرة.
الثامِن|صداقةٌ بالطريق.
التاسِع|حُبٌّ كامِن.
الحادى عشَر|أوّل رقصَة.
الثانِى عشَر|لعنَة سوزانا.
الثالِث عشَر|عودةٌ مِن جَديد.
الرابِع عشَر|أمومةٌ مُدثَّرة.
الخامِس عشَر|قِلّة حيلة.
السادِس عشَر|خِطّةٌ واهِية.
السابِع عشَر|ضمائِرٌ مُنتهيّة الصلاحيّة.
الثامِن عشَر|مشاعِرٌ تتوهَّج.
التاسِع عشَر|لا تُنسَى.
العشرون|قلبٌ ينبُض دون إنسانيّة.
الواحِد و العِشرون|نبضَة.
الثانى و العِشرون|إعترافٌ مُتخفٍّ.
الثالِث و العِشرون|مأمَن.
الرابِع و العِشرون|خُطواتٌ للجحيم.
الخامِس و العِشرون|مهما بعُدَت المسافات.
السادِس و العِشرون|وحشٌ داخلىّ.
السابِع و العِشرون|تغيرٌ جذرى.
الثامِن والعِشرون|سياسة الحُب.
التاسِع و العِشرون|ضِد الحياه.
الثلاثون|جوهرٌ نقىّ.
الواحِد و الثلاثون|إعادة الخُطّة.
الثانى و الثلاثون|لهيبٌ حارِق.
الأخير|حياةٌ أُخرى.
التصويت للقصة
كتاب ورقي!
روايتي الورقية الثانية!

العاشِر|خُطبة.

1.2K 163 91
By MahaKhaled8

-
جُبِلَ قلبيهِما و إنفطرا حُزناً عِند سماعهُما للأمر،فشدَّد زين قبضتهِ حول روز آبِيا تركِها تذهَب لهُ،تذهَب لِمَن لا يستحِقّها و لَن يفعَل أبداً.

زين هو الجدير بِها.

"أقتلونى عِوضاً عن الذِهاب،لا أُريدهُ أرجوكُم.."توسّلت روز بنبرةٍ جعلَت مِن دموع زين تكاد تهوى مِن الألَم،ليُحاوِط وجنتيها بكفّيهِ مُتمعِّناً النظر بعينيها.

"روز.."همسَ بلُطفٍ جاعِلاً مِنها تنظُر لهُ بوهنٍ،قبلَ أن يُقبِّل شفتيها قُبلةٌ طويلة و عميقة،بثَّت بداخِلها بعضاً مِن الحُب الذى يمتلكهُ تجاهُها.

إبتعدَ مُعيداً خُصلاتُها للخلفِ ليُرسى جبينهُ فوق خاصّتُها،قبلَ أن يهمِس بنبرةٍ أقرَب للتوسُّل:

"كونِ قويّةٌ روزى،سنكون بخيرٍ يوماً ما صدّقينى،قريباً جِدّاً.."أومأت لهُ روز مِن جديد بإبتسامةٍ ضعيفة أبدَت حُزنها،ليطبَع قُبلةٌ دافِئةٌ فوق جبهتُها،قبلَ أن يترجَّل مِن الغُرفةِ تارِكاً إيٌاها برِفقة جوارديا مِن جديد.

تنفَّسَت روز الصعداء مُحاوِلةً إبعادهِ عن أفكارُها،قبلَ أن تلتفِت لجوارديا هامِسةً بخفوتٍ:"هيّا.."

ساعدتها جوارديا كالعادة حتّى أنهَت كُل شيئ،لتُلقى نظرةً على ذاتُها بالمِرآه،شاعِرةً بالرِضا لمظهرها رُغم ما هى مُقبِلةً عليهِ.

"جميلة.."عقَّبَت جوارديا مُلتقِطةً القُفّازات البيضاء الرقيقة التى ترتديها دائِماً كىّ تُلبِسها لروز،مِمَّ جعلَ روز تبتسِم لها بودٍّ.

"أنتِ الجميلة،ليتنى أنتِ.."أثنَت عليها روز جاعِلةً مِنها تُقهقِه،قبلَ أن تُعانقها بلُطفٍ مُتنهِّدةً.

"لنذهَب.."تمتمَت روز لتومئ جوارديا ثُم تفتَح الباب كىّ تترجَّل روز برويّةٍ،قبلَ أن تتبعها مُعدِّلةً أطراف ثوبِها الطويل الذى شعرَت لوهلةٍ أن روز تبغضهُ فوق جسدها كونها إرتدتهُ لأجل تشريڤِن.

كانَت والِدة روز تقِف قُرب الغُرفةِ قليلاً بثوبِها و تبرُّجها الأنوثى الذى يُظهِر جانِبها اللطيف المُزيّف،وفورما لمحَت روز ذهبَت لها سريعاً مُبعِدةً جوارديا عنها.

"إلى هُنا يكفى،إذهبِ.."أمرتها السيّدة مارلين بحِدّةٍ لتومئ لها جوارديا بإنصياعٍ مُنحنيةً الرأس،قبلَ أن تتخِذ خُطاها بعيداً جاعِلةً مِن روز تُطالِعها بحُزنٍ.

"هيّا.."جذبَت والدتُها ذراعها بقوّةٍ لتسير برفقتُها،حتّى وصلا إلى حافّة الدرجِ مُطالِعتان الحفلِ سويّاً.

"إن رأيتُ وجهُكِ يعبَس لوهلةٍ سأتصرَّفُ معكِ،لا أودُّ أن ترتسِم علامات التقزُّز على وجهكِ كُلما إقتربَ تشريڤِن.."همسَت والدتُها بحِدّةٍ خافِتة لتومئ لها جوارديا دون التفوّه بحرفٍ،قبلَ أن تبدأ بالخُطوِّ على الدرجِ حتّى الأسفل حيثُ الحفل.

إلتفتَ لها الحضور عِندما إستمعوا لقرعِ حذائُها ذو الكعب العالى على الدرج ريثما والدتُها تُمسِك بيدها مُلقِيةً إبتسامةٍ للحضور،مِمَّ جعلَ تشريڤِن يلتفِت برفقتهُم،مُبتسِماً بسعادةٍ بدَت فوق تقاسيمهِ.

سارَ جِهتُها بإتزانٍ فإبتسمَت روز إبتسامتها المُزيّفة جِدّاً،قبلَ أن تُدحرِج عينيها بخِفّة على تِلك القُبلة التى طبعها فوق كفّها المُدثَّر بالقُفّازات.

"تبدين فاتِنة!،رائِعةُ الجمال حبيبتى.."عقَّب تشريڤِن بهمسٍ لتزدرِد روز لُعابِها مُفضِّلةً عدم الإجابةِ على مدحهِ،مِمَّ جعلهُ يلتقِط يدها لتتأبَّط ذراعهِ.

عِند ذلِك الحين كان زين قابِعاً أمام لوحتهِ المُلطّخةِ بالألوان الغير مُتناسِقةً البتّة بعيداً عن الأنظار،ريثما جوارديا تقِف بجانبهُ مُرسِيةً فكّها فوق كتفهِ تُطالِع اللوحةِ برفقته.

ترجَّل هارى للحديقةِ عِندما شعرَ بالكللِ داخِل الحفل و مدح تشريڤِن المُبالَغ فيه،لتلتقِط عينيهِ شون الذى يُراقِص إحداهُن على موسيقى الحَفل التى يتِم عزفها بالداخِل ريثما يُقهقِه كلاهُما.

"يالكَ مِن أبلَه!"همسَ مُقهقِهاً عليهِ كونهُ دائِماً ما كان يُخبرهُ أن يودّ الرقصِ بحفلٍ كلاسيكىّ برِفقة إحدى الحسناوات.

هزّ رأسهُ راكِلاً تِلك الذِكرى بعيداً.ثُم صنعَ خُطاهُ جِهتهُما،قبلَ أن يقِف بجانبهُما رافِعاً حاجبيهِ.

إلتفتَ شون عِندما شعرَ بهِ ليتوقَّفا عن الرقصِ لوهلةٍ،قبلَ أن يبتسِم مُحاوِطاً خِصر الفتاه قائِلاً:

"تِلك سِييرا،إحدى خادِمات القصر اللطيفات.."قهقهَت سِييرا بخجلٍ ليُقلِّب هارى عينيهِ على ذلِك الحُب الذى يشتَم رائِحتهُ بالطريق،لكِنّهُ سيكون سعيدٌ إن فعلَ شون ووجدَ مَن يُحبّها.

"مرحبًا.."لوَّحَت لهُ سِييرا ليبتسِم مُلوٌِحًا لها بالمُقابلِ،قبلَ أن يُعاوِد شون إلتقاط يدها ليستكمِل رقصهِ غير مُبالِياً لهارى الذى إتسعَت عينيهِ على تجاهلهُ لهُ.

"أنا راحِل.."تمتَم هارى ثُم سار بعيداً عِندما تلقّى الصمت مُجدداً مِن شون الذى لازال يُراقِص سِييرا بسعادةٍ،قبلَ أن يُقهقِه مُعيداً خُصلاتهِ القصيرةِ للخلف.

"ذلِك الصغير.."همسَ مُشيراً بحديثهِ لشون،مُستكمِلاً سيرهُ لوجهةٍ غير معلومة نظراً لإتساع تِلك الحديقة و كثرة أركانِها.

حينما أصبَح قُرب الحفل مِن جديد لمحَ زين و جوارديا سويّاً،زين يرسُم و جوارديا تُراقِبهُ،دائِماً ما يراهِما بتِلك الوضعيّة.

"فنّانُ القصر.."لفتَ هارى إنتباه كلاهُما لتبتسِم لهُ جوارديا،دوناً عن زين الذى أعاد نظرهُ للوحةِ التى يُفرِغ بِها غضبه،مشاعرهُ.

يُخرِج بِها آلام روحهِ.

"تعال.."همسَت جوارديا مُشيرةً لهُ لينصاع لها واقِفاً بجانبها،قبلَ أن يشعُر بيدها الصغير تُحاوِط خصرهُ و كأنّهُما أحِبّاء.

"هلّا تركتونى وحدى لبعض الوقت؟"طلبَ زين بنبرةٍ خافِتة مُخرِجاً سجارةً مِن حوذتهِ قبلَ أن يُشعِلها،ليومِئ كلاهُما لهُ عالِمان أنّهُ يودُّ أن يحظى بمساحتهِ الشخصيّة.

حاوط هارى كتفىّ جوارديا ليسيرا بعيداً جِهة الحفل،حتّى توقّفا أمام زُجاج القصرِ مُطالِعان مَن هُم بالداخِل،ريثما عينىّ جوارديا مُتمركِزتان حول روز التى تُلقى التحيّة على الحضور برِفقة تشريڤِن.

"أنظُر لعينيها،تشِعّ حُزناً.."همسَت جوارديا ودون وعىٍ أرسَت رأسها فوق صدر هارى بحُزنٍ،ليتنهَّد هارى مُربِّتاً على كتِفها بخِفّة.

"أنا لا أعلَم ما علىّ فعلهُ،لكِنّى أُشفِق على كليهُما،خصّيصاً زين.."صرَّح هارى مُعيداً نظرهُ لزين الذى لازال يرسُم بالسجارة التى تحوى فاههِ،قبلَ أن يُعاوِد النظَر لداخِل الحفل.

تصفيقٌ حار صدحَ بالأرجاء حينما أخرَجَ تشريڤِن الخاتَم كىّ يُزين بهِ كفّ روز الأيمَن،ثُم جعلَ روز تُلبِسهُ خاصّتهُ بيدٍ مُرتجِفة قد لاحظتها جوارديا و تعلَم السبب.

رفعَت روز نظرها بعدما وضعَت لهُ الخاتَم باحِثةً عن زين بعينيها الدامعتين ألماً بين الحضور،لتشعُر بالألمِ يزداد أضعافاً عِندما لَم تراهُ بينهُم.

"هى،هـ هى تبحَث عنهُ.."صرَّحَت جوارديا بنبرةٍ مُرتجِفة قبلَ أن تشعُر بذاتُها على وشكِ البُكاء،جاعِلةً مِن هارى يُشفِق عليها هى الأُخرى.

"لا تبكِ جوارديا،أرجوكِ.."نهرها بلِطفٍ مُتحسِّساً خُصلاتُها برويّةٍ،مِمَّ جعلها تتنفَّس الصعداء مُبتعِدةً عن هارى لتسير بعيداً عن الحفل.

"جوارديا!،إنتظرِ!"لحقها هارى بخُطىً واسِعة مِمَّ جعلهُ يصلِ لها،مُلتقِطاً جسدُها الصغير ليعُانِقها بقوّةٍ عالِماً أنّها تبكى.

"أنا أكرَه ذلِك القصر،كيفَ لهُم أن يفعلوا ذلِك؟،ألا يشعرون!"تمتمَت جوارديا خاتِمةً حديثُها بشهقةٍ،جاعِلةً مِن هارى يُربِّت على ظهرها بحنوّ.

"أعلَم أنّهُ أمرٌ ليس بهيّنٍ كونَها صديقتُكِ المُقرّبة،لرُبما أكون أكثَر واقِعيّة إن أخبرتُكِ أنّها لَن تفلِت مِن بين يدىّ والدتُها و تشريڤِن،لكِنّى أعلَم أن زين سيُعيدها لهُ،بطريقةٍ أو بأُخرى.."حاولَ هارى التخفيف عنها بحديثهُ البسيط،جاعِلاً مِنها تومئ لهُ بإتفاقٍ مُبعِدةً رأسها عن صدرهِ.

"أعلَم.."همسَت بإتفاقٍ ليبتسِم،قبلَ أن يُزيل دموعِها بلُطفٍ جاعِلاً مِنها تبتسِم.

"سأذهَب قليلاً و أعود،أحتاج لبعض الوقت وحدى كذلِك.."أخبرتهُ مُعيدةً خُصلاتها لخلف أذُنها،مِنَّ جعلهُ يومئ مُبتسِماً ريثما يُربِّت على ظهرها.

"خُذِ وقتكِ.."أومأت لهُ بإبتسامةٍ لتفّهمهُ،قبلَ أن تُقبِّل وجنتهُ راحِلةً لأقصى اليسار بالحديقة،جالِسةً حيثُ تخلو بذاتِها دائِماً بعيداً عن الجميع.

عاد هارى لوحدتهِ رُغم رغبتهِ بالبقاء برِفقة جوارديا،فتقريباً هى الفرد الوحيد الذى يُسلّيه و يهتم لهُ بذلِك القصر الغريب،لطالما بدىٰ ذلِك القصر غريباً بعينيهِ.

ناهيك عَن كُل ذلِك،هو قرَّر العودةِ ليطمئِن على زين،فوجدهُ يقِف بسجارةٍ جديدة بجانِب اللوحةِ مُطالِعاً روز التى تُراقِص تشريڤِن وهو يتلى عليها بعض كلمات الحُب ريثما هى شارِدةً بأفكارِها،لا تُعطى لهُ بالاً حتّى.

أُحبُّ إبتسامتُكِ الفاتِنة التى تُذكّرنى بطريقة وقوعى لكِ،لكِنّى أبغضُها حينما تُطلقينها لغيرى،فتُصبِح كالخطيئة بحقّ هواى.

"زين.."همسَ هارى مِن خلفهِ ليلتفِت لهُ برويّةٍ،قبلَ أن يستنشِق سجارتهُ مِن جديد،مُبتعِداً عن ذلِك الزُجاج ليُعاوِد الجلوس أمام اللوحةِ دون أن يرسُم شيئاً.

"أصبحَت لهُ.."همسَ بسُخريةٍ لكِن نبرتهُ أوحَت بكَم هو يتألَّم،ليتخِذ هارى بُقعةً بجانبهِ ليقِف مُربِّتاً على كتفهِ.

"لكِن هى تنتمى لَك.."حاولَ هارى التخفيف عنهُ رُغم أنّهُ يعلَم أنّهُ لَن يفلَح،ليستنشِق السجارةِ مرّةً أُخرى قبلَ أن يُلقى بِها بعيداً.

"هى تنتمى لى بالخلوةِ فحسب،لكِن بالجلوةِ هى خاصّتهُ هو.."إسترسلَ بألمٍ قبلَ أن يُضيف:"مؤلِمٌ أن تحيا حياةً ترغبُها بعقلُكَ فحسب،فالواقِع يقِف كالحائِل بيننا ولا أستطيع التفكير بطريقةٍ سليمةٍ كىّ أُعيدها،جُل ما يدور بعقلى هو قتل تشريڤِن و الهرَب بعيداً برفقتُها.."

"لكِن ذلِك ليس حلّاً،لو كان ذلِك حلّا لكنتُ أنا قتلت الحُرّاس الذين كانوا يُعاملوننى بقسوةٍ و هربت لموطِنى،فقَط إصبِر و أعدُكَ سنحِل الأمر سويّاً.."عقَّب هارى بلُطفٍ جاعِلاً مِن زين يستقِم بغضبٍ إحتواه،مِمَّ جعلهُ يشعُر بالذُعر مُبتعِدًا إنشات.

"واللعنة أنا لأعوامٍ أُحاوِل أن أجِد حلّاً و أنتَ بكُل بساطةٍ تُخبرنى أننا سنجِد حلّاً!،لو كان هُناك لكُنت وجدتهُ و فعلتهُ أيُّها اللعين الغبى!،أنتَ لا تعِ كَم أُحبّها،كَم عانيتُ تِلك السنوات لأُحظى بِها بالخفاء،ولا حتّى كَم مِن المؤلِم أن أراها تُصبِح لغيرى!،هى زوجتى بحق الإله!"صاح بغضبٍ شديد دافِعاً هارى بقوّةٍ حتّى كاد يسقُط لكِنّهُ تماسَك مُتراجِعاً،وكان على وشكِ أن يُعاوِد الصُراخ لكِن إستوقفُهم صوتّ أجشٌّ مُتسائِلٌ:

"ماذا يحدُث؟"
-
الفصل حساه بايخ اوى بجد :(
المهم القصّة لحد دلوقتى اخبارها اية؟
هنزل بكرة ان شاء الله فى دعوة زرقاء❤️
بحبكوا❤️

Continue Reading

You'll Also Like

245K 13.8K 29
عندما رأيتُكِ أول مرة كنتِ تُحاولين إخفاء دموعكِ تحت المطر ومُنذ تلك اللحظة بات همي الوحيد هو اسعادكِ! ـ فائزة في مسابقة أسوة ضمن اللائحة الطويلة في...
181 61 14
عصر فيكتوري اميرة غلاسكو اميرة لاسينا
10.2M 475K 75
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
608 58 7
رسالة قصيرة رائِعة، أنصحكم بالإطلاع عليها. تجيب على مسألتين : -لِمَ تُحرمون الإختلاط ورسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسمح باختلاط الرجال والنساء في...