المساعد : سيدي لقد قمنا بالاتفاق مع خادمة بقصر الانسة دون ان تعرف هويتنا و هي من سنخبرنا بكل شئ و تحضر لنا العينة ، زعيم .
الرجل : حسنا لكن قوموا باحضار العينة اولا حتي نتأكد انها هي ، اذهب هيا .( ليغادر المساعد )
الرجل ٢:اذا كانت هي ماذا سنفعل ؟
الرجل : سنقتلها ، لكن عائقنا انها تحت جناحي السيا و ايضا اصبحت فردا من عائلة ميفاس .
الرجل ٢: ما رأيك ان اقترب من سيا ؟
الرجل و قد لمعة بعقله فكرة : حسنا الامر شبه مستحييل لكن قم بالتجربة فهذا سيسهل علينا الكثير .
الرجل ٢ بابتسامة خبيثة : حسنا زعيم .
●○●○●○●○●○●○●○●
.....بعد ان جاءت زويا من الكشف الطبي الكامل مع ميراي و هارلينا ، هاهي تجلس بغرفة ملابسها مع صديقتيها روزمان و كلوي ليبدأ تعليمها حياة الطبقة الراقية جدا مثلرعاىلتها الحالية ...
كلوي : لا زو انظري لا ترتدي الباهت او كثير اللمعة .
زويا و هي تكتب : لكننني احب الكاجوال و لا اريد ارتداء الفساتيين و لا احب الملابس الكاشفة .
روزمان : زوي لكل مناسبة و وقت كما تعلمين زيها و لكن في العادي يفضل التغيير و لا يشترط ان ترتدي الكاشف كما انه لديكي دار الازياء الخاصة بشقيقتك يمكنكي شراء الملابس منها .
كلوي : الان اتركينا من الملابس هيا لنعلمك طريقة المشي الصحيحة فكما قالت روز لدينا حفل بعد اسبوع و بالتأكيد ستحضرين هيا ارتدي ذلك العيلز و اعلمي شيئا الاحذية المغلقة ستقللين استخدامها جدا و سيصبح الهيلز ربيق قدميكي من الان .
زويا و هي تكتب : أقسم انني سأجن .
.....ليبدأوا في تعليمها في جو لا يخلو من المرح و الاستمتاع و الضحك و تذمرها من الذي يحدث لتناديهم الخادمة لتناول الطعام ليذهبوا و بعدها
●○●○●○●○●○●○●○●
......تتدرب بجناح التمارين الخاصة بقصره بعد ان فعلت جهاز التشويش بعد ان ودعته لذهابه لاجتماع ضروري ، هي واقفة علي يد واحدة تحمل جسدها بأكمله علي تلك اليد و يوجد بعض اكياس الاوزان علي قدميها لتبدا بالصعود و النزول ، من ينظر اليها سيصدم من الجسد الرياضي الذي لديها فهي كباقي الجبابرة تستخدم دواء يبسط العضلات لوقت معين حتي لا تظهر عضلاتهم الحقيقية و لكن الان هي لم تشرب ذلك الدواء و ترتدي توب و شورت و تأكدت من اغلاق الجناح جيدا لتنتهي و تبدل لليد اليسري و بعد ساعة من الخمس ساعات او اكثر تمارين هاي تتشقلب من ذلك المرتفع لتنزل و هي تأخذ انفاسا سريعة لتتجه لحقيبتها لتجد المياه لتفتحها و تخرج بودرة من الحقيبة و تسكبها بالزجاجة و تغلقها لترجها ثم تشربها بأكملها .....
سيا : كم اكره طعمه لكنه يجب حتي لا تتصلب العضلات و تتشنج .
....لتستلقي علي الارضية و تمسك بهاتفها لتنظر للساعة ...
سيا : كالعادة نسيت نفسي ( لتجد مكالمات عديدة من مارثا لتهاتفها لتجب عليها ) نعم مارثا ما الامر ؟
مارثا : الخادمة تيا قالت لنا عندما ذهبت لمنزلها القديم حتي تحضر بعض الاشياء لها ، كان هناك رجل ملثم بانتظارها و ....
سيا : و ماذا ؟
مارثا : طلب منها احضار عينة من دم او شعر زويا ، و أيضا طلب منها ان تحضر له جميع اخباركي انتي و زويا .
سيا و هي تهدأ نفسها : حسنا مارثا اخبري تيا ان لا تخرج خارج المنزل ابدا و لا ترفض عرضهم بل توافقهم و عندما يطلبون منها العينة تتحجج بكونكي انتي الوحيدة التي تدخلينها او ميفي و اريد منكي ان تكوني انتي و ميفي المسئولتين عن زويا بداخل المنزل و اعطي لتيا رقمي و لكن ليس هذا الرقم بل الاخر و انا ساخبر الحرس بالاعتناء بزويا .
مارثا : حسنا عزيزتي ، اعتني بنفسك فاانا ايضا قلقة عليكي .
سيا : حسنا سأفعل وداعا .
مارثا : وداعا .
....لتغلق الهاتف و تخرج الآيباد من حقيبتها لتفتحه و تدخل لكاميرات منزلها لتبتسم فهاهي تجد زويا تبتسم و تضحك و لديها اصدقاء عكس اول مرة رأتها فيبدو انها حقا عازمة لتلائم العاىلة مع ان سيا لا تهتم بذلك لكنها من ارقي الفتيات لكن وقاحتها لا تتضمن ذلك ، لتضحك بخفة عند وقوع زويا بالهيلز و تأففها لتمسك بهاتفها و تبعث لها رسالة لتغلق الهاتف و بعدها تدلف لكاميرات منزل تيا فهي تراقب جميع خدمها فهي لا تثق بأحد لتجد ذلك الملثم لتدرسه لتأخذ نبرة صوته و و ترسلها لاحد التقنين الذين بفرقها كشيطان و تخبره انها تريد معرفة صل حب الصوت بنهاية اليوم فلايوجد اي شئ يمكنها من الوصول اليه كونه ملثم بالكامل حتي يديه و شعره فقط صوته الدليل ....
سيا بشرود : اظن ان خلفكي امر كبير زوياو سأعرفه لكني لن ادع احدا يقترب حتي المتر منكي .
....لتستقيم ذاهبة لجناحها حتس تستحم و تذهب لميراندا لاداء بعض الاعمال بعد ان تتناول الغداء ....
●○●○●○●○●○●○●○●
.....يجلس بمكتبه بشركته ....
ميخائيل و قد وجد صاحب التهديد : اذن هو غريمي بالعمل ( ليضحك بسخرية ) هههههه و يظن انه يستطيع منافستي يال غبائه لكن لا يمكنني النكران انه خطر علي سيا و يمكن ان يكون خطرا علي وليام ايضا لذا يجب علي وضع حراسة وجواسيس له .
.......ليطرق الباب ليسمح بالدخول ليبتسم باتساع لينهض بسرعة ...
ليام بابتسامة و هو يحتضنه : شقيقي الروحي اشتقت لك حقا .
ميخائيل و هو يبادره : و انا ايضا ايها الاحمق ، متي عدت من سويسرا ؟
ليام : اليوم و نمت قليلا بعد ان اخذت حماما ثم اتيت اليك .
...ليجلسوا ....
ليام : لقد سمعت بضيوفك .
ميخائيل : وليام صحيح ؟ كم اود ان ابرحه ضربا .
ليام بضحك : هههههههه احسدك يا صاح اربع فتيات بقصرك ةقسم لك ان اغلب رجال و شباب الاعمال يحسدونك .
ميخائيل : لا تغرك مناظرهم الجميلة فشخصياتهن صعبة جدا .
ليام : اعلم هذا و هذا المعروف عنهن جميعا ، لكني سمعت اشاعة عنك .
ميخائيل و هو يضيق عنيه : ما هي ؟
ليام و هو يغمز له : انك اوقعت العنقاء بشباكك .
ميخائيل بسخرية : سيا لا عزيزي هذا مستحييل اولا انا لا اريد الحب و امقته ثانيا هي راهبة ثالثا نحن اصدقاء فقط و لا تنسي انني لا اثق خاصة بصنف النساء .
ليام بسخرية مماثلة : لكن تلك السيا ليست مثل باقي النساء بدليل انها راهبة ( ليكمل بنبرة معتدلة تشوبها الحزن ) أعطي لنفسك فرصة اخي لربما تكون هي علاجا لمداوة جروحك .
ميخائيل : اذهب الان لوليام ستجده مع ريك .
ليام و هو ينهض ليربت علي كتف ميخائيل : انا حقا لم اريد ازعاجك لكني اريد حقا ان تسعد بحياتك .
ميخائيل : اعلم هذا .
.....ليغادر ليام ....
ميخائيل بتذكر : ما تعلمه فقط ماضيي بعد انضمامي لعائلة ريستر و ليس ماضيي المظلم لا تعلم ان الذي امامك مافيان و الان لا تعلم ان الذي امامك قاتل لا يعرف معنا للرحمة انا لا استطيع ان احب لكني اريد ان اكون صديقا لها فا انا اشعر بالاحتياج الشديد لها و لكلامها ، مهك حق لربما تكون علاجا لي لكن هذا مستحييل فا الرئيس ان علم بهذا سيقوم بتصفيتها فهو ان خير بين سلامتنا و بين رغباتنا سيختر سلامتنا و معه كامل الحق الحب يضعف و لن ننسي كوني غير صالح للحب او لاي ارتباط انا حتي الان لا اثق بكم تمام الثقة ليام و وليام كيف تريدني ان اثق بجنس حواء ( ليهتف بحقد ) بسببهم خسرت والدتي و بسببي خسرت بقية حياتي كيف تود مني ان اسعد ، لا انكر شعوري بالراحة مع سيا لكن حدود علاقتنا فقط الصداقة .
.....ليسترخي و يغمض عينيه بعد ان اغلق انوار مكتبه و اغلق مكتبه فهو يحتاج لاراحة جسده و عقله ...
....بعد ساعات يستيقظ علي اهتزاز هاتفه الخاص ليلتقطه ليجد ميعاد مهمته قد اوشك لينظر للساعة ....
ميخائيل : يبدو انني يجب ان اذهب للمخبأ للاستعداد لم ألحظ تخطي الوقت لمنتصف الليل.
....ليغادر مكتبه قاصدا منزله الذي اشتراه ليتنكر ثم يذهب للمخبأ حتي يستعد ....
●○●○●○●○●○●○●○●
....تدخل المخبأ متنكرة ....
سيا بتأفف : لم يراقبني ذلك الميخائيل بسببه استغرقت وقتا حتي اصل للمخبأ ، يجب علي الاستعداد فا الساعة الان ١٢ و نصف .
.....لتدخل الغرفة و تغلقها و بعدها بعشرة دقائق يدلف ميخائيل متنكرا .....
ميخائيل بسخرية: ايضا لا تحترم الوقت ، سأذهب للاستعداد .
...بعد ربع ساعة يخرجون بنصف الوقت ليصدموا ...
فكانت هي ترتدي
مع ابراز بعض الوشوم ( ستعرفونها بالاجزاء للقادمة ) و شعرها باللون الاسود مع قناعها ...
أما هو
الشيطان بافتنان بهيئته : حقا الزي جميل لن انكر هذا ( بداخلها ) هل تلك عضلات ام حقن للنفخاقسم انني من هنا اشعر بقوتها .
ميخائيل و هو معجب كونها لا ترتدي ملابس كاشفة و من جسدها الممشوق بجانب عضلاتها المثيرة : و انتي ايضا ، لنذهب .
الشيطان : الرئيس رفض الهجوم المتباعد اخبرني باننا علينا للهجوم من نفس الجهة فهو يريد تعليمنا التعاون .
الحاصد : اعلم لقد راسلني ، دعيني اوضح لكي شئ انا و انتي لا نطيق بعضنا البعض .
الشيطان بتأكيد و كره: نعم فا انا لا اطيقك .
الحاصد : لكن دعينا نتفاهم للساعة القادمة و بعدها لن نري بعضنا اليعض .
الشيطان : حسنا لكن دعنا لا نحاول استفزاز بعضنا البعض كوننا سريعي الغضب .
الحاصد : حسنا لنذهب .
....ليذهبوا .....
●○●○●○●○●○●○●○●
.......يقفان بدراجتهما امام ذلك المكان لكن علي بعد كيلومتر و يشاهدون ما يحدث بعدستهما ....
الشيطان باستمتاع : المفاجأة عنصر رائع سأدخل .
الحاصد : انتظري .
الشيطان : لا لن انتظر فوجبتي تنتظرني .
الحاصد و هو يهز رأسه : حسنا فنحن لا نحتاج احد منهم و يجب علينا تدمير جميع المباني .
الشيطان : اذن لنترك الدراجتين و ندخل بتخفي و نبدأ من اعلي المبني و نستعمل الاسلحة بكاتم الصوت لكن اولا لنفجر القائد حتي ينشغلوا برئيسهم و يتشتتوا .
الحاصد : ليس الان دعيه عندما نصل للمبني الرئيسي الآن دعينا نتخلص من اولئك الحراس .
الشيطان : حسنا .
.....يتركا دراجتهما ليتسللوا بين السيارات متجنبين الحراسة ...
سيا و هي تشير له من خلف الشاحنة بمعني : انتظر سأتخلص من هؤلاء .
....لتخرج انبوب طوله بطول رأسها و تضع به بضعة حقن مسممة بسم قاتل في خلال ثلاثين ثانية لتنزل و تزحف اسفل الشاحنة لتضبط عين القناع علي وضع التصويب لتبدأ بالتصويب بدقة و هي تصوب في منتصف رأسهم بين الشعر حتي يصعب استخراجه و الشعور به و تملأها مجددا ثم تبدأ بالاطلاق و بعد اكثر من ثلاثون ثانية تم التخلص من جميع الحراس الخلفيين مع قيام الحاصد بالدخول للكاميرات الخلفية و التحكم بها بساعته حتي لا يري احد شيئا و عندد سقوط احد بقوة كان يلتقطه ليفتح الشاحنة الضخمة و يجمعهم بها ليضع قنبلة بها تنتظر امره للتفجر ...
الحاصد بهمس : قمت بوضع الالغام علي البوابات لن يتمكن احد من الخروج.
الشيطان باستمتاع : كم اعشق هذا، لنكمل هذا المبني عليك و الاخر لي و الرئيسي من ينتهي يذهب له اولا فقط لنضع القنابل لا قتل القتل في الرئيسي .
الحاصد : اعلم هذا .
....ليتحركا ....
( عند الحاصد )
...قام بتسلق المبني بحذر بعد ان قام بجعل ساعته تحيط بمجال اكبر ،حتي لا يكشف ، من المريح انهم تخلصوا من حراس الحراسة لكنها مسألة وقت و سيتم كشف اختفائفهم ، ليصل للسطح ليخرج علبة القنابل المصغرة جدا ليقوم بسكبها جميعها من خلال فتحة المصعد و فتحة التهوية الرئيسية و عند نزوله كان يرمي بكل غرفة بضعة قنابل صغيرة هي دقيقة و تحاكي اي لون لذا من الصعب رؤيتها و خاصة اذا كنت مشغول العقل و بالطبع اناس مثلهم مشغولي العقل ، ليجد ان هناك من يخرجون من طابق اسفل الارض .
الحاصد و هو يتحدث مع الشيطان بهمس من خلال السماعة بالقناع : هناك مخابئ اسفل الارض لذا لنصنع الضجة او لنقتحم المكان فا بكل الحالات يجب ان نكشف القابنا اليوم .
الشيطان بضحك : هههههههه اختر اي طريقة اما انا فا احب الضجة فا انا الشيطان هم من يأتون لي .
الحاصد بجمود : كفي عن لعب الاطفال ،انا سأقتحم .
الشيطان : لا تدعني افجرك معه سأقوم بتفجير قائدهم الان .
الحاصد : حسنا افعليها .
...ليغلق التواصل ، و بعد ثانيتين تنتجر الضجة لتغمق عيناه ليصبح امام المبني و يراه الحراس ليبدأوا بالاطلاق اما هو فيتقدم و يخرج سيفيه ليصد جميع الرصاص به و الذين امامه يستمرون بالاطلاق ليبدأ بالجري لهم و هم متعجبون من سرعته اي سرعة طبيعية اما هو فليس معهم الذي بعقله فقط كا لآلة ( يجب التخلص من الجميع و الا ندع احدا يهرب ) بسيف يصد الرصاص و بالاخر يقطع رؤوسهم...
الحاصد : بالتأكيد المخبأ متصل بالمبني الرئيسي اذن لنفعلها .
.....ليدخل المبني و هو ينشر الدماء بكل مكان و اوشك علي صنع بحيرة منهم ليجد البعض يخرج من المخبأ ليجد هدفه المحددد ليتجه ناحيتهم في ثانية كان امامهم و في الثانية الاخري اصبح خلفهم...
الرجل برهبة بعد ان رأي سفك الحاصد فهو لا يهتم كيف يقتلهم ولا يهتم لبشاعة المنظر ما يهتم به انهم سيموتون ليرتعش الرجل : م....من من انت ؟
الحاصد و هو يتقدم للذي امام المخبأ بعد ان اغلق الباب جيدا و هو متاكد انه معه لاسلكي او سماعة علب الاقل : انا نهايتكم المحتمة انا حاصد ارواح الانتربول من فريق الجبابرة .
..... و في نهاية حديثه قطعه بالنصف لينزل من المخبا و عندما وصل للباب ضغط علي الزر لتنفجر الشاحنة و ينفجر المبني و بداخله الذي لم يقتلهم ليصبح المبني كم لو انه غير موجود ليقوم باخراج مسدسه ليطلق علي الباب ليفتح ليخبئ بالجانب ليبدأ اطلاق النار و بعد ان ظنوا انه قد مات ليبدأ بالخروج لينزل من سقف المكان و هو يقتلهم و يحمي نفسه بجثثهم ...
( عند الشيطان )
....بعد ان انتهت من وضع جميع القنابل فا المميز كونها انثي و ذات حجم صغير و ترتدي الاسود و شعرها اسود و عندما انتهت و نزلت وجدت نفس الموضوع ان هناك مخبأ لتجد بنفس الوقت الحاصد حادثها و اخبرها بالفكرة و هي تحب الاستمتاع بضحاياها و الاستمتاع برؤيتهم يصرخون مثل الحاصد الذي يحب و يستمتع برؤيتهم ميتين لتبدأ بتفجير المبني لتجد من منهم يخرج او لنقل العديد لتتفادي الرصاص بمهارة ( عكس الحاصد فهو يحتاج لحماية نفسه كونه يركض ليس ثابت مكانه كالشيطان )
...ليستمر حالهم هكذا و هي تتفاداهم حتي عندما اقتربوا منهم بادواتهم الحادة تتفاداهم بدون ان تقاتل او تقتل و هي تستمتع بوجوههم المتهجمة و الغاضبة لتري اشارة الحاصد بانه قد وصل لأسفل المبني الرئيسي ، لتضحك بشدة و هم ينظرون لها كانها برأسين تضحك و هي تتفاداهم ....
الشيطان بصوت عالي : تذكروا لقبي جيدا لقب من قامت بانهاء حياتكم هههههه انا شيطان الانتربول من فريق الجبابرة .
الرجل و هو يتقدم لها : اخرسي ايتها العاهرة .
....ليصدموا برؤية يدها بداخل جسده و الاخري تمسك براسه ليجدوها تخرج قلبه ليرهب بعضهم ...
الشيطان و هي تميل براسها : هههههه اسفة لكنه اغضبني الان كفانا احماء سابدأ .
.... لتخرج رشاشها بيد و السيف باليد الاخري ليتقدموا ناحيتها و هي تبتسم بشدة و عينيها تلمع من اسفل القناع اقسم انه يجب ان يشكروا ربهم انهم لا يرون تعبير وجهها الان لكي لي يصدموا ، تدخل السيف بحناجرهم لينزفوا و يموتوا بعد مدة و تحمي نفسها به احيانا و بالرشاش تصوب عليهم بالرأس او العين لا يهم اين ، المهم انها تقتلهم و محبتها ان قتلوا ببطئ ( لكن الحاصد يفضل رؤيتهم يموتون سريعا ببركة دماء اسفلهم لكي يستمتع و يرتاح باللوحة الفنية الاي امامه ) لياتي لها الكثير و هناك الكثير ممن اتي من المبني الرئيسي و هي تتقدم تدريجيا نحو الرئيسي فا الجاصد يتخلص من المخابئ و هي تتخلص من الاعلي و بعد وقت تجدهم انتهوا لتعبس ..
الشيطان و هي تتنهد بعبوس : مجرد وجبات خفيفة .
....لتضع رشاشها و تمسك بسيفها و تركض بسرعة ناحية المبني الرىيسي لتبتسم باتساع علي بركة الدم التي امامها لتضحك بصخب من مشهد الاطراف المبتورة المبعثرة هنا و هناك و الرؤوس و احيانا المقطوعين بالنصف طوليا او عرضيا لتصفق ليصدم منها المساعدين للقائد اخرالموجودين بالمبني و يصدمون من منظرها هي و الذي بجانبها فا الدماء تملئهم و تملئ سيوفهم التي تقطر دماء ...
المساعد الاعلي و اليد اليمني : من انتما، من هم الجبابرة ؟( فهم علموا ان فروعهم الاخري تهاجم الان و من نفس الافراد الجبابرة )
.....ليجدوا الرجل يستند علي الحائط و الفتاة تربع قدميها جالسة علي الارض ....
المساعد ٢ بصراخ : فالتقولوا من انتم ؟
الشيطان باستفزاز : لا لا لا لا فلتهدأوا قليلا لما انتم مستعجلون، هاي ايها الحاصد ألهذه الدرجة هم يعشقون الوصول لنهايتهم ؟
الحاصد بجمود : اعتقد هذا ، لكن اعتقد انهم اغبياء كفاية لكي لا يفهوا من فانا اعتقد ان باقي الرفاق قد اغتالولهم .( لتضحك الشيطان )
المساعد و هو يحاول الهدوء فهالة الخطر التي تبعث منهما رغم تناقض شخصياتهما بشدة : من انتم ؟
الشيطان و هي تمسك بسيفها و تنهض لتدور حولهم ببطء و استمتاع بامتعاضهم : نحن درع العالم ضد العالم السفلي .
الحاصد و هو ينهض ليتقدم ناحيتهم ببطء : نحن قاطني الجحيم بالنسبة لكم .
الشيطان بضحك : ههههه نحن ستة افراد مختلفين و متناقضي الشخصيات بشدة لكن باجتماع فرد منا ينتهي جيش منكم و باجتماعنا جميعنا تنتهون جميعا .
الحاصد : نحن آلات القتل بهيئة بشر ، الدماء لوننا و مشروبنا المفضل .
الشيطان : تذكروهم جيدا و احفظةا علاماتنا ( الكينغ ، الجلاد ، القناص ، ساحرة الجحيم ) و انا ( الشيطان ) و هو ( حاصد الارواح )
....ليسمعوا احدهم يهمس بكونهم وحوش عديمي الرحمة لطريفة قتلهم ...
الحاصد بسخرية : و هل الآلات تعرف الرحمة او معني المشاعر و هل تعلموها انتم نحن لا نختلف الفرق بيننا انتم تقتلون لمصالحكم الخاصة و تقومون بنشر الفساد و نحن نتخلص منكم و من امثالكم و ننشر الاطمئنان ، و( لينظر ليجد الشيطان بمكان محدد )
الشيطان : و الان وداعا .( ليتم اطلاق النارعلي رؤوس اولئك الثلاثة بنفس الثانية )
.....ليخرجوا من المبني بعد ذرع القنابل و اخذ جميع المعلومات و المخططات ليخرجوا و يضغوا ليتفجر المكان ، لتتجه الشيطان تحت استغراب الحاصد و تخرج رشاشي الوان باللون الاحمر ..
الشيطان : الحق بي .
......لتجري و يجري معها ليصلوا لأمام البوابات ...
الشيطان : قم بتوقيعك كحاصد .
الحاصد : حسنا ، لكن الم يكن لديكي غير هذه الطريقة ااطفولية . ( ليقوموا بالتوقيع ليلاحظ كون تلك دماء لينظر لها )
الشيطان و هي تجيبه فقط فهمته : نعم ، انه رشاش دماء .
االحاصد : دماء من ؟
الشيطان : دماء القذرين الذين قتلناهم .
الحاصد و هو يحاول تمالك نفسه و لكن لم يستطع ليصرخ : و هل تركتي القتال لتقومي بتعبئة تلك الزجاجات ، ايتها الحمقااااااء .
الشيطان و قد اشتعلت غضبا : أيها الحقير ، حقا انت تريد الموت .
....ليخرج سيفه و هي كذلك ليتقدموا لقتل بعضهم البعض ....
........ بصوت عال : كفوا عن تصرفات الاطفال .
.. لينظروا ناحية الصوت يجدون فتاة
و عليه قلنسوة تغطي وجهها لتنزل القلنسوة ليرون صاحبة القناع انها ساحرة الجحيم ليتوقفوا تلقائيا ، فهذه الموضوع لفت انتباههم فهذه اول مرة يقابلون فردا اخر غير بعضهم البعض .
الشيطان : ساحرة الجحيم ، ماذا تفعلين هنا ؟
الحاصد : اليست مهمتكي مع الحلاد بدولة اخري .
ساحرة الجحيم ببرود شديد : جئت لمفاجئة صديقتي كونني لم ارها منذ مدة طويلة و لكنني تلقيت امرا من الرئيس بتفقدكما بجانب انني اكتشفت ان صديقتي خارج البلاد ، ( لتكمل بسخرية لاذعة ) لكني وجدت طفلين يتشاجران علي لعبة احقا انتما الشيطان و الحاصد ؟!
الشيطان و قد غضبت منها : لا تتدخل فيما لا يعنيكي أفهمتي و لا تجعليني افصل رأسك عن جسدك .
.....لتقفز الساحرة و تلتقي براس عمود الانارة لتتشقلب و تجلس عليه منزلة قدميها ، لينظرا لها ..
الساحرة بسخرية : كما انني لا استطيع قتلك انتي لا تستطيعين قتلي لذا دعونا من هذا .
الحاصد : ما اخبار مهمتكم ؟
الساحرة : انتهينا منها قبل ثلاث ساعات و نصف فلقد هاجمناهم باكرا لكن لم يعلم احد الا الا بعد خروجنا بساعة كوننا استخدمنا المجال المغناطيسي لقطع الاتصالات عنهم نهائيا تجنبا لخوض حرب مع غيرعم نتيجة وجود مافيا كاملة ايضا بتلك الدولة لكن تركنا توقيعنا مثلكم لكن الجلاد تركها برؤوسهم .
الشيطان بتصفيق و اعجاب : حقا فكرة رائعة ، ما السبب الحقيقي لظهورك ، فسبب كهذا لا ينقضي علينا ؟
الساحرة : معكما حق ، السبب الرئيسي المهمة القادمة بعد اسبوع ، و ايضا قوموا بعقد حساباتكم انه بعد المهمة ستقومون بزيارة القصر المجهول لمدة لا تقل عن شهر و الان تشاو رفاق .
...لتقفز و تركب دراجتها و تذهب ...
الحاصد : اظننا سنتعرف علي بعضنا البعض جميعا بعد اسبوع.
الشيطان : اظن هذا ، اذن وداعا .
الحاصد : وداعا .
.....لتأخذ الشيطان دراجتها ذاهبة للمخبأ الثاني اما هو ذاهب للمخبأ الاول و يشعرون كانهم فقدوا شيئا لا يعلمون ماهو لكن لم يهتموا .....
●○●○●○●○●○●○●○●
.....بعد ساعتان .....
ميراي : نعم سيا كما قولت لكي الطبيب قام بالتأكيد ان عامل فقدانها لصوتها نفسي و ليس جسدي او مرضي .
سيا : اذن علاجها عند طبيب نفسي .
ميراي : نعم ، و نصحنا الطبيب بالطبيب ريتشارد فهو اشهر الاطباء العالميين و تخصصهم الاساسي النفسي و الجراحة بأنواعها و رجل تعمال عالمي ايضا.
سيا : اليس هذا الذي بلندن ، اذن فلتعرضيها عليه؟
ميراي : هنا المشكلة فا المشكلة ان حجوزاته قد انتهت ، الطريقة بيدك .
سيا : لا تخبريني انكي تريدن مني ان اطلب من اكيرا ان تتوسط لي معه !
ميراي : نعم سي ، و متأكدة انها ستوافق فهي معروفة بطيبة قلبها و عطفها الشديد ، ارجوكي سيا لا تعلمين كم كانت سعيدة و اعينها تلمع و وجهها مبتهج عندما اخبرها الطبيب بامكانية استعادة صوتها .
سيا بتنهيدة طويلة : سأحاول سافكر حتي الغد طون اكيرا خارج البلاد الان .
ميراي : لقد سمعت انها ذهبت لزيارة باسكتلندا ، عندما حاولت التواصل معها .
سيا : من الجيد انكي لم تصلي لها سأفكر انا ، اذن وداعا و اعتني بزويا و ميراي شكرا علي اعتناىكي بها .
ميراي بصدمة : من انتي ؟ سيا لا تتحدث بلطف او بنبرة اللطف .
سيا بملل من دراميتها : وداعا ميراي وداعا ليلة سعيدة ( لتغلق بوجهها تاركة تلك المصدومة )
سيا : الهذه الدرجة كنت باردة ،( لتبتسم ) شكرا لك ميخاىيل علي كلامك ،( لتتذكر كلام ميراي ) يجب علي محادثة اكيرا غدا من اجل زويا فقط ، لكن ما الذي حدث ليجعلها تفقد صوتها ( لترفع هاتفها الخاص)
سيا و خي تضع مغير الصوت و تتحدث بالهاتف : اريد جميع المعلومات عن ماضي زويا الكسندر شقيقة راىدة الاعمال سيا الكسندرا .
....لتغلق الهاتف و تذهب للاستعداد للنوم مقررة قراءة ملف الرجل الذي وجودوا انه صاحب الصوت غدا ...
●○●○●○●○●○●○●○●
ميخائيل بصدمة و لكن حاول تمالك نفسه : تمزحين سيدة نرجس .
نرجس : لا امزح عزيزي ان DNA متطابق بينكما ، اهي ؟
ميخائيل : نعم شقيقتي الصغري ، لكن كيف لقد رايت جثتها المحروقة ؟!
نرجس : عزيزي يبدو ان هناك سر خلف ذلك لكن تلك شقيقتك فعلا فالنسبة ٩٨ بالمئة .
ميخائيل : اهناك من يعلم غيرك ؟
نرجس : لا بني فكما وعدتك حتي زوجي لا يعلم و لا الرئيس ، لكن دعني اقم بنصحك انتظر للحفل حتي تتعرف عليها فا انا اعللمك جسدا .
ميخائيل بتعب : حسنا خالتي نرجس اعدك الان وداعا .
نرجس : وداعا عزيزي .
....ليغلق الهاتف ، ليمسك صورتها ...
ميخاىيل بشوق و اعين تحتبس الدموع : مارسيليا صغيرتي حبيبتي طفلتي كم كبرتي ( ليتذكر اتفاقه مع نرجس )
Flash back :
ميخائيل : خالتي ، اريد ان اطلب منكي طبلبا لكن عديني ألا تخبري احد حتي زوجك .
نرجس : اعدك عزيزي .
ميخائيل : انا لدي شك ان زويا شقيقة سيا للكسندر المنتسبة شقيقتي مارسيليا ، فهي نسخة طبق الاصل من والدتي .
نرجس : دعني اخمن و تريد مني المراقبة كونني باجازة باليونان و با اقرب فرصة تؤيد ان تتأكد انها هي .
ميخائيل : نعم كما قلتي و سأرسل لكي عينة من شعري و دمي لتحليل DNA .
نرجس : حسنا عزيزي دع هذا الامر لي و قم بالتركيز بعملك و مهامك ، وداعا .
ميخائيل : وداعا .
Back.
ميخائيل: كم انا سعيد بشدة ،، لكن يجب علي معرفة الذي حدث ، لكن الان لارتح قليلا و انم .
.....ليذهب للاستحمام ...
●○●○●○●○●○●○●○●
نرجس بحزن دفين و قلق : كان الرب بعونكما صغيراي سيا و ميخائيل فا القادم سيغيد الماضي بدماره لكن لم اشعر ان الدمار سيكون اقوي عن ذي قبل د خائفة بشدة الا يكفينا خوف الفريق من معرفتهم بحقيقة اكيرا و ريتشارد .
●○●○●○●○●○●○●○●
......في الصباح الباكر ، الجميع علي مائدة الافطار يتناولون الافطار بعد عودة اكيرا قبل ساعتين ....
ميراندا و ريك بنفس الوقت و هما بمسكان بهاتفهما : كارثة .
سيا و هي تعقد حاجبيها لتتحدث ببرود : ماذا ؟
ميخائيل بمرح : تحدث يا وجه التعااسة خاصتي .
ميراندا : انظروا لتريند اليوم علي جميع المواقع و الصفحات .
....ليمسكوا هواتفهم ...
( ارتباط كلا من عنقاء و حوت الاقتصاد العالمي و استمتاعهما بقضاء الوقت معا بجانب عملهما معا الذي سيعطيهما فرصة اكبر للقاء بعضهما ،اهذا حقيقة ام اشاعة )
( ارتباط راهبة الاقتصاد سي الكسندر بميخائيل رودولف )
( هل زير النساء و وسيم النمسا قرر ان يأسس عائلة اخيرا ؟ )
( هل تظنون ان الثناىي سيا و ميخائيل الثنائي المثالي ؟ )
.....لينفجر ميخائيل ضحكا اما سيا تهز راسها بملل و سخرية اما اكيرا فهي مبتسمة ..
اكيرا بابتسامة : أهنئكما لقد سرقتما الضوء من الاشلعة التي حولي ، ماذا ستفعلان ؟
سيا : لا اصدق اننا كنا مراقبين من خارج المنزل هنا صوؤ لنا بالحديقة .
ميخائيل : حقا كم ان حياتنا الخاصة صعبة .
ميراندا : انا برايي ان توافقا علي الاشاعة ، علي الاقل تتخلصين من لقب الراهبة او انكي تحبين النساء .
....ليصمت الجميع فهم يعلمون ان بعض الناس تفكر بها هكذا لا يعلمون الحقيقة .
ريك : و انت ميخائيل فقط لفترة محددة حتي تتخلص من الاشاعات التي حولك و تتخلص من اشاعات تلك الكيرلا .
اكيرا : ما رأيك جاسمين ؟
جاسمين : ان بارتباطهما سيزيد نسبة ارباحهما و صفقاتهما بجانب التخلص من الاشاعات .
اكيرا بداخلها : الرئيس سيقضي علي لكنها تمثيلية و معها حق لكن سيقضي علي .
اكيرا : رأيي من رأي جاسمين .
وليام : وافق ميخا و انتي ايضا انسة سيا .
ليام : انها فرصة ذهبية انا كفرد بالاعمال لو كنت مكانكما لوافقت .
ميخائيل : ما رأيك سيا ؟
سيا : لا اعلم الموضوع غريب ، لا انكر فائدته لكن غريب ( كم انني لا اعلم كيف سأفسر هذا للجلس الاعلي الذي هو فريق العدالة و الرئيس )
ميخائيل : انا موافق ( كي اقترب من شقيقتي لكن يتبقي امر الفريقين و الرئيس و سأستعد لذلك )
سيا بتنهيدة : و انا موافقة .
ميراندا : ساقوم كتابة منشور لتاكيد هذا علي صفحتكي .
ربك : و انا ايضا .
وليام : ميرا اريدك قليلا حبيبتي .
ميراندا بوجنتيها الحمراء كونها ناداها هكذا امام الجميع : حسنا .
....ليذهبا ، بينما هذان مستغربان كونهما سيتعاملان كأحباء ....
جاسمين : انسة سيا يفضل ان تمري علي السيد ميخائيل بعمله تأكيدا للاحداث كونكي حبيبته امام الناس ، و انت سيد ميخائيل قم بتنظيم غداء بكما بالعمل .
سيا : ها قد بدأنا حسنا لعبة جديدة .
ميخائيل بابتسامة : معكي حق ، الان سأذهب للعمل و سانتظركي .
سيا : حسنا .
....ليذهب ....
سيا : اكيرا اريد محادثتكي قليلا بمفردنا .
اكيرا : حسنا لنذهب .
......لتذهبا ....
●○●○●○●○●○●○●○●
......تجلسان امام البار الخاص بالقصر لتحر سيا مشروبان لتضعهما ...
سيا : اريد ان اطلب منكي طلبا ؟
اكيرا : ماهو ؟
سيا بوضوح : التوسط مع الطبيب ريتشارد صديقك لمعالجة زويا نفسيا .
اكيرا : لما ؟
.....لتخيرها سيا بمحادثنها هي و ميراي و اكيرا تنصت لها باهتمام و عندما انتهت ..
سيا : اذن ما ردك ؟
اكيرا و هي تمسك بيد زيا لتضغط عليها بخفة و تبتسم : لا تقلقي سأحادث ريتشارد مباشرة ، لكن سأطلب منكي نقلها لقصري بلندن و لا تقلقي عليها فهنام فوق ٢٠ شخص للاعتناء بها هناك بجانب ذلك قصر ريتشارد بجوار قصري الفرق بيننا حديقة ضخمة .
سيا : حسنا سأخبر ميراي ، شكرا اكيرا .
اكيرا و هي تنهض : لا تشكريني فزويا مثل شقيقي مراد، و الان سأذهب لمحادثة ريتش و بعدها سأنام لارتح قليلا .
سيا : حسنا .
.....لتذهب اكيرا ....
سيا : تأكدت انكي بوجهين اكيرا فشخصياتكي متناقضة بشدة ، و هذا زادني اصرار لمعرفة من انتي ؟، الان لاذهب لمذاولة اعمالي قليلا .
●○●○●○●○●○●○●○●
....بعد رؤيته للاخبار ...
كاسياس بشر : لا تقلق ميخاىيل رودولف فهذا اخر يوم لك ، و انتي عزيزتي سي ستعاقبين علي ذلك بشدة .
●○●○●○●○●○●○●○●
الرئيس بصياح : كيف يفعلان هذا الا يعلما القوانين ؟
كريستاند : فلتهدأ قليلا سنعرف كل شئ من اكيرا بعد وقت .
الرئيس: قم بتجهيز القصر المجهول فا اللقاء ليس بعد يوم من المهة بل بنفس اليوم .
كريستاند : انا متأكد انها تمثيلية .
الرئيس : التمثيلية يمكن ان تصبح حقيقة و انت تعلم ذلك .
...ليومأ كريستاند ....
الرئيس : سألقنكما يا حفيداي درسا علي هذا .
●○●○●○●○●○●○●○●
الكينغ و هو ينظر بشرود : العاصفة الاسوء قادمة بسرعة .
يتبع ~
التأخير بسبب النت و المواعيد اصلا الاحد و الخميس