+Addiction+2+

30.2K 1.1K 137
                                    

تايهيونغ

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

تايهيونغ

كم من الوقت يحتاجه المرأُ كي يقع في الحب؟، و كم نبضةً سيضربها خافقه آنذاك؟..

كل هذه المسائل سيسقَطُ و يُهملُ حلها مع ذلك الشعور، لن تحتاج للإجابة عليها مادام عقلك و قلبك حاضران الموقف و شاهدان على قصة هيامكِ و إحتلال فؤادك التي تُخْلقُ على مرآهم..

عندما يُستَوطنُ نابضكَ من قبلِ أحدهم ستكونُ مهمِلاً و غير شغوفٍ لمعرفة الإجابة، مشوشاً لا تستطيع إلا سماع تخبُطاتِ قلبك و رؤيةِ قتيلك..

و كذلك كان حالي الذي تدهور و أقام طقوساً من الأحاسيس المرهفة بداخلي عند أول مرةٍ رأيتك..

عند النظرةِ الأولى..

في نهار يومٍ مشرقٍ توسطتُ فيه أسوار الجامعة شاء القدرُ أن قادني إليك كأول شيئٍ مهمٍ و مميزٍ أراه فيها، إن لم يكن الوحيد بالتأكيد..

أَكُنت طالباً جامعياً وقتها؟، و كنت وسيم الجامعةِ اللعوب و الغني ؟!..

أم أستاذ الفنونِ الذي يأسرُ طلابهُ بسحرِ إبداعه؟..

أنا حتى لم أرى وجهك من خلف تلك الكمامةِ التي كنت تضعها كي أعلم ما إذا كنت وسيماً حقاً أم لا، لم يكنْ بإستطاعتي سوى رؤيةِ عقيقتاكَ السوداويتين الحادة الجذابة، و أخيلُ في نفسي ملامحك المتبقية الخفية عني..

علمتُ لاحقًا أنك لم تكن طالباً جامعياً كحال البقية، و لم تكن أستاذاً أيضاً..

ردائكُ البسيط الضيقُ الخاصُ بمقهى الجامعة قد لفتني أكثر من تلك الحشود التي كانت ترتدي على صيحات الموضة...،و استشهدتُ حينها بذلك الدليل على أنك تعملُ نادلاً في المقهى..

حرصتُ على إتخاذ مقعدٍ لي بجانب النافذةِ و حدقتاي لم تكن لتفارقك ذهاباً و إياباً، حركاتك الرشيقةُ و صوتك العذبُ و الدافئ قد جعلانني أقشعر و جعلا من سرعةِ نبضاتي تزيد عن الحد الطبيعي و كأنني أسابقُ الريح..

وشومك السوداء التي جعلت من لعابي يسيل لم تكنْ سوى هماً على هم، و سبباً أضيفه على إنجذابي لك..

رغم أنني لم أستطع رؤية وجهك ذلك اليوم إلا أنني أيقنتُ أنك أوقعتني في شباكك دون علمك!..

و أصبحتُ بك...، مهووساً، عاشقاً، و محب..

بمجردِ رؤيتي لك شعرتُ بإمتلاء الدنيا كلها، و أنك المناسبُ لي لبقية حياتي و مسيرتي المستقبلية..

وظيفتكَ البسيطةُ لم تكن لتؤثر على قراري فيك، أو تنقص من عشقي لك قدراً، كنتُ أبحثُ عن المعنوياتِ و قد عثرتُها و أحسستُ أنّ منبعها أنت..

آخرُ ما أتذكرهُ في ذلك اليوم أنني جررتُ أقداميَ بقهرٍ نحو منزلي عندما حان وقتُ الذهاب، و عضضتُ على شفتاي بغيظٍ لأن الجامعةَ ستغلقُ مبكراً بما أنه اليوم الأول..

و لأنني حينها لم أستطع إكمال مشهد رؤيتك و أنت تستنشقُ تلك البيضاء التي تحوي شفتاك..

أأحسدُ الجماد عليك؟!..

صدقني سأكون كاذباً إن أنكرت!..

.

.

.

_______________________________________

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

_______________________________________

'390كلمة'

البارت الثاني وش رأيكم فيه🥺 إنشاء الله عجبكم 💖، وش تتوقعون بيصير مع تايهيونغ بالي جاي؟، و مين عجبه فكرة انه جونغكوك إنسان بسيط و يشتغل نادل؟...

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

*شكل جونغكوك بالرواية بالذكاء الإصطناعي ❤️*

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

*شكل جونغكوك بالرواية بالذكاء الإصطناعي ❤️*

أحبكم أشوفكم البارت الثالث♥️✨..

Addiction | TKDonde viven las historias. Descúbrelo ahora