لست أبي (كاملة)

By AyaTarek084

767K 25.3K 1.3K

"هل لي أن اعلم ما الذي فعلتِه؟ كيف ترفضين الزواج من إسلام؟ ألا تعلمين ماذا فعلت لكي يقبل الزواج بكِ؟" شعرت بق... More

المقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
تابع الفصل الثامن
الفصل التاسع
تابع الفصل التاسع
الفصل العاشر
تابع الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
تابع الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
تابع الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
تابع الفصل الثالث عشر
مهم
الفصل الرابع عشر
تابع الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
اقتراح
تابع الفصل الخامس عشر
تنبيه
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
اقتباس
الفصل العشرون
الفصل الواحد و العشرون
الفصل الثاني و العشرون
الفصل الثالث و العشرون
الفصل الرابع و العشرون
الفصل الخامس و العشرون
الفصل السادس و العشرون
الفصل السابع و العشرون
الفصل الثامن و العشرون
الفصل التاسع و العشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد و الثلاثون
الفصل الثاني و الثلاثون
الفصل الثالث و الثلاثون
الفصل الرابع و الثلاثون
الفصل الخامس و الثلاثون
الفصل السادس و الثلاثون
الفصل السابع و الثلاثون
الفصل الثامن و الثلاثون
الفصل التاسع و الثلاثون
الفصل الأخير
تابع الفصل الأخير
الخاتمة
مشهد لمازن و تسنيم
مشهد وحيد و نشوى
هاااااي
مشهد فريد و ياسمين
جروبي عالفيس
مشهد طارق وأسيل
الجزء التاني
مشهد العيد ١
مشهد العيد ٢
مشهد العيد ٣
خبر حلو
جزء جديد
اقتباس من الجزء الجديد
اقتباس 🔥
اقتباس❤
اقتباس 🔥🔥🔥
اقتباس 🔥🔥🔥
اقتباس من الجزء الثاني 💃💃

اقتباس من جزء الأولاد

839 11 5
By AyaTarek084

صفّ السيارة على جانب الطريق، التفت إليها ليراها تحاول الاعتدال، تلتفت برأسها يمينًا ويسارًا حتى تستقر نظراتها عليه..
همست اسمه بلسان ثقيل ليدرك سُكرها، فالتفت إليها يُفرِغ فيها غضبه.
«احتسيتِ الخمر!
ماذا بقى لم تفعليه؟
إلى أي منحدر قذر وصلتِ؟»
وأمامه رنيم كانت غير واعية لتوبيخه، بالكاد تستوعب وجوده أمامها!
«ريان، أنت هنا حبيبي؟»
لا يعلم أيهما أشد تأثيرًا عليه، دعوتها له بـ(حبيبي) أم إلقاؤها لنفسها بين أحضانه!
«رنيم»
همس اسمها مصدومًا، ذراعاه متيبستان بجواره، يقاوم كي لا يبادلها العناق!
تعالى صوت أنفاسه وهي تتمسّح به كالقطط، تهمس بكلمات لم ينتبه إلى معظمها!
وكما بدأ جنونها فجأة تحوّل فجأة!
جحظت عيناه وهي تطبق على عنقه بغل، وعيناها تقدحان شررًا!
حاول إبعاد يدها عنه لكنها كانت تطبق على عنقه بقوة لا تتناسب مع وضعها الحالي!
شعر بانقطاع أنفاسه، بينما هي تهتف بعشوائية:«لن.. تكون.. لها، ساقتلك.. قبل.. أن.. تفعل»
بصعوبة استوعب كلماتها الغير مترابطة، انهمرت الدموع من عينيها فخفّت قبضتها، ليستغل الفرصة ويبعدها عنه..
أخذ أنفاسه بصعوبة، وقبل أن تصدر عنها أي حركة غير محسوبة أخرى قيّد ذراعيها بإحدى يديه خلف ظهرها..
انتفض جسدها بينما تهتف فيه بعنف:«ابتعد عنّي، ابتعد»
ثم تعالت شهقاتها، لتميل وتبكي على صدره!
تبًا، ماذا تفعل فيه؟
لولا تيقّنه من عدم وعيها لظن أن تصرفاتها هذه مجرد تمثيل لتفلت منه!
«لا تتزوجها»
اخترقت همستها أذنيه، فسألها ورأسها ما زال على صدره:«مَن؟»
لكن الإجابة لم تأتِه، شعر بذراعيها يتراخيان من حوله، لينتبه إلى نومها!
#نيران_خباها_الهوى
#ريان_رنيم

الرواية بتنزل على جروبي للي تحب تتابعها ❤

Continue Reading

You'll Also Like

4.5K 444 20
قصة تحت عنوان : #قريبا_ستفرج الكاتبة : #شيماء_عبد_الله نبذة عن القصة : الحياة مليئة بالمصاعب والكثير من الاختبارات التي كلم...
2.8K 55 8
الملخص نواه تشارلستون أوغلو يقدس الحياة ويدور من وردة لأخرى.. مال ونفوذ بالإضافة لوسامة رجولية مفرطة صرخ بالليل بسخريته اللاذعة ليلة الحب... بل إنها...
10.1K 241 23
عروة اجابها بشراسة وبفحيح مخيف اثار ارتعاشة صرت بسائر جسدها اجل عروة- عروة الغبى الذى سرقتيه وهربتى يالصة هزت راسها وقالت بتلعثم بينما سحبت الدماء من...
2.3K 118 19
بتحكي قصتنا عن بنت تعيش وسط اهلها في مكان راقي و تعيش حياه سعيده مع عائلتها و لكن يتدمر كل شئ عندما يتم خطفها و يكون خاطفها هو .......زوجها من تأليف...