P 12

324 18 0
                                    

....... و ها يتم اعلان وصول طائرة لارض الصين ببكين ، و هاهم يخرجون الستة خلف بعضهم البعض مبتسمين يظن الجميع انهم مجرد سياح سعيدين بزيارة دولتهم لكنهم  آتين لسفك الدماء ...
أكيرا و هي تبتسم باتساع  : أقسم انه ان لم اكن معتادة علي الابتسام لتسنج فكي .
سيا و هي تضحك : بالتأكيد عزيزتي بالتأكيد ،  هل اخبرتي الرجال بما اتفقنا عليه انا و انتي ؟
أكيرا : كم اريد اخبار ريتشارد لكنه سيجعلني اعود ان اخبرته الاترين حجمه .
سيا : معكي حق ، لكن انا كم اود رؤية رد ميخا .
اكيرا : اقسم انكي حمقاء .
سيا : دعينا لا نتحدث في هذا الامر مجددا انتي تعلمين نتاج حديثنا .
اكيرا : انتي بهذه الطريقة تقرين اصلك .
سيا بعيون تود لو انها تنقض علي اكيرا : أكيرا لا يعني انني تقبلت ما قولتيه انني قد سامحتك  انا فقط تقبلت الموضوع كونكي من ستساعدينني لا اكثر افهمتي الان ، لكن لا تستفزيني فا انا انتظر اللحظة لاقتلاع حنجرتك من مكانها .
.....ليفاجئ الباقون و هم يسمعون صوت ضحكات اكيرا الذي يصدح ، اما ريتشارد فيعلم ان تلك ليست ضحكة فا اكيرا لا تضحك ابدا بل تلك سخرية ، لتتقدم ناحية سيا و تربة علي كتفها و تهمس لها ....
اكيرا : سأنتظر هذا اليوم بشوق شديد عزيزتي ،الان دعينا نركز علي مهمتنا .
....لتري عرق سيا النابض قد ظهر لتبتعد و هي تبتسم باتساع  لتذهب لريتشارد و تتأبط ذراعه ليجدوا السيارة المخصصة لهم كسياح ليدخلوها اما ميخائيل يناظر سيا التي تشتعل  و في عقله سؤال واحد ( من هي سيا )، لتذهب السيارة  و تصل بعدها لمنزل كبير ، ليدخلوا المنزل وبعدها يمرروا هوياتهم المزيفة  و بنفس الوقت يفعل ميخا جهاز التشويش بجيبه ليتجهوا مباشرة لطاولة الطعام ...
فليب : اتمزحون الطريقة علي الطاولة ؟!
سيا : لا انها علي ظهر الطاولة .
....ليقلبوها و يجدوا تلك النقطة السوداء ليضغطوا عليها ، لينقلب حجر من الارضية ليضع كل واحد منهم بصمة اصبعه لتفتح الارضية و يدخلوا الممر بعد ان وضعوا الطاولة بمكانها ليغلق بعدها تاركين جهاز التشويش ليؤدي عمله ، ليجدوا الدراجات الستة ليركب كل فرد منهم دراجته ما عدا سيا التي اصر عليها ريتشارد ان تركب مع اكيرا  ليقودوا بسرعة عالية كما لو انه اعلان صريح انهم يتسابقون  ليصلوت بعد فترة لنهاية الممر بعد الكثير من الانعطافات  ،ليصلوا ليخرج شعاع ليتفحصهم ليفتح الباب ليجدوا السلالم ليصعدوا  لتفتح الشجرة و التي هي الباب ، ليصدموا بالمنزل الذي امامهم و لا يصدقون ما يدور بعقلهم

ليقلبوها و يجدوا تلك النقطة السوداء ليضغطوا عليها ، لينقلب حجر من الارضية ليضع كل واحد منهم بصمة اصبعه لتفتح الارضية و يدخلوا الممر بعد ان وضعوا الطاولة بمكانها ليغلق بعدها تاركين جهاز التشويش ليؤدي عمله ، ليجدوا الدراجات الستة ليركب كل فرد منهم د...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ثنائي الانتربول ( الحاصد والشيطان )Where stories live. Discover now