إسكريبتات

Romysaa_Amr által

11.4K 930 82

الجزء الخَفي من روحي 💙🌿 Több

الإسكريبت الأول | The first
الإسكريبت الثاني | The second
الإسكريبت الثالث| The third
الإسكريبت الرابع | The fourth
الإسكريبت الخامس | The fifth
الإسكريبت السادس | The sixth
الإسكريبت السابع | The seventh
الإسكريبت الثامن| The eighth
الإسكريبت التاسع | The ninth
الإسكريبت العاشر | The tenths
الإسكريبت الحادي عشر | The elevenths
الإسكريبت الثاني عشر | The twelves
الإسكريبت الثالث عشر | The thertens
الإسكريبت الخامس عشر | The Fifteenth
الإسكريبت السادس عشر | The sixteenths
The seventeenth|الإسكريبت السابع عشر
The eighteenth | الثامن عشر

الإسكريبت الرابع عشر | The fourteenth

428 45 2
Romysaa_Amr által

شعري وقع تحت رجلي و مهتمتش بصيت للمقص ببرود و رميته ، فاكرة همسه ليا لما قالي

" عارفة يا ليل أكتر حاجة بحبها فيكِ شعرك بسواده وتمويجه اللطيف. "

ختم كلامه بـ بوسة على راسي كنت طايرة بيها وقتها لكن دلوقتي مش حساها غير نار بتكويني.

بصيت لشعري إلي وصل لودني بقهرة ، قهرة رجعت الدموع لـ عيوني ، البُكا ضعف بس أنا هبكي
إلي بينا مكنش هَيّن عشان مبكيش عليه ، قعدت على الأرضية الباردة و جسمي كل بيتنفض وأنا ببكي وجعي

_ يارب أنا تعبت يارب ، شيل حُبه من قلبي يارب برغم كل إلي عمله فيا أنا لسه بحبه ، بحبه و حاسة إني برتكب ذنب
أنا مينفعش أحبه .. مينفعش.

خبطت راسي في الحيطة بيأس واحدة حبت واحد بكل نفس فيها و قَطع وتينها بإيده ، قمت وأنا برسم قناع القوة و لبست و نزلت شغلي محدش من أهلي كان صحي وبحمد ربنا أنهم مشافوش شعري

_ ليل المدير عايزك.

بصيت للروچ الأحمر بتاعي بسخرية وأنا رايح لمكتب المدير ، خبطت وإستنيت الإذن عشان مبقاش من حقي مستئذنش

_ إدخل.

جسمي إترعش لوهلة بس مسكت نفسي وأنا بدخل المكتب بكل ثقة ، نظرات الصدمة إلي في عيونه حسستني بنشوة

_ خير يافندم حضرتك طلبتني.

أنا بعشق الحرب الباردة ، إلي أثرها طغى على كلماتي

_ فندم ؟

بصلي بتوهة وجعت قلبي لثواني بس إفتكرت كل الأذى إلي في قلبي بسببه

_ أيوة يافندم مش حضرتك مديري؟
_ أنا عبد الرحمن يا ليل ، حبيبك.
_ كنت ، وكان فعل ماضي يا هندسة.

تهكم ؟ سخرية ؟ الإتنين ؟

_ أنا عمري ما هكون ماضي يا ليل.
_ حضرتك كُنت خلاص.
_ أنا عايز نرجع يا ليل.

ضحكت من كل قلبي ضحكت

_ عايزنا نرجع زي زمان ، قُول للزمان أرجع يا زمان.
_ ليل ممكن تبطلي برود ونتكلم جد .
_ إحنا مفيش بينا كلام أصلاً.

قربت من مكتبه و سندت عليه و قلت له بكل قوة

_ ولو عقلك صورلك غير كده فهي مشكلتك مش مشكلتي.
_ كانت غلطة وإلي بيحب بيسامح.

صرخت في بعد ما كان فاض بيا

_ غلطة ؟ خيانتك مجرد غلطة ؟ الزِنا مجرد غلطة ؟
_ ضعفت أنا إنسان و بصارع هوايا و توبت والله العظيم توبت.
_ دي حاجة بينك وبين ربنا مليش دَخل فيها.

كنت بحاول أتجاهل تعبه و إرهاقه الواضح عشان مضعفش ، كان كُلي و كل ناسي بس باع كل ده بالرخيص

_ إنتِ مراتي.
_ مكتوب كِتابنا بس.
_ قدام ربنا والناس مراتي.

زعق فـ زعقت

_ أنتَ معملتش حساب لربنا ولا حساب للناس ولا حتى عملت لي أنا حساب ، وأصلاً الزاني مش بيتجوز  غير زانية شبهه يعني أنتَ متجوزليش أساساً.
_ قلت لك توبت وبدعي ربنا يتقبل توبتي إنتِ ليه قاسية كده ؟

بصيت له بوجع إتحول لحقد في ثواني

_ جرحك قساني و بقى جوايا غيظ بحجم الحب إلي حبتهولك ، غيظ قادر يحرقك و يحرقني.

بص للأرض بآسف فات أوانه إلي بينا برغم قوته إنتهى ، على غفلة مني كان قرب مَسد على شعري زي عوايده

_ قسيتيه ؟

صوته المبحوح وقربه خلى صوت نفسي عالي

_ بس عارفة ، مهما عملتي هتفضلي حلوة في عيوني.

كنت هضعف بس مشهد خيانته أتكرر قصادي فزقيته وبعدت

_ أساليبك القذرة دي خلاص مبقتش تأثر فيا.
_ قذرة ؟

عينه وسعت و ملامحه شاخت في ثواني و كأنه شايل على ضهره وجع سنين

_ بس أنا بحبك.

همس بس سمعته

_ وأنا بحبك ، بس بقتش بثق فيك ولا آمنلك و أظن ده كفاية.

شعور سئ إنه آمانك و مصدر ثقتك يكسرك ، بعدت عنه و وقفت على الباب

_ بعد كده يا بشمندس متستدعينش غير في حاجة تخص الشغل.

خرجت و عيون الموظفين عليا ، مفكرين إنه إحنا كُنا بنتغزل في بعض أو بنتبادل القُبلات زي ما بيقولوا
بس  الحقيقة أقسى من إني أتحملها ، حاولت أكمل شغل و مركزش مع طيف عبد الرحمن إلي بيداعب ذاكرتي

_ إزيكوا يا بشمهندسين ، ده بشمهندس خالد زميلكوا الجديد.

العيون كلها إتعلقت عليه وأنا إتصدمت وهو أول ما شافني إتصدم ، قرب من مكتبي و إلي كان جمب مكتبه

_ ليل ؟
_ خالد ؟

ضحك وهو بيسلم عليا

_ أخبارك إيه ؟
_ تمام الحمدلله وإنتَ أخبارك إيه.
_ زي الفل ، مكنتش أعرف إنك شغالة هِنا.
_ القدر.

إبتسمت بغموض و هو سأل

_ صحيح إنتِ وعبد الرحمن إتخطبطوا ؟

هزيت راسي وأنا سرحانة

_ و هننفصل.
_ ليه ؟ ده إنتوا كنتوا بتموتوا في بعض أيام الجامعة.
_ تعرف مين مدير المكتب ده ؟

هز رأسه بجهل فابتسمت

_ عبد الرحمن.
_ وإنتِ شغالة عند عبد الرحمن ؟

إعتدلت في الكرسي وأنا بجاوبه

_ أنا وعبد الرحمن فتحنا المكتب ده سوا ، وكنت أهم موظفة هنا بعده بس ممكن تقول حصلت ظروف خلتني مجرد موظفة.
_ ودي نفس الظروف إلي هتخليكوا تنفصلوا ؟
_ حاجة زي كده.

خالد كان زميلنا أيام الجامعة و لحسن سوء حظي كان بيحبني ، و كان هو و عبد الرحمن بيكرهوا بعض جداً بسببي لحد ما إتخطبت لعبد الرحمن و النار دي قلت من ناحية الإتنين واحد منتصر و التاني مهزوم ، كملت شغل وأنا بفكر وجود خالد في صالحي جداً بس لازم أستغله صح

_ هذا الثقلُ في صدري،
يصيرُ عصفورًا خفيفًا
يطيرُ، يطير
كلَّما إلتقى بوجهك.

رسالة مُبطنة من عبد الرحمن ، إبتسمت بوجع و تجاهلهت الرسالة بس لقيت وجعي إلي بيكتب

_ أتذكر العهد الذي لِي قُلتهُ :
"الغدر بين قلبينا لا يُقبل"
وها أنت أهملت الفُؤاد وخُنتةُ
لا سامحك الله!! أمِثل قلبي يُهمل .؟
_ آسف.
_ معدش لي لازمة آسفك.

مسحت دمعة خاينة نزلت على خدي بس خالد لاحظها

_ غلطوا كبير أوي كده ؟
_ أكبر مما تتخيل.

سندت راسي على المكتب بتعب كأني لفيت الصحرا بدور على مياة ولما وصلت لها طلعت سراب

_ حبه ميشفعلوش.
_ حبه يشفعله أي حاجة إلا ده.

بصلي بحزن و يأس

_ مينفعش حكايتكوا تنتهي كده.
_ عمري ما تخيلت إنها تنتهي أساساً ، أنا بحبه ودي عِلتي.
_ بتحبيه أهو ، يبقى ليه تبعدوا ؟!
_ عشان إلي حصل مكنش هَيّن.
_ وإلي بينكوا مش هَيّن على ما أظن ، الوجع إلي أنا شايفه في عينك مش هيجي غير من حب قوي.
_ ماهو الواحد مش بينجرح أوي غير لما بيحب أوي.

قلتها بهزار أو سخرية و إبتسم بس قلبي بكى.

__

_ هو ودانه بتطلع نار كده ليه أنا خوفت ؟

ضحكت و خالد بيبص على عبد الرحمن إلي بيبصلنا من شباك مكتبه

_ عشان مكتبك جمب مكتبي.
_ طب أقوم يعني ولا أعمل إيه.
_ ولا يتهزلك شعراية ، كمل شغلك لما نشوف أخرتها مع أستاذ عبد الرحمن.
_ حاسس كده إنه أخرتها فل يا هندسة.

قالها وغمز ، في اللحظة دي حسيت أنه عبد الرحمن هيكسر الازاز و يجي يموت خالد بس مهتمتش
وكملت شغلي ، اليوم خلص و ركبت عربيتي عشان أروح
قبل ما أدور العربية لقيت إعصار إقتحم العربية

_ إيه الهمجية دي في إيه ؟!

صرخت في بعصبية و بصلي ببرود وهو بيكتف درعاته ، هو مشمر القميص ليه ؟ و فاتح زرايره ليه ؟ إثبتي يا ليل إثبتي مش عشان هو مُز هتتضعفي إفتكري خيانته ليكِ
بس في اللحظة دي مخي مكنش قادر يجمع غير لحظات الحب إلي كانت بينا وده من سوء حظي

_ بتتكلمي مع خالد ليه يا ليل ؟
_ زميل وبتكلم معاه.

هزيت كتافي بلا مبالاة ، قرب مني لحد أما لزقت في الباب

_ في إيه إنتَ بتقرب كده ليه إبعد عني بدل ما أصرخ.

مرر إيده على خدي فـ بصيت في عيونه ويارتني ما عملت كده ، إخترق ودني نبرة صوته الهادية الممزوجة بتهديد

_ زميل يا روح خالتك ؟ إوعي تفكريني إريال مش معنى إني مجبرتكيش تتحجبي  أبقى بقرون.

و فاجأة حسيت بملمس المناديل على شفايفي

_ و الروچ ده لو إتحط تاني قسماً باللَّه لأمسحه بطريقتي إلي هي بالمناسبة مش هتعجبك ، ومش هيهمني قدام مين.
_ إنتَ قليل الأدب.

صرخت في بعصبية وأنا بحاول أبعد أكتر بس هو قرب أكتر

_ وسافل يا روحي.
_ آه أكيد مانا شوفت سفالتك دي بعيني.

قلتها بسخرية ممزوجة بوجع ، فكه إتشجنج ورمى المنديل
و نزل من العربية وقبل ما يقفل الباب

_ إفتكري كلامي كويس يا ليل عشان لو متنفذش رد فعلي هيبقى وحش أوي.
_ أنتَ بأي حق تؤمرني ؟
_ بحق إني جوزك.
_ متقولش جوزي.

صرخت في فـ ضحك و عصبيتي زادت

_ Your husband طيب ؟
_ إنتَ إنسان مستفز إبعد عني.

حسيت إني بتخنق من كتر الإنفعال ولاحظ هو كمان فبعد ، سندت راسي على الدريكسيون و بكيت بيأس ،
حسيت بهزة الموبايل جنبي فتحته و لقيت ريكورد منه

_ أنا بحبك يا ليل ، وآسف على أي غلطة قديمة و وعد إني هصحح أخطائي كلها و هرجع ثقتك فيا تاني ، و متعيطيش علشان الكحل هيسيح و هيبقى شكلك مرعب.

ضحكت غصب عني بين دموعي و رجعت البيت مسلمتش من تعليقات ماما وبابا على شعري بس أنا مهتمتش ودخلت نمت من كتر التعب

__

الأيام بتمر و عبد الرحمن رسايله مش بتتقطع وكلها بتطبطب على قلبي ، كنت قاعدة على المكتب و جمبي خالد كالعادة إلي مبطلتش أتعامل معاه زي ما عبد الرحمن طلب

_ أنا تعبت بقى إيه اليوم إلي تلت أيام في بعض ده.
_ يوم الخميس ده روح شريرة خلي بالك.

ضحكت و فجأة سمعنا صوت حمحمة رفعت راسي وكان عبد الرحمن ، لابس بدلته الرمادي إلي عمرها ما فشلت أنها تخطفني

_ خير يا بشمهندس ؟

نطقت ببرود لكنه مردش عليا ، قرب من خالد وإلي حسيت إنه هيضربه بس عكس ما توقعت إداله فايل من الفايلين إلي كانوا معاه

_ ده فايل لمشروع عايزه يخلص يوم الحد.

خالد بص للملف بصدمة

_ بس ده محتاج أسبوع على الأقل.

بصله ببرود وقال

_ مش مشكلتي الفايل يخلص يوم الحد.

خالد بص له بغيظ وقال بعصبية

_ ماشي يا بشمهندس.

رمالي الفايل بتاعي على المكتب

_ الحسابات دي تراجعيها و متمشيش غير لما تخلصيها ، مفهوم ؟
_ مفهوم.

بصت له بتحدي و لقيته بيبتسم ورجع مكتبه

_ بيكدرنا صح ؟
_ أنتَ بتسأل ؟

جيه ميعاد خروج الموظفين وأنا كنت لسه قاعدة براجع الحسابات ، كله مشي وفضلت أنا و عبد الرحمن إلي خرج ماسك اللاب بتاعه و كالعادة زراير قميصه مفتوحة بشكل مُبالغ فيه ، وهو حلو بشكل مُبالغ فيه

_ خلصتي؟
_ لسه.

هز راسه وقعد على المكتب بتاع خالد وهو مركز على اللاب ، قام من مكانه و وقف ورايا و أنا إتوترت و غمضت عيوني حسيت بشئ بارد على رقبتي بصيت بفزع لقيتها سلسلة كنت عملالها شير من فترة على الفيسبوك ، حسيت بعدها بشفافيه على رقبتي جسمي ارتجف لثواني قبل ما أسمع صوته

_ لو فضلت أعتذر من هنا للسنة الجاية مش كفاية ، بس أنا هطلب منك تديني فرصة واحدة كأننا لسه بنتعرف
متنسيش خيانتي بس حاولي تسامحيني ، فرصة واحدة لو فشلت هسيبك.

بصت للصدق في عينيه و إبتسمت

_ فرصة واحدة.

إبتسمت وبعدها حضني

_ فرصة واحدة.

هو أنا معنديش كرامة دلوقتي ؟

__

بعدها تم نقل مكتب خالد من جمبي إلي مقدرش يخلص المشروع في كام يوم وإتخصم منه تلت أيام

_ مش مسامحك على التلت أيام إلي اتخصموا دول.
_ معلش حقك عليا.

ضحكت و بعد الشغل لقيت عبد الرحمن مستنيني

_ خير ؟
_ هنخرج ، و كلمت باباكِ وقلت له.

ركبت جنبه بصمت و حاولت أتناسى لحظة لما دخلت المكتب و لقيته في حضنها

_ ليل.
_ اممم ؟
_ يومها إنتِ جيتي بدري و محصلش بينا حاجة.

صدمني لدرجة إني مقدرتش أتكلم

_ بس أنا إعتبرتي إني عملت كده مجرد التفكير خيانة ، فعشان كده سبتك معتقدة إني عملت كده لكن والله الموضوع متخطاش إلي إنتِ شوفتيه.

بصت له بحزن

_ ليه ؟
_ أغوتني وأنا كنت ضعيف ، أنا آسف.

بصت له دموعه إلي بدأت تنزل وكان وقف العربية في مكان لطيف على البحر ، قربت منه و حضنت راسه

_ إحنا إتفقنا هنبدأ من الأول.

بصي له بعدم فهم فابتسمت

_ إثبت لي إنك بتحبني ، جدد حبنا من تاني.

وقتها شوفت التصميم في عيونه و عرفت إنه روحي رجعت لي في وقتها.

__

_ يا ماما مش عايزة أروح المدرسة.

حضنتها و رجعنا نمنا

_ خلاص متروحيش خليكِ نايمة بس يارب بابا ميقفشناش.
_ يا كسلانة منك ليها.

سمعت صوته جوا الأوضة فغطيت وشي بعدها سحب الغطى

_ بتحرضي البنت على الفشل يا ليل ؟
_ مش عايزة تروح المدرسة هجبرها يا بيبي يعني ؟
_ لا تنامي جمبها.

ضحكت وأنا بحضنه

_ مديري طيوب ومش بيعاقبني على التأخير.
_ طيوب ؟

ضحك وهو بيبادلني الحضن و إنتهى بينا الأمر نايمين إحنا التلاتة.

Olvasás folytatása

You'll Also Like

327K 7.5K 33
لو إلتقينا في عالم آخر لوقعت.. لغرقت وتهت في حبك ولكن ولدنا هنا في عالم انتِ القاتلة وانا السجان واه من حرقة الإنتقام ولهيبها تهنا معًا في هذا الظلام...
105K 6K 15
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
1.1M 68.8K 105
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...
334K 26.9K 55
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...