《 39 》

2.8K 120 111
                                    

بما أنها النهاية تقريبا أرجو أن أرى تفاعلا مرضي فعلقوا بين الفقرات

.
.

إستيقظت سيلينا صباحا على وجه زين النائم بعمق، مضى وقت منذ آخر مرة نعم فيها بالراحة، تملصت من بين ذراعيه و طبعت قبلة على وجنته، إتجهت للحمام و غيرت ثيابها بعد حمام منعش و إتجهت بعدها لملاكها الصغير، حملتها و أخذت تتحدث معها بينما تغير ملابسها

" أيتها الشقية الصغيرة لم تسمحي لدادي بالنوم جيدا البارحة لنخرج و ندعه يحضى ببعض الراحة لكن أولا لنملأ هذه المعدة ببعض الحليب"

أرضعتها و إتجهت للخارج تحديدا نحو الحديقة، لم يستيقظ أحد بعد لذلك جلست تداعب إنجل تحت ظل شجرة

كانت ضحكاتها تملأ المكان و هي مستمتعة مع صغيرتها غير عالمة بزين الذي يراقبها من الشرفة بنظرة حالمة كان سيتجه نحوهما لولا قدوم ليام

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت ضحكاتها تملأ المكان و هي مستمتعة مع صغيرتها غير عالمة بزين الذي يراقبها
من الشرفة بنظرة حالمة
كان سيتجه نحوهما لولا قدوم ليام

" صباح الخير زين"
"صباح الخير"
" تبدو مستمتعة و تغمرها السعادة"
" كلتاهما أنقى من الأخرى"
" زين يبدو أني سأعرف شعورك قريبا"

نظر له زين بتشوش و قال
" ماذا تقصد؟"
" صوفيا حامل أيضا، لنأمل أن تجلب صديقا لأنجل"
" مبارك لك يا رجل، لكنك لن تنعم بالنوم لفترة و لا بزوجتك"

ضحكا معا بصخب مما جعل سيلينا تنتبه لهما
إستقامت بغية الذهاب لهما لولا تلك الرصاصة
من العدم التي إخترقت ذراعها
أطلقت صرخة ألم و شددت عناقها حول إبنتها التي بدأت تبكي لحمايتها
إتسعت عينا زين برعب و صرخ بأعلى صوته يأمرها بالإحتماء خلف الشجرة
بينما إتجه ليام بسرعة لمخزن الأسلحة
الموجود في المنزل

ضحكا معا بصخب مما جعل سيلينا تنتبه لهما إستقامت بغية الذهاب لهما لولا تلك الرصاصة من العدم التي إخترقت ذراعها أطلقت صرخة ألم و شددت عناقها حول إبنتها التي بدأت تبكي لحمايتها إتسعت عينا زين برعب و صرخ بأعلى صوته يأمرها بالإحتماء خلف الشجرة بينما إت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝓣𝓱𝓮 𝓓𝓮𝓿𝓲𝓵 𝓛𝓸𝓿𝓮𝓼 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن