ثنائي الانتربول ( الحاصد والش...

By aliaaadel625

18.4K 957 361

.. الرواية الثانية من سلسلة روايات ( جبابرة العمليات الخاصة) - من أقوي الافراد و قد تم ضمهم تحت فئة آلات... More

Opening
Heroes
شخصيات الرئيسية ١
الشخصيات الرئيسية ٢
P 1
P 2
P 3
p 4
P 5
P 6
P 7
P 8
P 9
P 10
p 11
P 12
P 13
P 14
P 15
P 16
P 17
اعزائي📣
P 18
P 19
P 20
P 21
P 22
P 23
P 24
P 25
P 26
P 28
P 29
P 30
P 31
P 32
P 33
P 34
P 35
P 36
P 37
P 38
P 39
P 40
P 41
P 42
P 43
P 44
P 45

P 27

288 16 6
By aliaaadel625

!!!! بالبداية طبقا للطلب شخصيات الإنتربول تم وضعها مع بعضها البعض بعنوان الشخصيات الرئيسية ١ ، و بعتذر عن تأخري بس زي ما انتو عارفين أنا بكتب و في نفس الوقت بتعالج حتي موقفة دراسة ، و تم تعديل صورة الأبطال ، و الأغنية التي بلأعلي توصف حال البطلة ...
بسم الله نبدأ الجزء الجديد >>>>>
______________

..تستند علي الكرسي مصدومة لا تستطيع التصديق مساعدها و منقذها هو نفسه من قام بتشويهها و تدميرها كيف هذا ...
سيا بسخرية و ألم شديد بداخلها: هل القدر يريد لهذه الدرجة السخرية مني ؟!!! ألا يمكنه علي الأقل ان يشفق علي قليلا .
أكيرا بسخرية و هي تخرج زجاجة الفودكا : و هل نحن بشر ليتم الإشفاق علينا ؟!
.....لتجلس سيا و تقدم اكيرا لها كأسا و تضع لها حبة ....
أكيرا : تناولي هذا سيقلل من آثار الصدمة ، لما سأخبرك به .
...،لتتناوله ، لتجلس أمامها اكيرا ....
أكيرا : استمعي سأروي كل شئ من بدايته ....

( عودة بالذاكرة )
.....في قصر العراب ، حيث يقعد في تلك الأيام اجتماعات العالم السفلي و يترأسها الحكام لتنظيم العشائر النقية و غير النقية و تهدئة الصراعات بينهم مع مناقشة مشاكل العالم السفلي ، يخصص لكل عائلة حاكم طابق او طابقين يمنع دخولهم إلا بأذن القانطين بهم و تتم معاملة أبناء الحكام المستقبلين علي انهم الحكام في غياب الحكام الحاليين اثناء حضورهم الاجتماعات ، في طابق الحاكم لوسيفر تجلس إيلينا و تقوم هي و المساعد المخصص لها و شقيقها ميكاييل بانجاز و اتمام الأعمال الخاص بالعالم السفلي بينما شقيقها مارك مع والدتها يتعلم أسس الخداع و والدها بالاجتماع يدخل حارس الطابق ....
مساعد الاثنان: سيدتي الصغيرة و سيدي الصغيرالأول أخبرني الحارس أن وريث عائلة بليماروسا يريد مقابلة السيدة الصغيرة .
ميكاييل بغيرة و برود: و لما يريد مقابلة اختي ؟
المساعد : يقول انه امر مهم و يريد مقابلة السيدة الصغيرة لوحدها .
إيلينا و هي تلعب بالقلم لتنطق ببرود و : حسنا أخي سأقابله ، و سأعلم ماذا يريد .
ميكاييل : ماذا إن تجرا و فعل شئ ؟
إيلينا و هي تنهض معدلة فستانها لتنظر له باعينها الذهبية : إنه دييغو و ليس اليساندرو اخي أي ليس بأحمق ، كما اننا بنفس الطابق و أنا لست بهينة أبدا أخي ، إذن سأذهب لا تنسي مراجعة صفقة سموم العقارب .
....لتغادر ، و تدخل غرفة الاستقبال لتجد ديبغو يجلس ...
أيلينا و هي تجلس: إذن ماذا تريد مني دييغو؟
دييغو : تتحدثين كما لو انني قريب منك .
إيلينا : انت بالفعل قريبي ، دعنا بالمهم كون اخي ليس بالشخص الصبور و خاصة حينما يتعلق الأمر بأخوته.
دييغو: أحتاج لمساعدتك .
إيلينا بازدراء : ماذا ؟! و هل تراني شخص يقدم المساعدات ، لا تنسي من انا .
دييغو: و لكن المشكلة تتعلق بحاكم مستقبلي و التي هي من المفترض ان تكون زوجتي المستقبلية .
إيلينا بانتباه: اخبرني .
دييغو : شقيقتها جيما تخطط لاغتصابها، و انت تعلمين نتائج لك.
إيلينا : نعم اعلم أولا روسيان سيعتبر هذا ضعفا من الوريثة و بالنسبة للزواج بينكما سيلغي كونها خسرت عذريتها و هذا مناف لقانون العالم السفلي فيجب علي نساء عائلات الحكام المحافظة علي عذريتهم حتي الزواج ، لذا سيخسر روسيان بالمرة الثانية زواجها مع عائلتك و سيعتبر هذا عارا و سيقتلها او يبيعها لدار دعارة بعد ان يسحب منها اسم العائلة او يبيعها كعشيقة لأحد يعطيه مبلغ ضخم .
دييغو ببرود فهو ايضا يمتلك شقيقة و لا يتمني ان يحدث لها هذا و خاصة لفتاة تعتبر خطيبته : نعم ، كلامك صحيح سيتم اغتصابها بأحد أراضيكم و سيتم بث الفيديو للجميع أثناء الاجتماع الليلي .
إيلينا : إذن تحتاجني للمساعدة فبعد كل شى تلك الاراضي الخاصة بالروس .
ديبغو : نعم .
إيلينا: لما تساعدها ؟( لتسخر) هل اصبح لك أيها الاسباني مشاعر لها؟
دييغو بجمود: بالطبع لا هل ترينني أحمق ؟ لكن كما تعلمين كونها خطيبتي إن تأذت سيتم النظر لي كما لو انني لم اقدر علي حمايتها كما ان عاىلتي تصر علي الترابط بين العائلتين .
إيلينا : حسنا سنذهب بمجرد ان يتم اختطافها .
دييغو و هو يرحل: حسنا ، لكن لا تنسي التنكر حتي لا يتم كشفنا .
...لتومأ له .....

( العودة للحاضر )

أكيرا : للأسف تأخرنا بمعرفة بأي مخزن كنتي و عندما وجدناكي وجدناكي مغما عليكي و بملابسك الداخلية و الرجل فوقك و مقيدة و الكاميرا مسلطة عليكي فقط ، ،ييغو قام بقتل الرجل الأول والثاني و انا قتلت الثالث و قمت بجعلك ترتدين الملابس كان هناك رجال بالخارج ايضا قمنا بقتلهم اتعلمين ماذا سمعنا بطريقنا إليك ، شقيقتك و هي تخبرهم بالهاتف لا يهمها ان متي او لا لذا فليتعاملوا معك كما يريدون فقط لا يروا وجهك و يغطوا أعين قناعك، و أتعلمين ماذا نوي الرجال وقتها علي التلذذ بكي أي أن يتناوبوا علي اغتصابك جميعا واحدا تلو الآخر، و لأول مرة بعد سماع ديبغو هذا الكلام رايت وجهه يحمر غضبا و قام بقتلهم سريعا علي عكس عادته حتي يسرع لنجدتك .
سيا بتهتهة و صدمة و وجهها لأسفل : و....و م....ا ...ما ... ما حدث بعدها ؟
أكيرا: بعد ان جعلتك ترتدين ملابسك حملك دييغو و اتفق معي علي وضعك بالغابة بمكان آمن أما انا فبقيت لإزالة الأدلة و التخلص من الجثث و من اي شئ له علاقة بالحادثة حتي جاء ديغغو و اكمل مساعدتي .
....لتري سيا صامتة ....
أكيرا : اعلم أن كل شئ صادم لك.
سيا بنبرة جامدة : لما ساعدتيني انا اعلم ان جانب الحاكم الروسي محايد .
أكيرا: لا اعلم او بالحقيقية هذا الحدث قبل الاغتيال بسنة وقتها .
سيا : أي قبل معرفتك او بعد معرفتك لتكوين الفريق ؟
أكيرا : بالحقيقة قبل معلمتي علمت بعد حادثتك بشهرين ، لكن بالحقيقية حتي الان لا اعلم سبب مساعدتي الحقيقية لك .
سيا و هي تيحب شعرها للخلف بعنف : و ما سبب مساعدة دييغو لي ؟
أكيرا : اسأليه لا أعلم هذا السبب ما قاله لي لانك كنتي ستكونين زوجته المستقبلية ، و أنه لديه اخت ، من يعلم يمكن انه كان لديه مشاعر لك منذ البداية دون حتي أن يدرك .
سيا بسخرية : تمزحين صحيح !!( لتجد نظرتها جدية ) من يحبني لو أحبني لما قام بجعل حياتي أسوا من الجحيم السابع نفسه .
............ : لكنني حقا أحبك بل اعشقك .

○●○●○●○●○●○●

....لنعود لريتشارد و ميخائيل .....
ريتشارد: هذه اول مرة اخبراحد بمشاعري لغيرها .
ميخائيل : لما؟
ريتشارد : ربما لانك بائس مثلي و لربما لانها لن تستمع لي و احتاج للمساعدة الملحة فلا احد يعلم طباعها الحقيقية غيرنا نحن الخمسة و القادة.
ميخائيل و هو يحضر الشمانيا و يعطي للاخر زجاجة و ياخذ زجاجة : إذن تحدث.
ريتشارد و هو يجلس: إنني دائم القلق و الخوف علي أكيرا و يقلقني كل شئ يحدث معها و اقلق إذا تناولت الطعام أم لا .
ميخائيل بصدمة : إنك حقا والدها لم اتوقع أنك لهذه الدرجة .
ريتشارد : بل أكثر إذا اصيبت أكيرا أشعر انني سأموت يعتقد ألجميع انني اعشقها و لكن تلك المشاعر القذرة لا أكنها لأكيرا بل أنها اعتبرها ابنتي صديقتي أختي .
ميخائيل بحسرة : أشفق علي من ستحبك اعلم انك لا تعشقها فنظرتك لها ليست عشق بين رجل و امرأة بل نظرة حب عائلي بل أشك أنك مهووس بها كعائلتك .
ريتشارد : و أنا كذلك تماما انا مهووس بأكيرا لدرجة انني أراقبها دائما و دوما اضع شخصا حولها لحمايتها أثناء هويتها الأولي و أثناء هويتها الثانية لمراقبتها ، لكني أفعل هذا خوفا عليها أعلم أنها قوية بل هي شديدة القوة يكفي أنها الوحيدة بيننا التي تقاوم أغلب السموم لكن ما زالت اخاف عليها فهي غالية علي ،لكن هي تظن أنني اعتبرها ضعيفة .
ميخائيل : لما تظن هذا؟
ريتشارد : بسبب كونها حتي الان لا يمكنها التحكم بنوبات غضبها علي عكسنا .
ميخائيل : كيف هذا؟
ريتشارد: أكيرا عندما تغضب تري الجميع كما لو أنهم لوسيفر و أعوانه و لا يكون بعقلها سوي التخلص منهم حتي و إن تأذت تعمل كالروبوت لكنها نادرا ما تغضب فهي باردة جدا بخصوص المشاعر لدرجة احيانا لا تتحكم في برودتها و يظن مراد انها تكره عندما تتعامل معه ببرودة .
ميخائيل: لذا هي ظنت عند إخبارك بالجميع للمجئ ظنت أنك تعتقدها ضعيفة في التحكم بنفسها و ستؤدي لإحداث اخطاء ككشف نفسها بالطبع فاذا فقدت التحكم و بدأت بالقتل سيظهر بوضوح عن طريق اسلوبها انها احد الجبابرة أو ستؤذي نفسها للتحكم بنفسها .
ريتشارد: تماما فآخر مرة عندما لم يكن معها الحقنة التي اصنعها لها دائما للتحكم بأعصابها و تهدئتها قامت بغرز القلم بفخذها لحسن الحظ لم يري احد ذلك كون المكتب يغطيها غضب اكيرا ليس ضعفا منها بل قوة بالنسبة فانا ارسلت الجميع لثلاثة اسباب السبب الأول خوفا من ان يقوم فرناند بشئ متهور لاكيرا و اكيرا ستظهر بصفة الضعيفة حتي لا تكشف نفسها و حينها انا من سيغضب و فريد ايضا، و الثاني لان بلاك كان بالفعل ارسل فرقه ليغتالوا اكيرا بالنادي او بعده ، و الثالث خوفا من ان تؤذي تفسها اثناء محاولة التحكم، لكن الذي ان واثق منه ان اكيرا لا تخطأ أبدا .
ميخائيل : و ما السبب الخاص بالعمل ؟ فأنت الكينغ .
ريتشارد: لإغلاق الطرق ، فكما تعلم هم شكوا أننا يمكن ان نكون أقربائهم لدرجة انهم قاموا بتحاليل بقبري رود و فليب و استطعنا تزويرها عن طريق التلاعب بحاسوبهم لذا ازالت تلك الفرضية .
ميخائيل: لذا سيذهبون لفرضية كوننا نحن الحاليين الجبابرة و لنفي ذلك قمنا بما فعلناه كانوا يرون احد فريق الظلال المتنكرين علي هيئة سيا و نحن بالمنزل هنا بينما الجبابرة لديهم و بهذا تمت إزالة تلك الفرضية .
ريتشارد : تماما و قمنا بإتمام إزللته عندما قلنا أن شباب الأعمال يكونون وجه الجبابرة .
ميخائيل: ففهموا أن الداعمين الاساسين للجبابرة هم الشباب و إن بحثوا بخلفياتنا الان سيعلمون نوع العلاقة .
ريتشارد : تماما فجميع أبائنا المنسوبين لهم و الذين تمت تربيتنا معهم هم من الإنتربول أو الشرطة .
ميخائيل : و جميعهم ماتوا علي يد العالم السفلي و هذا سيكون دافعنا لدعمهم الانتقام و هو يشبه نفس دافع الجبابرة و هو الانتقام كما أوضحته سيا ، لكن ما لا أفهمه أو لنقل لا أريد تصديقه من لهجة محادثة سيا مع شقيقتها كأنها ستعود للعالم السفلي ؟؟؟؟
ريتشارد : نعم فانتقام سيا سيبدأ او لن الخطوة الأولي من انتقامنا قد بدأت اليوم .
....و مع انتهاء جملته ....
ميخائيل و هو يركض صاعدا ليصيح : اللعنة ، تلك المجنونة .
ريتشارد و هو يسير خلفه: جميعنا مجانين .( ليتذكر ما حدث عند مجيىهم لهذا المنزل)

( عودة بالذاكرة )
....عندما دخلوا للمنزل متنكرين بعد أن دخلوا فرق الظلال علي هيئتهم الحقيقية ....
رئيس فرق الظلال و هو يعطي الجلاد: سيدي تلك هي الخطة التي قامت بتركها القائدة الأعلي .
الجلاد و هو يأخذها: لنري ، هل قمتم ببعث الخطة للباقي .
رئيس: نعم سيدي قمنا ببعثها للقادة و هم سيأمرون الاعضاء و تم بعثها للستاكر و هو سيخبر العقرب و إكس .
الجلاد : حسنا .
......ليجتمعوا لفهمها ....
القناص : لا أصدق تريدنا أن نغتالهم جميعا .
الكينغ: هذا جيدة لوضع الأسس بين العالمين ، فزرع القلق في العدو مهم جدا ، و أيضا لجعلهم يتحركون .
الحاصد: إذا أدركو قوتنا سيبدأون بإظهار ما كانوا يخفونه للدفاع أعجبتني الخطة .
الجلاد: هل تم إحضار أزياء ساحرة الجحيم و الشيطان و تم تجهيز اللتان ستتنكرا علي هيئتهما ؟
رئيس فرق الظلال : نعم سيدي و اتخذنا احتياطاتنا علي تقليد وجوههم بفضل إرشادات القائدة المقنعة ، لكن بالطبع لن نكون أبدا بمهاراتها.
الجلاد: ما نحتاجه فقط الشكل لا أكثر ، ما رأيكم ؟
الكينغ في السماعة: حسنا لنقم بذلك ، لكن احذروا فالحكام يشبهوننا بالدهاء .
ستاكر بالسماعة : لا تقلق حتي تنفسهم نراقبه.
حاصد الأرواح: إذن دعونا نعيد الخطة تريد الشيطان منا محاصرة النادي و تقديم عرض للعالم السفلي و تريد منا محادثة الحكام بينما الباقون يعتنون بالباقي .
القناص : هذا جميل جدا و مغري ، أين أزيائنا الرسمية بدل أزياء المهام ؟
نائب رئيس فرق الظلام : هاهي .
الكينغ للذي أمامه و من يتواصل معهم بالسماعة : فلتبدأ الان المهمة .
...ليومأوا يبدأ العمل ....
الكينغ بابتسامة : كم يعجبني تخطيط و دهاء الشيطان .
( عودة للحاضر )

ريتشارد: حقا إنها كانت خطة و عرض رائع .

...ليصعد خلفه عندما لصريخ سيا بعد ان قام ميخائيل بفتح الباب ....

○●○●○●○●○●○●

...يفتح الباب بهمجية ليستمع لآخر كلامها ...
سيا بسخرية : تمزحين صحيح !!( لتجد نظرتها جدية ) من يحبني لو أحبني لما قام بجعل حياتي أسوا من الجحيم السابع نفسه .
ميخائيل بأعين تفيض عشقا : لكنني حقا أحبك بل أعشقك سيا لا بل آنستازيا .
سيا بازدراء و تصفيق لتنظر لأكيرا ثم ميخائيل: انظري ها قد حضر الشخصية الرئيسية ، اسمعني مرة أخري ( لتنظر بحقد و كره و غل أشداء ) من الذي تحبها أيها الحقير و لا تتجرأ علي نطق أيا من اسمي فأنا أشمئز منك أكاد أتقيئ عندما استمع لصوتك المقزز ( و تنطق هذا بوجه مقزز و تعابير مشمئزة).
...لينظر لعينيها و لا يري إلا الكره و الاشمئزاز منه تلك الاعين التي كانت تحكي له كم تعشقه و كانت تضئ تماما عند الحديث معه أصبحت تكاد ان تكون سوداء عندالحديث معه بل اصبحت تشمئز منه هو من جلب هذا لنفسه بتدمير من عشقها بيديه ...
ميخائيل بأسف شديد و أعين متوسلة : سيا أرجوكي أنا آسف آسف جدا تهوري و تسرعي افسد الامر لم اكن اعلم اي شئ و علي الرغم من كونك المنقذة اعتبرتك سبب دمار حياتي و قمت بتدميرك ، أنا آسف جدا أقسم أنني آسف جدا ، أعلم أن ما قمت به شنيع بشدة لكني أقسم بوالدتي أنني أعشقك أعشقك سيا ىأرجوكي و اتوسل إليكي أن تسامحينني.
.....ليصدح صوت ضحكاتها لكن ضحكات علموا أنها لا تحمل إلا الألم و المعاناة سيا ...
سيا و هي تضحك: هههههههههه آسف انظري له أكيرا إنه يقول أنه آسف ههههههه و ماذا يفعل آسفك لي دييغو أخبرني هههههههههه أيعيد لي وجهي هههه لا لا دعنا من وجهي عملية تجميل و يتم إعادته ههههههههههه ههههههه أتمسح عني العار الذي قمت بنشره علي لقد نشرت لجميع العالم السفلي أن الحاكمة المستقبلية لعائلة السفاحيين ابنة غير شرعية هههههههه و تم بيعها كسلعة من والدتها البيلوجية لوالدها البيولوجي ههههههه لا أصدق هذا و قلت أنك لا تقبل الزواج بي كونك تشك علي كوني عذراء فانا ابنة عاهرة و لا تنجب العاهرة إلا عاهرة مثلها لقد ظننت أن ابن عمك من قال هذا الكلام لكن اتضح انه انت هههههههههه لا أصدق هذا .
....لتكمل كلامها و قد حضر الباقون و ميخائيل يحبس دموعه علي ما قاسته معشوقته بسببه اما اكيرا فهي تدخن و ريتشارد تركها تفرغ ما بداخلها ....
سيا و هي تمسم براسها بيديها الاثنين كالمختلة و الذكريات تتدفق لتتحدث كأنها تعاني ذلك الألم من جديد: تم حبسي لأكثر من أسبوعان من قبل المسمي بوالدي البيولوجي بسببك ههههه و تم جلدي و أنا عارية و قام بتقطير بعض الأسيد علي جلدي كانت تلك أول مرة أصرخ و لم يتم الإشفاق علي في كل مرة أصرخ كان يلقبني بالضعيفة و ابن العاهرة و يعيد العد من البداية ظنا من أنني من أخبرت الجميع و جلبت العار للعائلة و أحبطت جميع مخططاته ههههه أتتذكر ريتشارد جروح ظهري التي عالجتها ( ليغمض ريتشارد عيناه و أكيرا تذهب للشرب لتنظر سيا لميخائيل لتقترب و تنظر ناحية عيناه بكره شديد) كانت علامات حرق أتعلم دييغو كان روسيان يقوم بتسخين الحديد و وضعه علي ظهري حجة منه لتكفير خطاياي كل هذا حدث بعد ما فعلته ههههه و تريد مني مسامحتك حتي الجحيم لا يكفي بالنسبة لي لرميك به دييغو ، كلمة أكرهك لا تكفي بالنسبة لي بل أمقتك لا تفي أيضا ألعن اليوم الذي قابلتك به .
......لتدفعه و تغادر لتنزل الصالون و تأخذ الجاكت الخاص بها لتغادر خارج المنزل ، أما عن القابعين بالغرفة ما زال ميخائيل متجمد مكانه و عندما أفاق نزل علي ركبتيه مصدوم ...
ميخائيل بصدمة من هول ما سمعه : ما الذي فعلته ؟ ما الذي قمت به ؟ ريتشارد كلمة دمرتها قليلة .
ريتشارد و هو يربت علي كتفه: تمالك نفسك يا صاح .
ميخائيل بصياح : كيف أتمالك نفسي لها الحق ان تكرهني لها كل الحق أنا دمرتها انا من خولت حياتها لجحيم أنا ...
....ليفاجئ الجميع بأكيرا تسكب عليه كأس شرابها، لتنزل علي ركبتيها أمامه ...
أكيرا : هل هدأت الان أتريد ان تدخل بغيبوبة بسبب الصدمة لم اتصور كم انت ضعيف أيها الحاصد ، نعم هذا خطأك و انت السبب .
رودريجو : أكيرا .
ريتشارد : اتركها .
أكيرا لترفع ذقنه بعنف بأصابعها : انت من دمرت حبها لك ( لتنزل دمعة من عيناه المحمرة) لكن هذا لا ينفي حقيقة كونك الوحيد الذي استطاع دخول قلبها و انت الوحيد الذي استطعت امتلاك مفتاح مشاعرها من السهل لسيا أن تكره كونها اعتادت علي تلك المشاعر السلبية و من الصعب جدا ان تحب كونها لا تعلم معني تلك المشاعر النقية و لكنها أحببتك ، لن اكذب هي تكرهك لكن بالتأكيد ما زال جزء منها يعشقك كذلك ، تذكر ما صنع بسهولة من السهل أن يزال و يمحي و ما صنع بصعوبة يأخذ وقتا طويلا ليزال بل أميانا لا يزال و مشاعر الحب التي امتلكتها لك سيا شعرت بها لأول مرة و بالتأكيد عند تجربة شئ جميل من الطبيعي ان ترغب بتجربته مرة اخري و اخري.
ميخائيل بيأس : لقد رأيت نظراتها إيلينا كيف تمقتني .
أكيرا: : و لكنك ايضا تعلم ان كل هذا من فعل الحاجز الذي بينكما سيا عديمة الثقة بأي فرد تعتبر كل شئ اخذ و عطاء لا تؤمن بفعل نقي لقد اعتادت أن يتم استغلالها حتي الان تظن ان الانتربول يستغلها مقابل حياة نظيفة فكيف تتوقع منها تصديق اسفك و انك حقا تحبها .
ميخائيل : إذن ماذا افعل ؟
اكيرا : أنا حقا لا اعلم كونني لم اخوض ابدا تلك المشاعر ما رايته عن طريق الأفلام او عن مراقبتي لنائبي تمسك بها و ابقي دائما حولها لدرجة إن اختفيت من حولها لثانية تجن ، اخبرها دائما عن مشاعرك و أنك آسف ، بالاختصارة قم باستعمال دهائك كميخائيل و حاصد و دع قلبك يرشدك.
ميخائيل : أيمكنني احتضانك .
أكيرا : نعم يمكنك فانت مثل الأحمق الذي خلفك .
.....ليحتضنها بشدة ...
ميخائيل بهمس : شكرا لك .
فلبيانو: إنها حقا كوالدتنا .
ريتشارد: اصغر والدة عزباء .
أكيرا: أسمعكم أيها العهرة .
...لتبتعد عن ميخائيل ...
اكيرا و هي تنهض: اتركها تهدا الان و أنا سألحق بها و انت أذهب لتنام و ترتاح .
ميخائيل : حسنا .
...لتغادر و عندما جاء ريتشارد ليوقفها نظرت له ثم غادرت ....
ريتشارد و هو يتنهد : طفلة صغيرة عنيدة( ليهمس بداخله) أتمني فقط أن استطيع إخبارك .

○●○●○●○●○●○●

....بعد أن انتهوا من مهمتهم و تم نقل النخبة للاحتجاز بالسجن الإلكتروني الذي لا يدخله إلا عملاء مخصييين و القادة و القادة الاعلي و أصدروا أوامرهم ، تجلس هارلينا تناقش مع ريكاردو مهام بعض الفرق الذي يناظرها بأعين معجبة ليس حبا لكن إعجاب بأسلوب عملها ليس الإعجاب الخاص بين الرجل و المرأة بينما يناظرها سبستيان بعد ان انتهي من أعماله منتظرها و لم يذهب للكم الاخر كونه يعلم معني تلك النظرات انه يتخذها قدوة و كم كان مفتونا بحبيبة قلبه و هي تعمل مختلفة تماما لم يكن بعلم بهذا الجانب لديها .....
هارلينا : لا لا فالفيدراليين أعينهم علينا فقوموا بتأجيلها للوقت الذي أخبركم به .
ريكاردو بعملية: حسنا ، لكن ماذا عن مهرب الهروين مورينو لقد تم مشاهدته ببرشلونة بأحد الأحياء الشعبية القديمو .
هارلينا و هي تسحب شعرها للخلف و تضع يدهع بخصرها من الإرهاق الفكري : الأحمق ظن أنه باستطاعته الهروب منا لكننا كنا ننتظر أن يتجمع مع شركائه حتي يتم الإمساك بهم مرة واحدة ، حسنا لكم الإذن دع الفرقة الخامسة تتولي أمرهم بالتعاون مع شرطة برشلونة هم الحماية و نحن الهجوم.
ريكاردو : سيتذمر الشركة كوننا نسرق منهم الاعمال ، و حقا لقد سئمت منهم .
هارلينا : اخبركم بما اقوله بالحرف الواحد شرطة البلاد هدفها حماية شعبهم و نحن هدفنا التخلص من الفيروسات التي تضر العالم و هم يؤدون واجبهم بحماية الناس كما انهم يزيلون منا ثقل الانتباه للعامة أثناء قتالنا .
ريكاردو: نعم فنحن اثناء القتال لا ننتبه إلا للقتال نكون في حالتنا الدموية.
هارلينا: إذن أهناك شئ متبقي ريكارد؟
ريكاردو : لا أيتها القائدة ، لقد انتهينا من أغلب الاعمال المتبقي فقط الورقية .
هارلينا: الورقية ساعتني بها عندما أذهب ، يمكنك المغادرة الآن ، سنتواصل لاحقا، لا تنسي فقط إرسال أحد افرادنا المتفرغين إذا كان هناك لجزيرة التدريب .
ريكاردو : حسنا قائدتي ، ألقاك لاحقا .
.....ليغادر و عندما جائت لتغادر وقف أمامها...
هارلينا بجدية : قائد سيبستيان ابتعد عن طريقي .( ليسحبها ناحية احد الغرف العازلة و يغلقها )
سبستيان و هو يمسك بيدها : حبيبتي أعلم انني اخطأت، لكن هذا من خوفي عليك من الطبيعي ان أضحي بنفسي من أجلك و عندما هدات فهمت مقدار حبكي لي يصل لتضحيتك بمثلي لكني كنت أريد منكي الاعتماد علي .
هارلينا بحدة : سيب انا لست ضعيفة مثلما انت قائد أنا قائدة و مثلما أنت لك مكانتك انا لي نفس مكانتك لا فرق بيننا و لكننا انفصلنا لمدة طويلة جدا لقد كنت اعتقد أنك ميت لكل تلك الفترة و ألوم نفسي علي الأقل انت كنت تعلم أنني علي قيد الحياة و موجدة بالإنتربول أيضا، لكن أنا لم أنم يوما حيدا بسبب أنني افتقدك و ألوم نفسي علي موتك لولا إنقاذ الحاصد لك لكنت ميت و هذا نتيجة تضحيتي بك و عندما استعدتك اخيرا و بدأت أتنفس من جديد براحة تريد مني التضحية بك بكل سهولة ، و تشك بمشاعري نحو روب .
سبيستيان و هو يجذبها ليحتضنها : أعلم أنا آسف ، لم أتخيل ان كل هذا حدث لك ، أنا آسف بشدة حبيبتي ( ليقبل راسها) آسف حقا سامحيني .
...... لتبدأ بلكمه و البكاء بشدة و تفريغ ما بداخلها ....
هارلينا بنحيب و لكم : أيها الحقير كيف تريد مني التضحية بك ، كيف تريد مني ترك روحي .
سيبستيان و هو مبتسم و هو يري مدي تعشقه لكن حزين لدموعها : حسنا كفي بكاءا سنجد حلا سويا .
هارلينا و هي لم تتوقف عن ما تفعله : سافل تشك بمشاعري نحوك ، كنت علي مدار حياتي أفكر بقتل نفسي لكن اتراجع عندنا اتذكر وعدي لك بالبقاء ، سافل حقير عاهر أحمق غبي *$#*$#*$# .
سيبستيان و هو يضحك ليبعدها و يمسح دموعها و قد تذكر طريقة لإيقافها : حقا هههههه متي ستتخلصين من لسانك البذئ أقسم اشفق علي من يتعاملون معك.
هارلينا بغرور و قد توقفت عن البكاء : عزيزي أنا فقط هكذا بشخصيتي كمقنعة لكن بالخارج الجميع يعلم انني سيدة نبيلة في منتهي الرقي .
سيبستيان و هو سعيد لتوقفها : هههههههه كم انا في قمة سعادتي كونني الوحيد الذي يعلم طباعك و أسلوبك و شخصيتك الحقيقية ، أنتي ترتدين أمام الجميع بكل الأوقات قناعك، لكن أمامي تزيلين جميع أقنعتك هذا حقا يشعرني أنني مميز جدا بالنسبة لك .
هارلينا و هي تضع يدها علي خده بحب: هذا لأنك حقا الشخص الأكثر تميزا بحياتي ، أنت فقط تملكني سيبستيان ( لتنظر بأعينها اللامعة ) تنفسك فقط يعيدني للحياة لا يمكنك تخيل مقدار عشقي لك.
....ليضع جبينها علي جبينها و يمسك يدها و يضعها علي قلبه لتشعر بتسارع نبضه الشديد ...
سيبستيان و هو يهمس بصوت مرتعش من فائض ما يشعر به : حقا أكاد أصاب بنوبة مما تفعلينه بي هارلي ، حقا لا استطيع إيجاد ما يساعدني لوصف ما بداخلي ، لكن أعلمي أنه بالنسبي حتي روحي لا تكفي بالنسبة لي ، أعشقك أحبك متيم بي أتنفسك كلها كلمات لا تستطيع وزن ما بداخل هذا القلب لك فما وزن ما يشر به العقل و الروح ناحيتك انتي كياني .
....و عندما اقتربا ليقبلا بعضهما البعض، سمعا تصفيق ليفيقا ...
انطونيو بتصفيق: ما رأيك حبيبتي؟
رينالدا بسعادة : حقا أفضل عرض رايته بحياتي ملئ بالمشاعر من كثرة تلك المشاعر الغرفة كادت تضئ .
سيبستيان و هو يجذب شعره بعنف ليتمالك غضبه : أكرهكما حقا يا رفاق، ما الذي فعلتموه الان؟
انطونيو باستفزاز و سعادة : أوه آسفان لقطع قبلتكما الملتهبة و المليئة بالعاطفة لكن إن تركناكما بهذا الشغف سينتهي الامر بأن تصبح التي بجوارك حامل .
...لتحمر هارلينا و قد فهمت قصدهما ...
سيبستيان : و ماذا يهم بهذا ؟ بالأصل انا أنوي ان يكون لدي أكثر من خمسة أطفال .
....لتشهق هارلينا بصدمة و بعدها تنظر له بحب شديد بعدها كونه حتي يفكر باطفالهما سويا ....
أنطونيو و قد اقتنع : فكرة جيدة .
رينالدا: ماذا اجننتما؟ و أنتي ماذا بك ؟ أنسيتم شرط نجاح ما نفعله ، ثانيا أنا لن احمل قبل الزواج لا تحلم بهذا أنطونيو .
أنطونيو : أعلم بهذا انتي حتي لا تسمحين بالقبل المتكررة إلا بعد التاكد من إعلان أننا نتواعد، و لكن معك حق ، و لا نتسي كون الرئيس جيد جدا باستغلال الاخطاء .
هارلينا: إذن ماذا سنفعل؟ المهام الموكلة لنا من مهام القادة الأعلي و لا تنسوا كونهم المفترض بالدرجة الصفر و ليس الأولي و ذلك لأن لا احد غيرنا يعلم أنهم من أعلي أفراد النخبة و نحن الثانية .
سيبستيان : معها حق ، الجبابرة فرد منهم يستطيع الفتك بجيش و دعونا بهذا نحن نكون نصف قوتهم ، و المهمة الموكلة لنا الرئيس منع تواصلنا مع المقرات الثلاثة للمساعدة و الذين هم اعينا الخلفية ، و حجته أن اثنان منا يعادلان واحد من الجبابرة .
انطونيو: هو يعلم انه حتي الجبابرة سيواجهون صعوبة مع عدم وجود المقرات الثلاثة .
رينالدا : حقا دائما يثبت لي الرئيس أنه الأكثر خبثا و شرا ، لما لا نأخذ رأي القادة الاعلي بالتاكيد هناك شئ لم نركز عليه .
هارلينا بصياح: وجدتها .
....لينتهبهوا لها ...
هارلينا: الشراكة ، الرئيس منع مشاركة أحد لنا من أي الدرجات حتي القادة الاعلي و المقرات الثلاثة .
رينالدا : كم انتي ذكية هارلين فهمتك لكن لأننا نحن الأربعة بنفس الوضع هذا لا يمنع ان نقوم نحن بالمهام مع بعضنا البعض و بهذا نلغي أي ثغرات، و بهذا لم ندخل اي احد بما لا دخل له و شرط الاشتراك ان يوافقا المسئولا عن المهمة علي الاشتراك .
أنطونيو : معكما حق و نحن موافقون ، و حتي إن تحجج القادة الاعلي بعدم الموافقة حتي لا يخسروا نوابهم فنحن اربعة .
سيبستيان و هو يحتضن خصر هارلينا: إذن لنفعلها لناخذ رأي العدالة بالبداية و نخبر الجبابرة و ندعهم يخبرون الرئيس .
هارلينا بضحك : ههههههه قائدتي العليا سيسعدها جدا أن تفرض أمرا للرئيس ، إنها تعشق أن تجعل الناس غاضبين .
أنطونيو بسخرية : خاصتي ستشرب الفودكا و هي تخبره و لا ننسي سيجارتها فهي تفضل رؤيته ممد علي السرير .
سيبستيان : معها حق فقائدي دائما يقول إنها هذا العجوز ما دام متفرغا لن يجد ما يمتعه غير مؤسسته و هو مثلنا يعشق تعذيب الغير .
رينالدا : قائدي لا يهتم فهو لديه ما يكفيه من المشاغل هذه السنة فقط أصبح يخرج خارج قارته .
أنطونيو : و سأدعه يكررها ، ما رايكم ان نذهر لتناول الطعام ثم ننام ..
رينالدا : هيا عزيزي لنستعد للمغادرة ورائنا طائرة نحتاج للذهاب لأعمالنا كإنتربول و كرواد اعمال عزيزي .
أنطونيو بتذمر و هو يحتضنها : حقا اريد أن أرتاح .
سيبستيان و هو يسحبه من عنقه و يغادران : هيا يا صاح كفي تذمرا ورائنا طن من الأعمال ، ( ليهمس له) كما قطعت ملذاتي لن ادعك تستمتع انت .
......ليسمعا ضحك الفتاتين القادمتان ورائهما و تذمر أنطونيو ....

○●○●○●○●○●○●

....بعد أن أخذت حماما و أبدلت ملابسها لتركب سيارتها لتقود باحثة عن سيا لتذهب للغابة لتوقف السيارة أمامها و لا تنسي اخذ حقيبتها الذي بها مسدسها فهي تعلم ان بلاك يحاول اغتيالها ، لتبحث عن سيا .....

.....كلما سارت ازداد عمق الغابة ...
أكيرا : من الجيد كونني ارتديت ملابس سهلة الحركة ، من جلبني هنا فقط كونني أعلم ان ما تفضله سيا هو ان تصعد اعلي شجرة و لكن لأنها سيا ستفضل البقاء أسفل شجرة حتي لا يستغرب من كيفية صعودها ، اللعنة عليك سيا و علي اليوم الذي قابلتك به.
....لتسحب مرة واحدة...
سيا بجدية : ابعدي السلاح أكيرا .
أكيرا و هي تبعد السلاح من ناحية قلب سيا: من الجيد أنك أوقفتني كنت علي وشك الإطلاق ، ( لتنظر حولها المكان مظلم) أين نحن ؟
سيا : مخبأي الخاص .
أكيرا : هيا سنذهب معا لمكان محدد لإفراغ غضبك .
سيا : أكيرا ليس لدي أي مزتج لأفعالي أرجوكي اتركيني لوحدي أكيرا .
أكيرا و هي تسحبها هيا يا فتاة إن هولندا هي بلاد الراحة الخاصة بي و هذه حقيبة بها ملابس لي و لك .
سيا : لن تصمتي إلا عندما نذهب .
أكيرا: تماما ، هيا فتاة لا تكفيني صورنا بالنادي سنفعل شيىا جديدا .
سيا و هي تأخذ الملابس : حسنا يبدو انكي تنتقمين .
أكيرا: بل أفرغ عن ما بداخلي و انتقم مثلك فا انا اعلم ما بداخل هذا ( لتشير لقلب سيا ) هيا علينا معادلة الوضع بداخلنا .
...لتومأ لها و تذهب ...
أكيرا : سنفعل اكثر شئ يجعل الشيطان تبدو فاتنة و أظن أنه حان وقتي ايضا هذا ما فهمته منا حدث اليوم .
...لتذهب لتبديل ملابسها ...
بعد نص ساعة من الاستعداد تخرجان ...
سيا : لا أمزح ألهذه الدرجة تحبين هذا اللون .
أكيرا : دعيني اخبرك سرا اللون الاسود هو لون شعري الحالي الاحمر هو لون شعر السابق ، لكن أغلب الناس يكعطون الموضوع اكبر من حجمه ككوني ارغب ان أكون فاتنة أو كوني غامضة ، أو عن كوني احب اللونين لكن لا افعل ذلك لتذكير نفسي بأني كنت إيلينا .
سيا : أوه، اين سنذهب الآن؟
أكيرا : فقط أين المخرج؟ و سيارتي خارج الغابة .
سيا : إذن اتبعيني .

( ما ترتديه أكيرا )
و شعرها علي هيئة ذيل حصان من أعلي رأسها و تضع فقط مرطب شفاه و كحلة و ماسكارا

( ماترتديه سيا)
جعبت جعرها منسدل بالخلف و مرطب شفاه و ماسكارا و كحل فقط لا غير

...لتغادرا و تركبا السيارة ، و بعد وقت ليس بطويل تصلان ....
سيا : تمزحين أكيرا أجننتي أنا سيدة أعمال ؟!!!
أكيرا و هي تخرج : و ما دخل سيدات الاعمال بما نرتديه يا فتاة ، كما اننا الان لا نعمل .
سيا و هي تلحق بها : لما أحضرتينا هنا .
....لتتحدث و هي تشير لنادي ضخم خاص بالرقص الحديث ....
سيا : انظري الجميع ينظر لنا .
اكيرا : يا فتاة تخلي عن هذا الكبرياء ، نحن بالعشرينات مثلهم مثلنا .
سيا بريبة : أهذا كلامك ؟
اكيرا و هي تلعب بشعرها : بالحقيقة لا ماثيو من اخبرني .
سيا بابتسامة : ما نوع الرقص الذي تجدينه ؟
أكيرا: و أين كانت الهيبة منذ قليل؟
سيا و هي تسير نحو الداخل : أريد إفراغ طاقتي يا فتاة ، و ذلك الماثيو عقابي معه لاحقا كوني يفشي ما يراه .
أكيرا: أجيد كل شئ عزيزتي بالتاكيد ليس بمهاراتك لكن دعينا نتخلص من أحد مخاوفنا المشتركة .
سيا بتساؤل : و ما هو ؟
أكيرا : التعبير عن ما بقلوبنا دعينا نعبر عنه بما سنفعله بالداخل.
الموظفة بذهول : لا اصدق عيناي أأنتما الانستان اكيرا و سيا المشهورتان؟
أكيرا بلطف و ابتسامة : أوووه نعم ، جئنا للتغيير قليلا عن روتيننا فنحن اتينا لامستردام لعطلة لعدة ايام ، و كنا نرغب بتجربة شئ جديد كالرقص ايمكنك إخبارنا بالمتاح .
سيا بداخلها و هي تري وجه أكيرا اللطيف الذي ينخدع به اي احد : من سيصدق ان تلك قتلت المئات من يري وجهها يظن انها تخاف من الحقنة ثعلبة حمراء .
الموظفة بابتسامة لتهتف بداخلها: جميلتان رائعتان و متواضعتان بشدة( لتحدثهما ) نعم يوجد الكثير من الأنواع ومنهم للياقة ( لتنظر لجسد الاثنتان الرياضي و المثالي بشدة ) لكن لا اعتقد أنكما تحتاجانه ،.
سيا بابتسامة : نريد مكان فسيح .
الموظفة : أوه تقام منافسات الرقص بالصالة المفتوحة الان و لكنها مزدحمة .
سيا بابتسامة جعلت كل المارين الان و يرونها يسحرون: و هذا ما نريده .
الموظفة بحماس بعد ان ارسلت لصديقتها باخذ مكانها : حسنا سيداتي دعاني أرشدكما .
....لترشدهما و يتبعانها ليسمعا صوت الموسيقي العالية كلما اقتربا ....
أكيرا : ماذا تفعلين سيا ؟
سيا : ما اسمك ؟
الموظفة : كاتلينا جويز سيدتي .
سيا بابتسامة : حسنا كاتلينا ايمكنك أخذ هذا و إبقائه معك .
الموظفة : بالطبع.
.....لتأخذ جاكت أكيرا و سيا و حقيباتهما ، و بمجرد ان فتح باب القاعة...
سيا و هي تري الفريق القادم سيبدا بالرقص لتتجه لصاحب الموسيقي : أيمكنك إيقافها .
.....ليوقفها ..
اكيرا: سيا ماذا اجننتي ؟
سيا بعدم اهتمام : ماذا إنها ألاغنية المفضلة لي .
....و كل هذا و جميع من بالقاعة ينظر لهما و يلتقطون الصور و يبدأون لايف ، ليس كل يوم تري أحد المشاهير أمامك و ليسوا مشاهير فن بل اعمال احداهما أكبر مصممة أزياء و شركات تكنولوجية و الأخري من تحتل الصناعات المعدنية الصلب و الحديد و تتعامل معهما مباشرة ...
سيا و هي تلتقط المايك و تذهب للمنتصف و هي تسحب اكيرا: ما رايكم أن نقدم عرضا ممتعا للجميع .
...ليهتف لهم الجميع بالموافقة .....
أكيرا: نعتذر عن إيقاف المسابقة لكن يبدو ان صديقتي قد فقدت عقلها
...لتسحبها اكيرا محاول الخروج من هذا الموقف المحرج مهما فعلت تبقي التي امامها هي سيا او الشيطان شخص جرئ جدا و متهور ، ليهتف الجميع بأن ترقصا ....
المسئولة بسعادة و حماس : فلترقصا ارجوكما الجميع يريد هذا ، و لا تقلقا اخر فريق كان الحكام فقط للتسلية لا اكثر لقد انتهينا .
سيا : حسنا نفس الاغنية التي كنتم ترقصون عليها .
....لتذهب للتشغيل ...
سيا لأكيرا بتحدي : أمتاكدة انكي ستجيدين تقليد حركاتي .( هي لم تنسى آلامها لكن ستحاول )
أكيرا: لقد كنتي تدربين البعض( تقصد فتيات فرقها ) و رأيتكم بالتأكيد لن أنسي .( تحاول طرد الذكريات بالرقص )
...لتبدأ الاغنية ...

( سيا و أكيرا الفريق الذي به فتاتين فقط و انضم لهما فتايان بنهاية الرقصة و الفريق الأخير بالفيديو هو الحكام )

لترقصا و هما تفرغان عن ما بداخلهما مع اندماج جميع من بالقاعة مع ما تفعلانه ....

○●○●○●○●○●○●

( أحد شركات الإعلام العالمية )

.....يخرج المدير من مكتبه ليجد الجميع مجتمعين يشاهدون شئ ما ليذهب لتتسع عيناه ...
المدير بصياح : ابدأوا العمل الان بعنوان ( عنقاء و ساحرة الأعمال و موهبتهما بالرقص ) أو يمكنكم تغييره و من سيعطيني أفضل مقال له علاوة .
......ليذهب الجميع بسرعة ...
المدير : ماذا حدث لهما ؟

○●○●○●○●○●○●

...،يدخل العميل الذي علي هيئة حارس جناح ماثيو سريعا ليستيقظ ماثيو علي الفور مخؤجا سلاحه بتفس اللحظة لينزله ....
الحارس : سيدي انظر لهذا .
....لياخذ منه الهاتف ليفتح فمه تدريجيا ...
ماثيو : من هاتان ، لم اظن انها ستستمع لي ؟ أجنت الاثنتان بالنهاية .
الحارس: إنه كما تري لايف و الجميع يراه .
.ماثيو و هو ينهض يرتدي ثيابه : حسنا اذهب و ايقظ مراد سريعا .
الحارس : حسنا .
....ليخرج ....
ماثيو : اكثر ما يخفيني ردة فعل ريتشارد و ميخائيل لكن يجب أن يعلما ( ليخرج الهاتف ليهاتف ريتشارد )

○●○●○●○●○●○●

....بعد ان اعدوا الطعام و ايقظوا النائم جالسين يتناولون الطعام بهدوء ليرن هاتف ريتشارد...
ريتشارد و هو يجده ماثيو ليرد: أتمني أن لا تخبرني أخبارا تفسد شهيتي .
ماثيو : لن أتحدث لكن بسرعة قم بمشاهدة آخر الأخبار .
ريتشارد بعدان تذكر نظرة أكيرا و هو يمسح وجهه : أكيرا .
...ليغلق الهاتف و يفتح الأخبار ...
ريتشارد و هو يهمس سمعه الجميع : فتاتا الاعمال الشهيرتان تكتسحا الساحة بالرقص مع من بعمرهما .
...ليأتي الجميع خلفه ليشغل الفيديو و الجميع يشاهد ليرب الفيديو الأول و هما ترقصان سويا و بعدها بالنهاية يلحقهما رجلان بالرقص و كان ريتشارد حقا علي وشك كسر الهاتفف المسكين الذي بيده أما ميخائيل فقط قام بإلقاء المرسي جانبا بغضب ...
ميخائيل بغضب شديد و صياح : ما هذا أخبرني أجنت الاثنتان و ما الذي ترتديانه ؟
رودريجو و هو يشاهد الاثنان محمران من الغضب : إنه امر عادي يا رفاق أنهما ما زالتا شابتين و ايضا تلك الملابس عادية .
ريتشارد بهالته المظلمة : ألا تري كم الأعين التي تناظرها من اعلي لأسفل ، ثم منذ متي اكيرا ترقص .
فلبيانو : أهدأ يا صاح ( ليشاهد عنوان آخر لينطق دون ان يفكر بالعواقب ) انظروا لهذا منذ متي العنقاء ماهرة بالرقص .
رودريجو: اصمت فلبيان .
ميخاىيل و قد اخذ الهاتف: لنري .
...ليفعله ليري سيا تتراس مجموعة و ترقص ...

رودريجو بهمس: اللعنة سيا ألن نرتاح ، النساء حقا مجرد مصائب متحركة .
...ليخرج ميخائيل بعد ان أخذ جاكته و ارتاه و خلفه ريتشارد ...
فلييانو : ماذا تعتقد أنه سيحدث؟
رودريجو : سيزداد عدد الاخبار اليوم ، فقط تمني ان لا نري خبر موت اكيرا و سيا، هيا لنذهب لإكما تناول الطعام ثم النوم .
فلبيانو : معك حق .

○●○●○●○●○●○●

.....يخرج مراد بعد ان تم إيقاظه و هو سعيد و يضحك بشدة ...
ماثيو : ما سبب ضحكك؟
مراد بسعادة : أخيرا تتصرف مثل من بسنها ، يبدو أن سيا لها تأثير إيجابي علي شقيقتي .
ماثيو : أنت الوحيد الذي لديك رد الفعل هذا .
مراد : و لما لا يكون لي كما تعلم لكل فرد منهم أساليب محددة للاسترخاء أسلوب سيا الرقص و اشياء أخري لا أعرفها و أكيرا الغناء و الرسم و العزف و السباحة .
ماثيو : هناك من ردة فعلهم كانت اعنف .
مراد : لديه حق بهذا لانه كان بإمكانهما الرقص بالمنزل و ليس بساحة مليئة من الشباب و الجميع ينظر لهم ، دعنا من هذا متي تنوي إخبار ميراي ؟
ماثيو بحيرة : لا أعلم الموضوع ليس بسهل مراد ، لا تعلم كم هو صعب علي ان لا أخبرها.
مراد : أخبرها قبل أن يخبرها غيرك و أقصد بذلك أكيرا فيبدو أن العد التنازلي لعدوتها قد بدأ .
ماثيو : أعلم ، سآخذ بنصحيتك .
مراد و هو يصيح : من الأفضل لك روزمان أن لا تتحدثي بما سمعتيه اليوم حتي لا تكون هذه آخر لحظة لكي بحياتك .
.....لتخرج من مكانها المختبئة به ...
ماثيو و هو يسحب شعره بغضب و يتقدم ناحيتها : انظري يا فتاة ما يوقفني عن السفك بك هو شقيقتك لا أكثر انا هادئ و لطيف حتي الآن لذا لا تجعليني اصبح ماثيو الحقيقي و إلا سترحبين بقبرك قريبا و أنا أعني هذا حقا هسه المرة و هذا اخر تحذير .
....ليغادر ...
مراد و هو يستند بظهره علي الحائط : كم أشفق عليك يا فتاة .
روزمان بحدة : فلتصمت.
مراد بسخرية : أتقولين هذا لأحد أسياد المكان ، يا فتاة الجنون بعينه ما تفعلينه و ما تخططين لفعله ، دعيني أعطيك نصيحة حتي العاهرات عند شعورهم بالخطر يحاولون بقدر الإمكان تجنبه و عدم ارتكاب الأخطاء ، لذا آمل أن تكمل معيشتك بهدوء فلا شقيقتي و من معها يهدأون عند السماع عن عاهرات ، فكما تعلمين هم يعشقون إزالة القذارة .
...ليغادر ، أما هي فلم تتمالك نفسها لترفع هاتفها و تتصل بالرقم المنشود ...
روزمان: مايكل لنبدأ بما نفعله.
مايكل : حسنا عزيزتي روز ، يبدو أنك غاضبة بشدة .
روزمان : نعم لما لا نتقابل فجميع من هنا يتعمدون إهانتي بشدة .
مايكل : ما رايك ان نتقابل بشقتي ؟
روزمان : حسنا قادمة .
...لتغلق الهاتف...
روزمان : سأجعلكم تندمون جميعا علي إهانتي فأنا لست روز من يتم إهانتها و تصمت .

○●○●○●○●○●○●

...... ما هذا ؟ و هنا كانت الصدمة سيا المحمولة فوق كتف ميخاىيل و تصرخ بعنف أما اكيرا فهي مسحوبة بعنف من يدها ...
سيا و هي تضرب ظهر ميخائيل و تتحرك بعنف: أيها الحقير أنزلني أنزلني ميخائيل رودلف أيها الأحمق العاهر .
ميخائيل بسخرية : لا تحلمي ان أنزلك و أتركك تحركين تلك المؤخرة كما تريدين عزيزتي .
سيا بصياح : افعل بهة ما أريد أليست مؤخرتي ليس لك دخل بي أيها السافل العفن القذر اتركني.
أكيرا و هي تمشي بسرعة لتوامب خطوات ريتشارد : هذا ليس اسلوب حضاري و راقي بمكانتكم ايها الرجال .
ريتشارد : و هل من المناسب لمكانتك أيتها المصممة الرقية الرقص كفتيات الليل .
أكيرا بجدية : ملاحظة لك إنه رقص حديث راقي كما أن جميع من بسننا يقوم به ، و نحن بالغات كفاية لنفعل ما نريده .
ريتشارد بازدراء : نعم نعم نعم بالغات عندما أري هذا فعلا سنفكر به و هذا إن حدث أكيرا رامز .
سيا بصياح و غضب شديد: سأقتلك أقسم انني سأقتلك أنزلني كيف تتجرأ علي حملي هكذا امام الناس ؟!
ميخائيل : لي كل الحق بهذا فجميع اللذين حولنا يعلمون أننا أحباء ، و كان عليك أن تحسبي أنني مجنون و سأفعل ما بعقلي و لن يهمني كلام أحدهم أبدا .
سيا : أتركني رودلف ليس هناك شئ بيننا و لا تحلم بهذا لان حتي أحلامك لمن أكون .
ميخائيل : سيا ألكسندر إن لم تصمتي أقسم انني لن افكر لاقل من ثانية و سأصمتك بطريقتي .
...لتصمت فهي لا تريد أن تزيد معدل الفضائح ....
أكيرا : حقا سنكون بالصفحة الأولي و بخط عريض أيضا هذا إن لم نحتل التريند .
ريتشارد بسخرية لاذعة : كان عليك أن تفكري بجدية قبل أن تفعلي هذا .
....ليدخلونهم السيارة ، و يقودونها ....
الفتاة : هذا حقا كان افضل يوم بحياتي .
الفتي : لم أتوقع هذا بحياتي .
.....بالسيارة تتذكر الاثنتان الذي حدث قبل قليل عندما جاءا ....

( عودة بالذاكرة )
........

○●○●○●○●○●○●

...جالس يضحك هو و باقي العدالة بصخب علي ما يرونه ....
رعد بضحك : هههههههه لا اصدق هذا ههههه أحدهم يشبه المهووس بحبيبته و يخوض معها الان شجار الأحباء التي لا تنصت له و الثاني كمن أمسك ابنته و هي تققابل حبيبها الخفي .
كريستاند : ههههه معك هههههه حق لا اصدق انهم يمثلون العاقلين أمامنا .
نرجس: مهما مثلوا إلا انهم بالنهاية بريعان شبابهم .
الرئيس و قد دخل فجأة و ملامحه تشع بالغضب الشديد : أخبروا الجبابرة أن لديهم اجتماع ضروري معي منه سنناقش تلك المهزلة.
لوتس و هي تدافع عنهم : إنهم ما زالوا صغارا .
الرئيس : كفي لا تدافعي عنهم فهم ليسوا صغارا أبدا ساذكرهم من هم و ليذهب الجميع للعمل الان كفي تراخي .
كريستتند و هو يهمس بداخله : مهما تغير الوضع سيظل بداخله ملك العالم السفلي و انا سأظل حارس العالم السفلي .
الرئيس بداخله : يبدو انني قمت برخي الحبال كثيرا لذا ٠ لنعد الأمور لنصابها .

○●○●○●○●○●○●

وليام : لنتحدث الان عما تريدين فعله مع المسمين بعائلتك .
ميراندا بأسي : ما أريد فعله حقا هو .......

○●○●○●○●○●○●

....بالمستشفي ....
ريك : هل أنت مستعد ويل ؟ تبقت ساعتبن علي العملية .
ويل : نعم لكن متوتر قليلا .
نتاليا بمحبة : لا تقلق كل سئ سيكون بخير .
....ليفاجئوا بصوت أحدهم ....
...........: أنت لست وحيدا بل جميعنا بجانبك صديقي .
.....لينظروا ناحية ذلك الشخص و يفاجئوا ......

○●○●○●○●○●○●

جيما : اتت لي رسالة من العراب بأن شقيقتي ستصل هنا بعد أسبوعين .
بلاك : استعدي فنحن لا نعلم ما بعقل آنستازيا .
جيما : مهما تغيرت ستظل تلك الدمية التي بلا مشاعر عزيزي .
بلاك : لنأمل هذا عزيزتي لنأمل هذا .

○●○●○●○●○●○●

.....بعد ان شاهد الفيديوهات ....
فرناند بابتسامة : في كل مرة تثيرين اهتمامي أكثر أكيرا .


يتبع♡♡

Continue Reading

You'll Also Like

7.7K 1K 43
فاقد للذاكرة بشارع ايتيوان ...يجمعه القدر مع سر موجات الراديو . - تصنيف : نفسي ، غموض ،ميلودراما. ⚠️: قد تتضمن الاحداث مشاهد دموية ، عصابات ، نوبات...
3.8M 58K 66
تتشابك أقدارنا ... سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم ‏هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال فلتكن حر...
511K 24.1K 35
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
16.3K 810 17
المقدمه 🌟 تمنت في يوم أن تعيش مغامره شيقه أشبه بالخيال .. فكان الرد عليها سريع فقد وقعت في مغامره اغرب من الخيال ولا يصدقها عقل فقد وقعت مع واحد من...