البارت 20

295 28 20
                                    

الحلقة 20

بقلم الكاتبة ///هاجر صباح///

اذا كلبي يعوفك انت غلطان***
و كلمن كالك ينهجم بيته***

مصيبه لو تكلي انطيني برهان***
شبرهن و انت كل عمري خذيته***

دور بلوجوه و تلكه نيشان***
و نيشاني نظر عيني عميته***

امراوح ويه روحي بلكت انساك***
نسيت اسمي و غرامك ما نسيته***

كل هذا و بعد محتاج برهان؟؟***
بعت عمري ابرخص و انت اشتريته***
💔💔💔

________________________________

سمارة....

كملن البنات غسل المواعين دخلن ودخلت وياهن بالمطبخ ضلن يسولفن واسولفلهن عن حياتي ونوب نتذكر طفولتنه سوة جانن بنات خالي كولش هواي يجونه او تحنه نجيلهم ف اغلب ايام طفولتي وياهن لل 4 العصر خليت غزل عد رافد ورحنه نفتر بالبستان والاجواء كولش حلوة اباوع وين ما كان

اكو خظار ونسمات الهوة الباردة وسارة راحت وي زهراء بنت خالي الصغيرة عمرها تقريبا ببداية العشرين يطلع واني ضليت وي القسم الباقي من زوجة مصطفى ومرتضى وبنات خالي المتزوجات هم سامعات بجيتنه واجو ..

افترينة صارت الغروب ورجعنه وهنه صلن وبدن يحضرن بالعشى واني رحت صليت وكعدت يم رافد كتلة "ها حبيبي مرتاح؟!..
كال"اي الحمد لله ولولد هم مرتاحين وبسرعة ذبو ميانه وي ولد حميد "
"اهاا الحمد لله اكلك شكد انضل هنا"
"الله كريم ما اعرف"

"وين غزل؟؟!مو يمك عفتها"
"هاا اي باوع وكال وينها جانت هنا"
باوعت بسرعة وازدادت دكات كلبي يمةةة بنتي وينها ركضت مثل المخبلة وجان اسمع صرختها ركضت وكلها ركضت وطلعت برة ادور ادور ماكو وسمعت مثل الخنخنه او صوت خافت ويتقطع توجهت لمصدرة بسرعة  والكل يدور وياي  لكيت غزل بالمنهولة طايحة(حفرة المجاري) صرخت

يمةةةةةة غزززززل ولج يمةةةةة بنيتيييي والكل ركضو علية واني فقدت املخ بروحي طلعها رافد وركضو بيها واني غيمة سودة صارت وصفير بأذني وفقدت مغمى علية.....

سارة...
بعد ما سمعنه صراخ غزل ركضنه كلنه صرنه ندور المكان كبير كلش وصعب نلكاها وخصوصا الدنية ليل والجو بارد وطلعنه ندور ومشغلين الللالة(مصباح نفطي) وكل واحد بجهة واباوع لعمو رافد يرجف وحتى من يحاجو ميحجي ووجهة احمر

وبس يتلفت ويدور بصمت الى ان سمعنه صراخ سمارة ركضنه كلنه واني ارجف من الخوف ولكينه سمارة بس تملخ بروحها وتصرخ عمو رافد بسرعة طلع غزل وركضو بيها للمستشفى واني وماما لزمنه سمارة وجان توكع وتفقد لا ايد ولا رجل تحرك

شام"ساااارة ولج بسرعة جيبي مي " ركضت جبت مي من المطبخ ذبينه عليها مي وهم ماكو ما وعت لبست ماما عبايتها بسرعة واني هم واخذنه حارث للمستشفى وشكلولها مغذي كالو ضغطها مصفر

الحرمان بعد العطاءTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang