لست أبي (كاملة)

By AyaTarek084

767K 25.3K 1.3K

"هل لي أن اعلم ما الذي فعلتِه؟ كيف ترفضين الزواج من إسلام؟ ألا تعلمين ماذا فعلت لكي يقبل الزواج بكِ؟" شعرت بق... More

المقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
تابع الفصل الثامن
الفصل التاسع
تابع الفصل التاسع
الفصل العاشر
تابع الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
تابع الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
تابع الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
تابع الفصل الثالث عشر
مهم
الفصل الرابع عشر
تابع الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
اقتراح
تابع الفصل الخامس عشر
تنبيه
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
اقتباس
الفصل العشرون
الفصل الواحد و العشرون
الفصل الثاني و العشرون
الفصل الثالث و العشرون
الفصل الرابع و العشرون
الفصل الخامس و العشرون
الفصل السادس و العشرون
الفصل السابع و العشرون
الفصل الثامن و العشرون
الفصل التاسع و العشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد و الثلاثون
الفصل الثاني و الثلاثون
الفصل الثالث و الثلاثون
الفصل الرابع و الثلاثون
الفصل الخامس و الثلاثون
الفصل السادس و الثلاثون
الفصل السابع و الثلاثون
الفصل الثامن و الثلاثون
الفصل التاسع و الثلاثون
الفصل الأخير
تابع الفصل الأخير
الخاتمة
مشهد لمازن و تسنيم
مشهد وحيد و نشوى
هاااااي
مشهد فريد و ياسمين
جروبي عالفيس
مشهد طارق وأسيل
الجزء التاني
مشهد العيد ١
مشهد العيد ٢
مشهد العيد ٣
خبر حلو
جزء جديد
اقتباس 🔥
اقتباس❤
اقتباس 🔥🔥🔥
اقتباس من جزء الأولاد
اقتباس 🔥🔥🔥
اقتباس من الجزء الثاني 💃💃

اقتباس من الجزء الجديد

1.1K 33 2
By AyaTarek084

فقال بتفكبر وقح:«تصدقين؟
لم أركز إن كانت بشرة إيمان حسّاسة مثلكِ تحمّر عندما ألمسها أم لا»
ثم نهض بعزم، لتسأله والدته بريبة:«إلى أين؟»
فأجابها ببساطة:«ساكتشف»
وتابع متمتًا لنفسه:«كيف غفلت عن شيء كهذا!»
دخل غرفته، ونبوية تتابعه بعينيها، تستعوض ربها فيه!

**********

وقف عمار بجانب السرير يراقب إيمان النائمة بعمق كأنها لا تحمل من الدنيا همًا!
انعقد حاجباه للحظة، قبل أن تنفرج ملامحه بعبث..
لن يفكر الآن، سيعطي نفسه فرصة للاسترخاء بعد كل الأحداث الأخيرة..
وما أجمل الاسترخاء حين يكتشف!
مال عليها..
لم يقبّلها، إنما أخذ يداعب وجنتها بلحيته الخشنة..
تململت إيمان في نومها متذمرة من لمساته، لكنه لم يبتعد، مصر على الاكتشاف!
حاولت إبعاد وجهه بيدها بينما تطلق تأففًا مسموعًا..
فلم يقاوم عمار نفسه، ومال طابعًا قبلة على شفتيها المتأففتين!
استوعبت أخيرًا ما حولها، ففتحت عينيها شاهقة، لتقع على عمار المبتسم باستمتاع..
تحركت بجسدها بعيدًا عنه، وصوتها يتعالى:«أنت ماذا تفعل؟»
سحبها عمار من ساقيها لتعود إليه، ومال يتابع مهمته بضمير!
«لا تقلقي لن آخذكِ عنوة أكيد، أريد فقط التأكد من شيء»
فتحت عينيها على وسعها ولحيته تتحرك على طول وجنتها..
تعالى صوت أنفاسها بترقبّ ظنًا منها أنه سيقبّلها، تحاول تحليل مشاعرها التي تتأرجح بين القبول والنفور!
ثواني قليلة وبدأت تنزعج من لمسته، فهتفت متذمرة:«أيمكنك أن تبتعد؟
بشرتي تؤلمني من شعيرات لحيتك»
تركها عمار مبتسمًا بسعادة..
حرك وجهها يتأمل بشرتها الحمراء إثر لمساته، فازدادت ابتسامته اتساعًا!
شعرت بالبلاهة مع كلمته:«رائع»
«ما هو الرائع بالضبط؟»
سألته بريبة..
فزمّ شفتيه بإحباط، يشعر بالغضب من تأجيل المحتوم إلى أجل غير مسمى!
«للأسف لا استطيع التوضيح الآن يا معقدة يا ع د و ة الرج ال يا....»
استمر سبّه لها بينما يتجه إلى الحمام، وإيمان تفكر أنه قد فقد عقله بعد حوارهما الأخير!

عمار الوقح
خير مَن أنجبت النيران
ابنك اهبل يا نبوية 😂😂😂

الرواية بتنزل على الفيس كل يوم اثنين الساعة ٩ ونص مساء
اللي تحب تتابعها تنورني هناك ♥♥
عندنا عمار حاجة كده متتوصفش 😂😂😂

Continue Reading

You'll Also Like

2.8K 55 8
الملخص نواه تشارلستون أوغلو يقدس الحياة ويدور من وردة لأخرى.. مال ونفوذ بالإضافة لوسامة رجولية مفرطة صرخ بالليل بسخريته اللاذعة ليلة الحب... بل إنها...
12K 689 12
لسنا بحاجه الي الاختفاء .. نحن بحاجه الي من يجدنا فقط ( حكايتان)
469K 9.6K 35
ممنوع نقل او اقتباس الرواية دون إذن مني
1M 66.8K 104
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...