الفصل السادس عشر

Bắt đầu từ đầu
                                    

جوني إلى بعين نص مفتوحه : انا فين
جين :في الجنه يا عين امك.. تاي اتعدل بقى الله

ام جين : بردو محاوبتش على سؤالي احنا مالنا

جين : علشان انا مش هقعد اعمل الفطار ميت مره هي مره واحده بس و كلنا هنقعد سوا علشان مش هسيببكوا المطبخ انا و بعدها عاوزين تناموا لحد ما اجي بردو انتوا حرين لكن مطبخي لا خط أحمر

أصوات تذمراتهم خرجت و هو سحب تاي معاه للمطبخ وقفه قصاد الحوض فتح الحنفيه و مسك ايده ملاها مياه و ذلقها على وش تاي الي شهق من بروده المياه و فتح عينه بسرعه اترعش بعدها و بس لجين بنص عين

جين : اغسل وشك هنا و وفوق و علشان تفوق اكتر أملا مياه في الغلايه علشان القهوه و الشاي و حطها عبال ما اروح اشوف الي مات في الحمام ده و جاي

مستنهوش لما رد و خرج ف تاي اتنهد و كمل غسيل وشه بعين شبه ناعسه و نشف وشه بالمناديل خد كيلو و تقريبا ده انتقام لجين علشان صحاه بدري و رمي المناديل في الزباله و دور عينه في المطبخ بيدور علي الغلايه

مسكها و حط فيها مياه بعين بدأت تقفل تاني و حطها على الرخامه و بعين بتغمض بيدخل في الحلم بيمد ايده يحط الكوبس في الفيشه و لسه هيدخلها جوه إذ فجأه الغلايه تفرقع في القنبله و البراد يطير بره القاعده و ينزل تاني و طبعا تاي من الخضه راح مسرخ و رمي الفيشه بسرعه وقع على الأرض لورا

جين من بره لما سمع صوت الانفجار اتفزع و راحلها جرى : تاي!! - دخل المطابخ لقاه قاعد على الأرض ماسك قلبه من الخضه إلى حصلت ف نزله على الأرض و قعد يتفحص وشه بأيده بقلق - انت كويس صح محصلكش حاجة مش كده؟!!

تاي اومأ بتردد و أم جين واقفه عند الباب بتحرك رأسها بعدم رضي : تؤ تؤ تؤ.. الأم الحنونه.. مش للدرجاي يعني مع ان تاي حبيبي و كل حاجة الا يعني الموضوع عادي

تاي عبس لما لقى منها الرد ده بعدها دخل نامجون بفرع لأنه كان في الاوضه و راح لتاي قومه من على الأرض و تفحصه بعينه : انت كويس ها؟؟.

اومأ بعبوس و شاور ناحيه إلى بتطلع دخان : بس فرقعت

نامجون نفى : لا ولا يهمك عادي تتعوض لكن انت لا الحمد لله ان محصلكش حاجة

جيمين بيزق إلى متجمعين عند الباب و دخل في وسطهم و وسط جين و نامجون بص لتاي و حضنه : الحمد لله لسه قطعه واحده

ييرين بسخريه من عند الباب : ايه يا جماعة مش للدرجاي هو كان في مهمه قوميه يعني!!.

جين بغضب رد عليها : لا بس كان ممكن تعمل نار و تمسك فيه تأذيه ولا حاجة تيجي في عينه أو وشه بلا غباء

طلعت صوت ساخر و دورت عينها قطعها جيهوب إلى دخل من وسطهم راح ناحيه تاي الي وقفوه بمساعتهم لأنه من الخضه مش عارف يتلم على روحه و مسك خدوده بقلق بيتفحصه : انت كويس صح؟

شقة رقم ٧Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ