البارت4

54.4K 1.8K 261
                                    


هاي

ماي فلاورس

رغم انوا ظني خاب بسبب اللايك

ما يهم

نكمل

نظر لجسدها مطولا لينظر لرقبتها ناصعة البياض بدأ يقترب إلى أن إلتسقت شفاهه برقبتها ليبدأ بتقبيلها قبلا متتالية واضعا يده على فخدها يلتمسه بينما يلتهم عنقها تأوهت الصغرى التي تقبع تحته جاعلتا من الجحيم يبرز من سرواله نظر لها بعيون مسودة مليئة بالرغبة بدأ بالاقتراب وهو ينظر لشفاتها لكنه توقف عائدا إلى واقعه فور وقوع كلمات الصغرى على مسامع التي نطقت بها وهي في عمق النوم

اوليفيا: ابي هل عاد اخي. ..

وقف بسرعة لاعنا نفسه واللعنة ما الذي كنت ستفعله بحق الجحيم خرج من الغرفة متوجها لغرفته بعد أن قام بتغطياتها وتقبيل جابينيها هامسا بكلمة "اسف"
تشرق الشمس مزعجة النائمة التي تشبتت بالغطاء دافنة نفسها تحته لم تمر دقيقة لتخرج من تحته واقفة على السرير بفزع

اوليفيا:يا إلهي ألم يعد اخي بعد لكن من جلبني للسرير

خرجت من غرفتها متجهة إلى غرفة اخاها فتحت الباب لتدخل لم تجد أحد بالغرفة نظرت بخوف

اوليفيا: أين هو ألم يعد بعد

وضعت يدها على شفاهها قلقة بينما تتقدم سريره رسمت ابتسامة على شفاهها فور سماعها لصوت الماء بالحمام لتدرك فورا انه يستحم كادت أن تعود ادراجها نحو غرفتها ليوقفها صوت وصول رسالة إلى هاتف جونغكوك الموضوع على السرير تقدمت بخطى تابتة حاملة الهاتف لتجد المرسل جيني فار الدم في رأسها فور رؤية اسم المرسل فهي تعرفها جيدا انها أحد العاهرات الذي يشتغلن بأحد فنادق الدعارة الذي يمتلكها والدها

اوليفيا: ماذا تريد منه هذه الان

فتحت الرسالة لتنصدم من المكتوب

الرسالة:

حبيبي لقد اشتقت لك لما لم تأتي الليلة الماضية إن جسدي يصرخ باسمك أريدك الليلة ساجهز كل الطبخ الذي تحبه

رمت الأخرى الهاتف بعشوائية فوق السرير بغضب اقسم انها ستنفجر في وجه أي أحد اليوم حتى لو كان جونغكوك وجونغكوك الذي خرج بدوره من الحمام ناظرا للقابعة أمامه معطية ظهرها له

جونغكوك: كم مرة أخبرتك أن لا تدخلي غرفتي .دون طرق الباب

ما إن وقع صوته على مسامعها ازداد غضبها أقسمت انها ستنفجر في وجهه استدارت لتتجمد أطرافها فور لمحها لجسده العاري كل مايستره هو تلك المنشفة الملفوفة على خصره وتلك الوشوم التي تجعل من جسده مرعبا والعضلات السداسية المترتبة على بطنه بشكل فني ابتسم الآخر بمكر فور ملاحظته لشرود الأخرى بعضلاته بدأ بالاقتراب منها والأخرى التي لاحظت ذالك لتنظر له بينما أدركت ما كانت تفعله ظهر احمرار طفيف على خديها الذي لطالما عشقه الآخر اقترب منها إلى حد الجحيم

انتي لي وحدي +18Where stories live. Discover now